بسبب اعادة برمجة المشاكل التي يعاني منها ماسبيرو بقنواته التليفزيونية والمتخصصة والفضائية وطلب اتحاد الاذاعة والتليفزيون من المسئولين عن قطاع التليفزيون والمتخصصة والاقليمية عرض المسلسلات التي قام بإنتاجها بشكل مباشر في السبعينيات والثمانينيات والتي تملك أصولها بالكامل. جاء قرار الاتحاد بعد أن قام بتجميد جميع التعاملات مع شركات الإنتاج الخاصة التي تتعامل مع الاتحاد بتأجير المسلسلات لعرضها علي قنوات ماسبيرو وبرر الاتحاد هذا القرار بقيامه بمراجعة الميزانيات وكشوف الانفاق وادوات الصرف. ولم يتحدد الاتحاد المدة التي ستتم فيها العودة للتعامل مع شركات الإنتاج الخاصة في الدراما التليفزيونية.