span lang="AR-EG" style="font-family:" arial","sans-serif""="" أمام 111 متجرا بمختلف أنحاء البلاد، اصطف المئات من الكنديين أمام محلات بيع الماريجوانا حيث تم طرحها لأول مرة بصورة قانونية ومرخصة لتكون بذلك كندا أول دولة تسمح بذلك. span lang="AR-EG" style="font-family:" arial","sans-serif""="" ورصدت عدسة صحيفة الديلي ميل البريطانية، صورا أظهرت سعادة الجماهير الذين اصطفوا في طوابير طويلة انتظارا لدورهم في شراء مخدر الماريجوانا بعد حظر اقترب من قرن كامل لشرب أو حيازة أو الاتجار بهذا المخدر. span lang="AR-EG" style="font-family:" arial","sans-serif""="" وتأتي تلك الخطوة بعد جهود عامين لحكومة رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو والتي سعت إلى إقرار قانون يجيز بيع الماريجوانا في محلات بصورة رسمية أملا في توجيه ضربة للسوق السوداء وجعل الأمر مقنن، فيما أرجع الخبراء إلى أم تنظيم البيع سيحتاج إلى بعض الوقت وأن المشترين سيستمروا في الشراء من السوق السوداء حتى انتظام الأمور وتوفر المخدر بصورة مناسبة في المتاجر الرسمية. span lang="AR-EG" style="font-family:" arial","sans-serif""="" من جهتها، أطلقت شرطة تورنتو حملة توعية للتأكيد على المواطنين بعدم الإبلاغ عن جيرانهم في حال وجود المخدر معهم، كون شراءه وشربه أصبح قانونيا وغير مخالف. span lang="AR-EG" style="font-family:" arial","sans-serif""="" وتعد هذه الخطوة هي فوز سياسي لحكومة ترودو الذي تعهد بإضفاء الشرعية على span lang="AR-EG" style="font-family:" arial","sans-serif""="" الماريجوانا span lang="AR-EG" style="font-family:" arial","sans-serif""="" في حملته الانتخابية عام 2015 وذلك لجني الأرباح وتنظيم الإنتاج والتوزيع والاستهلاك لمنتج يستهلكه الملايين من الكنديين بشكل غير قانوني.