الاخبار طالب وزير "الاخبار" الأوقاف الدكتور محمد مختار جمعه، الإخوان المسلمين - لو كانوا بصدق رجال دعوه لا طلاب سلطه- بأن يعودوا إلى رشدهم، وإلى الدعوه بالحكمه والموعظه الحسنه، وإلى الإسهام فى بناء الوطن لا هدمه، بعيدا عن التدمير والتخريب، وسفك الدماء وحذرهم من الإسراف فى سفك الدماء، وأنها ستكون لعنه فى الدنيا والآخره على من سفكها أو استباحها. الاخبار طالب وزير "الاخبار" الأوقاف الدكتور محمد مختار جمعه، الإخوان المسلمين - لو كانوا بصدق رجال دعوه لا طلاب سلطه- بأن يعودوا إلى رشدهم، وإلى الدعوه بالحكمه والموعظه الحسنه، وإلى الإسهام فى بناء الوطن لا هدمه، بعيدا عن التدمير والتخريب، وسفك الدماء وحذرهم من الإسراف فى سفك الدماء، وأنها ستكون لعنه فى الدنيا والآخره على من سفكها أو استباحها. الاخبار "الاخبار" وأكد وزير الأوقاف - فى بيان له الليله الماضيه - أن ضياع الحكم من أيدى الإخوان بهذه السرعه التى أذهلتهم، ولم يكونوا يتوقعونها أبدًا أفقدهم صوابهم واتزانهم، فأخذوا يبكون على اللبن المسكوب، وعلى الملك الذى ضاع من أيديهم، والذى كانوا يظنونه حكرًا عليهم وحدهم دون سواهم، بل إن بعضهم صار مستعدًا أن يفعل كل شىء وأى شىء فى سبيل استرداد هذا الملك حتى لو كان قتل النفس التى حرم الله إلا بالحق. الاخبار "الاخبار" وأكد وزير الأوقاف - فى بيان له الليله الماضيه - أن ضياع الحكم من أيدى الإخوان بهذه السرعه التى أذهلتهم، ولم يكونوا يتوقعونها أبدًا أفقدهم صوابهم واتزانهم، فأخذوا يبكون على اللبن المسكوب، وعلى الملك الذى ضاع من أيديهم، والذى كانوا يظنونه حكرًا عليهم وحدهم دون سواهم، بل إن بعضهم صار مستعدًا أن يفعل كل شىء وأى شىء فى سبيل استرداد هذا الملك حتى لو كان قتل النفس التى حرم الله إلا بالحق. الاخبار واشار إلى ان زوال "الاخبار" السلطة بهذه السرعة من ايدى الإخوان اكبر دليل على انها لم تكن لله عزّ وجلّ، إذ لو كانت لله لدامت، ولما نزعت من ايديهم بهذه السرعة. الاخبار واشار إلى ان زوال "الاخبار" السلطة بهذه السرعة من ايدى الإخوان اكبر دليل على انها لم تكن لله عزّ وجلّ، إذ لو كانت لله لدامت، ولما نزعت من ايديهم بهذه السرعة. الاخبار "الاخبار" وقال "نؤكد للجميع أن الإسلام أعظم وأوسع من أن نحصره فى فصيل أو فئه أو طائفه أو جماعه، بل إن هذا الفصيل قد يكون عبئًا ثقيلا على الإسلام والمسلمين بأخطائه وخطاياه، فالإسلام عظيم، وربه رحيم، وهو دين الرحمه والرفق، والسماحه واليسر، لا العنف، ولا التشدد، ولا التطرف، ولا الإرهاب". الاخبار "الاخبار" وقال "نؤكد للجميع أن الإسلام أعظم وأوسع من أن نحصره فى فصيل أو فئه أو طائفه أو جماعه، بل إن هذا الفصيل قد يكون عبئًا ثقيلا على الإسلام والمسلمين بأخطائه وخطاياه، فالإسلام عظيم، وربه رحيم، وهو دين الرحمه والرفق، والسماحه واليسر، لا العنف، ولا التشدد، ولا التطرف، ولا الإرهاب".