فى "اخبار مصر" : القضاء الإدارى ينظر اليوم دعوى إسقاط الجنسية المصرية عن وائل غنيم

فى "اخبار مصر" تنظر الدائرة "فى "اخبار مصر"" الثانية بمحكمة القضاء الإدارى، بمجلس الدولة، برئاسة المستشار احمد الشاذلى، نائب رئيس مجلس الدولة، اليوم الاحد، الدعوى القضائية المقامة من المحامى سمير صبرى، لإسقاط الجنسية المصرية عن وائل غنيم.
فى "اخبار مصر" وكانت الدائرة الثانية "فى "اخبار مصر"" بهيئة مفوضى الدولة لمحكمة القضاء الإدارى، برئاسة المستشار صلاح مفرح خليل، نائب رئيس مجلس الدولة، اوصت بعدم قبول الدعوى المقامة من الدكتور سمير صبرى المحامى، لإسقاط الجنسية المصرية عن وائل غنيم مدير تسويق شركة جوجل فى الشرق الاوسط، لانتفاء شرط المصلحة.
فى "اخبار مصر" وكانت الدائرة الثانية "فى "اخبار مصر"" بهيئة مفوضى الدولة لمحكمة القضاء الإدارى، برئاسة المستشار صلاح مفرح خليل، نائب رئيس مجلس الدولة، اوصت بعدم قبول الدعوى المقامة من الدكتور سمير صبرى المحامى، لإسقاط الجنسية المصرية عن وائل غنيم مدير تسويق شركة جوجل فى الشرق الاوسط، لانتفاء شرط المصلحة.
فى "اخبار مصر" وقال مقيم "فى "اخبار مصر"" الدعوى "إن وائل غنيم يعمل مدير تسويق شركة جوجل فى الشرق الاوسط، وقدم نفسه على انه شخص وطنى وثورى، لكن انكشف امره وتم تحريكه من قبل قوى خارجية، قامت بحمايته ورعايته، خاصة ان الجهات الامريكية هى اول من بحثت عنه، وكانه احد رجالهم، عندما كان فى استضافة قوات الامن المصرية لمدة 12 يوما، بينما كان الرصاص الحى ينهمر على المتظاهرين فى ميدان التحرير'.
فى "اخبار مصر" وقال مقيم "فى "اخبار مصر"" الدعوى "إن وائل غنيم يعمل مدير تسويق شركة جوجل فى الشرق الاوسط، وقدم نفسه على انه شخص وطنى وثورى، لكن انكشف امره وتم تحريكه من قبل قوى خارجية، قامت بحمايته ورعايته، خاصة ان الجهات الامريكية هى اول من بحثت عنه، وكانه احد رجالهم، عندما كان فى استضافة قوات الامن المصرية لمدة 12 يوما، بينما كان الرصاص الحى ينهمر على المتظاهرين فى ميدان التحرير'.
فى "اخبار مصر" وأضافت "فى "اخبار مصر"" الدعوى أنه "فى يوم 25 يناير 2011، كان وائل غنيم فى مقر عمله بشركه جوجل الأمريكيه فى مكتبها الكائن بدبى، وسافر إلى مصر فى اليوم التالى، للاشتراك فى مظاهرات الجمعه فى 28 يناير، بعد أن بدا للجميع أن المظاهرات قد ازدادت حميتها، إلا أن سفره كان فجأه وبسريه كامله، دون أن يخبر زملائه فى العمل، أو يتصل بوالده الذى يعمل فى السعوديه، ويخبره أنه سيشترك فى المظاهرات'.
فى "اخبار مصر" وأضافت "فى "اخبار مصر"" الدعوى أنه "فى يوم 25 يناير 2011، كان وائل غنيم فى مقر عمله بشركه جوجل الأمريكيه فى مكتبها الكائن بدبى، وسافر إلى مصر فى اليوم التالى، للاشتراك فى مظاهرات الجمعه فى 28 يناير، بعد أن بدا للجميع أن المظاهرات قد ازدادت حميتها، إلا أن سفره كان فجأه وبسريه كامله، دون أن يخبر زملائه فى العمل، أو يتصل بوالده الذى يعمل فى السعوديه، ويخبره أنه سيشترك فى المظاهرات'.
فى "اخبار مصر" واكدت الدعوى ان "فى "اخبار مصر"" 'غنيم لم يكن يوما شريكا فى الثورة، ولم يعش معاناة المصريين حتى يتحدث باسمهم، وإنما هو صناعة امريكية بامتياز، تم دسها داخل الوطن وخدع الجميع، لكن الشعب المصرى اكتشف وائل غنيم سريعا، واتهمه بالعمالة لصالح امريكا'.
فى "اخبار مصر" واكدت الدعوى ان "فى "اخبار مصر"" 'غنيم لم يكن يوما شريكا فى الثورة، ولم يعش معاناة المصريين حتى يتحدث باسمهم، وإنما هو صناعة امريكية بامتياز، تم دسها داخل الوطن وخدع الجميع، لكن الشعب المصرى اكتشف وائل غنيم سريعا، واتهمه بالعمالة لصالح امريكا'.