span lang="AR-EG" style="font-family:" arial","sans-serif""="" ذكرت وكالة لوسا للأنباء اليوم الاثنين 13 أغسطس أن قوات الأمن في موزمبيق حددت ستة رجال تعتبرهم قادة تمرد إسلامي وليد أودى بحياة ما يزيد على 100 شخص في شمال البلاد وطلبت من السكان المحليين المساعدة في إلقاء القبض عليهم. span lang="AR-EG" style="font-family:" arial","sans-serif""="" وقال قائد الشرطة برناردينو رفائيل إن الستة قادوا هجمات في إقليم كابو ديلجادو الواقع على الحدود مع تنزانيا حيث تعمل شركات في واحد من أكبر اكتشافات الغاز منذ عشر سنوات. span lang="AR-EG" style="font-family:" arial","sans-serif""="" وقال رفائيل أثناء زيارته لبيمبا عاصمة الإقليم "نعتبر هؤلاء زعماء الفتنة"، وذكرت وكالة لوسا أن الإذاعة الوطنية نقلت تصريحات قائد الشرطة. span lang="AR-EG" style="font-family:" arial","sans-serif""="" وأضاف "نناشد أي شخص لديه أي معلومة ربما تساعد في القبض عليهم التواصل مع شرطة جمهورية موزمبيق". span lang="AR-EG" style="font-family:" arial","sans-serif""="" يشار إلى أن جماعة أهل السنة والجماعة هي التي تقف وراء تلك الهجمات.