اخبار مصر اليوم : اولاند: فرنسا والمانيا تعملان بنفس الروح والإرادة لمواجهة ازمة المهاجرين

اخبار مصر اليوم أكد الرئيس "اخبار مصر اليوم" الفرنسي فرانسوا أولاند أن فرنسا وألمانيا تعملان بنفس الروح والإراده لمواجهه أزمه المهاجرين التي تشهدها أوروبا وتعد الأخطر منذ الحرب العالميه الثانيه.
اخبار مصر اليوم "اخبار مصر اليوم" جاء ذلك في المؤتمر الصحفي الذي عقده مع المستشارة الالمانية عقب المباحثات التي جرت بينهما اليوم/الجمعة/ بقصر الاليزيه للإعداد للقمة الاوروبية التركية المقرر انعقادها يوم الاثنين ببروكسل وكذلك بعد الانتقادات التي وجهها رئيس الوزراء مانويل فالس في منتصف فبراير الماضي لسياسة استقبال المهاجرين التي تتبعها المانيا.
اخبار مصر اليوم واكد اولاند "اخبار مصر اليوم" التزام بلاده باستقبال 30 الف مهاجر واعتزامها إرسال سفينة قبالة السواحل التركية، تحت مظلة حلف الاطلسي، للمساهمة في ضبط تدفقات المهاجرين إلى بحر "إيجا" الذي يمثل نقطة المرور الرئيسية لمئات الآلاف من المهاجرين الذين وصلوا إلى اوروبا العام الماضي.
اخبار مصر اليوم "اخبار مصر اليوم" وكان حلف الناتو، قد رفض في بادئ الأمر الانخراط بشكل مباشر في أزمه المهاجرين، إلا انه أعطى الضوء الأخضر الشهر الماضي لنشر بعثه مراقبه عند الحدود البحريه التركيه في بحر إيجا.
اخبار مصر اليوم ولم تبدا "اخبار مصر اليوم" بعد هذه العملية بسبب تعطيل من الجانب التركي، بحسب مصادر اوروبية، وهو ما نفته انقرة الاربعاء بصورة قاطعة.
اخبار مصر اليوم ومن "اخبار مصر اليوم" جانبها، رحبت المستشاره الألمانيه إنجيلا ميركل بمشاركه فرنسا بجهود المراقبه في بحر ايجا من خلال السفينه التي تعتزم إرسالها.
اخبار مصر اليوم واعتبرت "اخبار مصر اليوم" ميركل ان الحلول احادية الجانب لن تساعد اوروبا ولم تفضي إلى تقليص اعداد اللاجئين، معربة عن املها في وضع حل اوروبي مشترك يقوم على حماية الحدود الخارجية للاتحاد الاوروبي و دعم اليونان.
اخبار مصر اليوم "اخبار مصر اليوم" يشار إلى أن هناك سبعه آلاف مهاجر عالقين على معبر ايدوميني اليوناني الحدودي نتيجه القيود التي فرضتها دول أوروبيه، حيث قررت عده دول حصر الدخول بعدد يومي محدد، من دون أن يكون هناك اتفاق أوروبي بهذا الصدد.
اخبار مصر اليوم وحذرت "اخبار مصر اليوم" اليونان من ان عدد العالقين على اراضيها قد يرتفع إلى 70 الف مهاجر في مارس مقابل 22 الفا حاليا و ذلك بعد القيود التي فرضتها النمسا وكرواتيا وسلوفينيا، الاعضاء في الاتحاد الاوروبي، وكذلك مقدونيا وصربيا، والتي حددت عدد المهاجرين المسموح بعبورهم اراضيها.