منوعات لم تعد قصة هجوم "منوعات" اسماك القرش للشواطئ وخروجها للسباحين مقتصرة على افلام الرعب وحسب، إنما تحولت إلى عادة وظاهرة سنوية تحدث فى بلاد مختلفة حول العالم، كان آخرها شاطئ "Papamoa" الاشهر والاكثر جاذبية للسباحين فى نيوزيلندا. منوعات لم تعد قصة هجوم "منوعات" اسماك القرش للشواطئ وخروجها للسباحين مقتصرة على افلام الرعب وحسب، إنما تحولت إلى عادة وظاهرة سنوية تحدث فى بلاد مختلفة حول العالم، كان آخرها شاطئ "Papamoa" الاشهر والاكثر جاذبية للسباحين فى نيوزيلندا. منوعات لم تعد قصه هجوم أسماك "منوعات" القرش مقتصره على أفلام الرعبذكرت صحيفه "dailymail" البريطانيه تفاصيل الحادث الذى تحول من واقعه أثارت الخوف والرعب فى نفوس المصطافين، إلى مصدر للاهتمام والتسليه بعد أن بدأ المتواجدون على الشاطئ فى التقاط صور فوتوغرافيا وفيديو للأسماك وهى على بعد مترين ونصف فقط منهم. منوعات لم تعد قصه هجوم أسماك "منوعات" القرش مقتصره على أفلام الرعبذكرت صحيفه "dailymail" البريطانيه تفاصيل الحادث الذى تحول من واقعه أثارت الخوف والرعب فى نفوس المصطافين، إلى مصدر للاهتمام والتسليه بعد أن بدأ المتواجدون على الشاطئ فى التقاط صور فوتوغرافيا وفيديو للأسماك وهى على بعد مترين ونصف فقط منهم. منوعات تحول من واقعة "منوعات" اثارت الخوف إلى مصدر للاهتمام والتسليةوتعد هذه الحادثة ليست الاولى بالنسبة لشواطئ نيوزيلندا، حيث اقرت "نيوزيلندا هيرالد" ان هذه الظاهرة اصبحت شائعة فى جميع انحاء ساحل نيوزيلندا هذا الصيف، ففى فبراير الماض هاجمت مجموعة من اسماك القرش احد الصيادين ما اسفر عن إصابات خطيرة. منوعات تحول من واقعة "منوعات" اثارت الخوف إلى مصدر للاهتمام والتسليةوتعد هذه الحادثة ليست الاولى بالنسبة لشواطئ نيوزيلندا، حيث اقرت "نيوزيلندا هيرالد" ان هذه الظاهرة اصبحت شائعة فى جميع انحاء ساحل نيوزيلندا هذا الصيف، ففى فبراير الماض هاجمت مجموعة من اسماك القرش احد الصيادين ما اسفر عن إصابات خطيرة. منوعات وتعد هذه "منوعات" الحادثة ليست الاولى بالنسبة لشواطئ نيوزيلندا لكنها كانت فاجعة وحادث ماساوى مختلف تمامًا هذه المرة حيث تحولت إلى كرنفال للالتقاط الصورة الاقرب للسمك المفترس، حتى الاطفال اخذوا يتسابقون لرصد حركات الاسماك فى حالة من الذهول والدهشة. منوعات وتعد هذه "منوعات" الحادثة ليست الاولى بالنسبة لشواطئ نيوزيلندا لكنها كانت فاجعة وحادث ماساوى مختلف تمامًا هذه المرة حيث تحولت إلى كرنفال للالتقاط الصورة الاقرب للسمك المفترس، حتى الاطفال اخذوا يتسابقون لرصد حركات الاسماك فى حالة من الذهول والدهشة.