فى "اخبار سوريا" قال المبعوث "فى "اخبار سوريا"" الخاص للرئيس الروسي في الشرق الأوسط، ميخائيل بوجدانوف، إنّ أطراف بعينها تحاول فرض خططها على منطقه الشرق الأوسط فى ظل التطورات الخطيره التي تشهدها المنطقه بما يهدد استقرارها، لافتًا إلى أن العلاقات السياسيه بين الدول ومنها السعوديه وإيران تأثرت مؤخرًا. فى "اخبار سوريا" واضاف "فى "اخبار سوريا"" بوجدانوف، خلال حواره لبرنامج "لقاء خاص"، المذاع على قناة "الغد" الإخبارية، مع الإعلامي عبد اللطيف المناوي، انّ حل الازمة السورية لن ياتي إلا من خلال توافق سوري سوري دون تدخل من الاطراف الدولية حفاظًا على حق الشعب السوري في تحديد موقفه ومصيره. فى "اخبار سوريا" ونفي بوجدانوف، انّ "فى "اخبار سوريا"" يكون هناك خطط معدة مسبقًا لتقسيم الشرق الاوسط وإنما الاحداث تخلق مزيدًا من الفراغ الامني والدستوري مما يدفع لبيئة عمل مناسبة لجهات غير مسئولة وجماعات متطرفة تسعى لتدمير البلدان الموجودة واحلالها للبدء فى إنشاء دول مزعومة مثلما يفعل التنظيم المسمى ب "الدولة الإسلامية فى العراق والشام". فى "اخبار سوريا" "فى "اخبار سوريا"" واوضح المبعوث الخاص للرئيس الروسي في الشرق الاوسط، ان الإرهاب في سوريا يسعى لإنشاء دولة مبنية على نظام دموي طائفي، مؤكدًا ان السياسة الروسية منسجمة مع الشرعية الدولية التى تضمن عدم التدخل فى شان الدول ذات السيادة. فى "اخبار سوريا" وتابع "فى "اخبار سوريا"" بوجدانوف قائلا: "اللعبة السياسية يجب ان تكون على اساس الدستور والقانون"، مشيرًا إلى ان اهم الوسائل الديموقراطية لتغيير النظام السياسي في سوريا هي إجراء انتخابات ديموقراطية بالشكل الذي يحدده الدستور. فى "اخبار سوريا" واشار "فى "اخبار سوريا"" بوجدانوف، ان نداءات الشعوب بإسقاط النظام لعبة ستؤدي لانهيار المنطقة التى باتت غير مستقرة في الآونة الاخيرة، مشددًا على ان المراحل الانتقالية تؤدي لخلق مراحل انتقامية، مردفًا: "الحرب ضارة للمجتمع السوري والمنطقة والمجتمع الدولي". فى "اخبار سوريا" وتابع "فى "اخبار سوريا"" بوجدانوف، أن روسيا اتفقت مع الولاياتالمتحده على دعم الجيش النظامي السوري للحفاظ على تماسكه فى الوقت الذى نشأت فيه الجماعات المسلحه مثل داعش لخلق فوضى عارمه فى المنطقه تهدد العالم، قائلاً:" القوه الحقيقيه القادره على محاربه الإرهاب فى سوريا هي الجيش النظامي السوري"، لافتًا إلى أن الجيش العراقي هو من حرر الفلوجه وغيرها من المدن التى كان يسيطر عليها تنظيم داعش الإرهابي، مشددًا على أن الدول التى تفقد جيوشها لا تقم لها قائمه.