علق المخرج خالد يوسف على نبأ هروبه إلى باريس مساء أمس بعد بدء التحقيقات في قضية الفيديو الخادش، الذي تم تداوله لفتاتين يمارسن الجنس مع مخرج شهير. وقال خالد يوسف على صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي «تويتر»: "آخر أكاذيب الإعلام في حملة تشويهي أنني قد سافرت أمس هربا .. أنا منذ أسبوع بباريس في زيارتي الشهرية لابنتي وزوجتي .. هذه آخر الأكاذيب أما عن أولها سأعرض كل الحقائق تباعا على الرأي العام والذي هو صاحب الحق الوحيد". اخر اكاذيب الاعلام في حملة تشويهي انني قد سافرت امس هربا ..انا منذ اسبوع بباريس في زيارتي الشهرية لأبنتي وزوجتي ..هذه آخر الأكاذيب أما عن أولها سأعرض كل الحقائق تباعا علي الرأي العام والذي هو صاحب الحق الوحيد. #خالد_يوسف pic.twitter.com/407oBqPmse — khaled youssef (@KhaledYoussef) February 8, 2019 كانت جهود وزارة الداخلية ممثلة في أجهزتها الأمنية، أسفرت مؤخرا عن ضبط فتاتين انتشرت لهما مقاطع فيديو غير أخلاقية، وخلال التحقيقات بررت إحدى الفتاتين ظهورها في المقاطع المصورة بأن «مصور الفيديو استدعى (شيخا وشاهدين) وأوحى لها بأنها أصبحت زوجته، قبل أن تكتشف أنها تعرضت للاحتيال». على حد قولها في التحقيقات. ومن جانب آخر أشارت منى فاروق وشيما الحاج في اعترافاتهما، إلى أن الفيديو المتداول لهما تم تصويره من جانب المخرج الشهير أثناء ممارسة الجنس معهما.