اخبار ليبيا أشادت أمريكا و4 "اخبار ليبيا" دول أوروبيه باستئناف الحوار السياسي الليبي، اليوم الاثنين، في الجزائر وبعد غد الأربعاء في المغرب، وحثت أطراف النزاع على التفاوض بحسن نيه واغتنام هذه الفرصه للتوصل إلى اتفاق. اخبار ليبيا واعلنت "اخبار ليبيا" الولاياتالمتحدة وفرنسا وبريطانيا والمانيا وإيطاليا وإسبانيا، في بيان مشترك صدر في مدريد، تلقت وكالة الاناضول نسخة منه، دعمهم القوي لجهود الممثل الخاص للامين العام للامم المتحدة في ليبيا، برناردينو ليون، وفريق بعثة الاممالمتحدة للدعم في ليبيا، وكذلك المشارِكين الليبيين في الحوار. اخبار ليبيا وقال البيان "نحث بقوه "اخبار ليبيا" جميع المشاركين في الحوار للتفاوض بحسن نيه، واغتنام هذه الفرصه للتوصل إلى اتفاق على تشكيل حكومه وحده وطنيه والتدابير اللازمه لوقف إطلاق النار غير المشروط. اخبار ليبيا فقط "اخبار ليبيا" من خلال المشاركه الواسعه تستطيع ليبيا المضي نحو مستقبل أكثر أمنا واستقرارا وازدهار". اخبار ليبيا ووفقا للبيان، "اخبار ليبيا" تجتمع اليوم الإثنين، في الجزائر مختلف الاحزاب السياسية وممثلو المجتمع المدني الليبي في جولة جديدة من المحادثات التي ترعاها الاممالمتحدة من اجل إيجاد حل للازمة في هذا البلد الشمال الافريقي، بينما تعقد بعد غد الاربعاء مفاوضات اخرى في المغرب. اخبار ليبيا وأضاف "اخبار ليبيا" البيان "نحث جميع الأطراف على وقف القتال، ونأمر بالوقف الفوري للغارات الجويه والهجمات البريه. اخبار ليبيا الآن كل "اخبار ليبيا" الجماعات في ليبيا يجب ان تتحرك إلى الامام بروح من التسوية. اخبار ليبيا تاخير الاتفاق "اخبار ليبيا" السياسي يعمق الانقسامات في المجتمع الليبي، ويقوي اولئك الذين يحاولون الاستفادة من هذا الصراع". اخبار ليبيا واعتبر "اخبار ليبيا" البيان أن "التهديد المتنامي للإرهاب في ليبيا هو مصدر قلق كبير للمجتمع الدولي"، مشيرا إلى أن "المتطرفين هم من يستفيدون من انعدام النظام لمصلحتهم الخاصه، ما تسبب في المزيد من المعاناه وسفك الدماء داخل وخارج ليبيا". اخبار ليبيا وفي ختامه ناشد "اخبار ليبيا" البيان، "الطرفين على الحوار برعاية الاممالمتحدة لتشكيل جبهة موحدة لمواجهة كل من الإرهابيين والتصدي للجذور العميقة للمشكلة بطريقة متماسكة". اخبار ليبيا وتتصارع على السلطة في "اخبار ليبيا" ليبيا حكومتان، هما: الحكومة المؤقتة، برئاسة عبد الله الثني، المنبثقة عن مجلس النواب في مدينة طبرق، ومقرها مدينة البيضاء (شرق)، وحكومة الإنقاذ المنبثقة عن المؤتمر الوطني العام، ومقرها العاصمة طرابلس (الغرب)، ويُسير اعمالها، خليفة الغويل.