"باسم يوسف" اعلنت مجموعة من قراصنة الإنترنت تطلق على نفسها "الجيش المصرى الإلكترونى" مسئوليتها عن التشويش الذى تعرضت له قناة mbc مصر خلال إذاعة حلقة برنامج "البرنامج" للإعلامى باسم يوسف، امس، الجمعة. "باسم يوسف" اعلنت مجموعة من قراصنة الإنترنت تطلق على نفسها "الجيش المصرى الإلكترونى" مسئوليتها عن التشويش الذى تعرضت له قناة mbc مصر خلال إذاعة حلقة برنامج "البرنامج" للإعلامى باسم يوسف، امس، الجمعة. وقالت المجموعة عبر "باسم يوسف" حسابها بموقع التواصل الاجتماعى فيس بوك، إنهم نجحوا فى الضغط على "سيرفر" البث الخاص بالقناة، لإحداث تشويش خلال عرض البرنامج. وقالت المجموعة عبر "باسم يوسف" حسابها بموقع التواصل الاجتماعى فيس بوك، إنهم نجحوا فى الضغط على "سيرفر" البث الخاص بالقناة، لإحداث تشويش خلال عرض البرنامج. "باسم يوسف" وأوضح أدمن الصفحه "أنا شخصيًا مش بكره باسم ولا ضده بالعكس أنا من معجبيه، بس حبيت أديله (قرصه ودن) علشان يخفف شويه من المصطلحات والإسقاطات الإباحيه والألفاظ الخارجه، أتمنى أن تكون الرساله وصلت، وبعدين كل شيخ وليه طريقته وإحنا دى طريقتنا فى الهزار". "باسم يوسف" وأوضح أدمن الصفحه "أنا شخصيًا مش بكره باسم ولا ضده بالعكس أنا من معجبيه، بس حبيت أديله (قرصه ودن) علشان يخفف شويه من المصطلحات والإسقاطات الإباحيه والألفاظ الخارجه، أتمنى أن تكون الرساله وصلت، وبعدين كل شيخ وليه طريقته وإحنا دى طريقتنا فى الهزار". "باسم يوسف" وأضاف الأدمن الذى سمّى نفسه ب"رمز العداله"، "توضيح: اللى حصل مع باسم مش تشويش فيه فرق بين التشويش والضغط على جهاز البث واختراقه، التشويش بيكون بأجهزه إرسال بترسل إشاره على نفس التردد ودى مش بتكون إلا مع جهات سياديه وإحنا شباب لا نملك مثل هذه التكنولوجيا، اللى حصل هو إننا ضغطنا على سيرفر البث لمده عشر دقائق من سيرفرات سريعه فهنج شويه". "باسم يوسف" وأضاف الأدمن الذى سمّى نفسه ب"رمز العداله"، "توضيح: اللى حصل مع باسم مش تشويش فيه فرق بين التشويش والضغط على جهاز البث واختراقه، التشويش بيكون بأجهزه إرسال بترسل إشاره على نفس التردد ودى مش بتكون إلا مع جهات سياديه وإحنا شباب لا نملك مثل هذه التكنولوجيا، اللى حصل هو إننا ضغطنا على سيرفر البث لمده عشر دقائق من سيرفرات سريعه فهنج شويه". ونفى "باسم يوسف" المسئولون عن المجموعة انتمائهم لاى فصيل سياسى، قائلين إنهم سينفذون قريباً العديد من العمليات الاخرى. ونفى "باسم يوسف" المسئولون عن المجموعة انتمائهم لاى فصيل سياسى، قائلين إنهم سينفذون قريباً العديد من العمليات الاخرى. بواسطة: Mahmoud Aziz