تصلنى شكاوى واستغاثات مما يحدث في بعض المنتخبات من فرض أبناء مسئولين على الأجهزة الفنية، التي يضطر أعضاؤها إلى القبول بوجود أبناء القيادات الرياضية والنجوم السابقين في لعبات هذه المنتخبات حتى لا يتم تسريحهم إذا ما رفضوا وتعيين المطيعين الذين يقبلون بالواسطة. مستعد أن أسمى الاتحادات التي تحدث فيها هذه المخالفات، ولكن أمانة ألا يتعرض المدربون واللاعبون المستبعدون للتنكيل وربما الشطب النهائى من الاتحاد، وحتى بعض أعضاء مجالس إدارات هذه الاتحادات منهم من هدد بالاستقالة إذا لم تتم مراعاة حقوق كل اللاعبين بنفس المعايير الفنية منهم من تحصن برئيس اللجنة الأوليمبية أمام الجهة الإدارية، ومنهم من استخدم بعض الكتائب الإلكترونية للتنكيل بمن يستقيل وتم استقطاب بعض من لديهم قدرات على التطاول وتسخير صفحات السوشيال ميديا وتعيينهم برواتب فى هذه الاتحادات. وفى البطولات المحلية تدار المسابقات وفقاً للأهواء آخرها بطولة الجمهورية في لعبة رقمية جرت من دون الساعة الرقمية التى تحدد أزمنة اللاعبين فى سباقات الفوارق فيها بالثانية، ، فقد عطلوا الساعة وتم إلغاء التصنيف في اتحاد آخر من أجل أبناء المسئولين. معالي الوزير هل يرضيك أن يتعرض أبناء من أبنائك لهذا الظلم والقهر؟ لا أعتقد أنك ستقبل باستمرار إنفاق أموال الدولة على من لا يستحق.