يخيم الحزن على مصر في مثل هذا اليوم- الاثنين 1 فبراير - بالتزامن مع الذكرى الرابعة لأحداث مجزرة بورسعيد والتي راح ضحيتها 74 شهيد. ويحيي رواد موقع التواصل الاجتماعي "تويتر" الذكرى الرابعة، بالعديد من التغريدات التي معظمها "لن ننساكم"، ومرفقة بصور عدد من الشهداء الذين كانوا من مشجعي فريق النادي الأهلى. وتصدر هاشتاج ال" JFT74" موقع "تويتر"، وقام البعض باستخدامه لإحياء ذكرى أحداث بورسعيد، فيما تسبب في حيرة للبعض الآخر حول معناه. ويعد المعنى الحرفي لهذا الرمز هو "فقط لهذا اليوم"، أما رقم 74 فيرمز إلى عدد الشهداء، ويعني الرمز كامًلا "أن هذا اليوم من أجل 74 شهيد"، والتي تعني أيضًا "لن ننساكم". وجاءت بعض التغريدات على #JFT74، كالتالي: #74_X_ALGANA #افتكروهم #JFT74 pic.twitter.com/xvm7L8xXIv — بو (@a7mad_bar8a4) February 1, 2016 الموت مؤلم -ربما- لكن ألم مُشاهدتك و أنتَ تُفارق الحياة لا يوصف يا صديقي #JFT74 pic.twitter.com/vpeH5zRpo9 — كريم (@kariim_HM) February 1, 2016 وفى بورسعيد كان واقف بينا طول اليوم سعيد #72_شهيد_في_الجنه #اهلاوي_وافتخر #مجزره_بورسعيد #NeverForget #JFT74 pic.twitter.com/kW12hfkviQ — Ultrs Ahlawy (@ahmed_mohsen41) February 1, 2016 شهداء الأهلي لا تنسوهم #JFT74 #مجزرة_بورسعيد ????????✋ pic.twitter.com/2NwE1M8U4Z — Ahmad Nashat (@ahmad_nashat) February 1, 2016 في الجنه يا شهيد ???? #JFT74 — Mostafa Saied (@MostafaSaied18) February 1, 2016 #JFT74 pic.twitter.com/bemLZXGkkn — مشروع محاسب (@AnasAhmedFathy) February 1, 2016 الذكرى الرابعه،مش ناسيين. #لن_ننسى_ولن_نسامح #JFT74 pic.twitter.com/hwuZe4AwmQ — Toqa Mohammed (@toQtooQ) February 1, 2016 اربع سنين ومش ناسين #افتكروهم #JFT74 pic.twitter.com/DtALZWVzsN — rabea agmy (@rabeaagmy) February 1, 2016 لن ننساكم ورحمة الله عليكم???????? #JFT74 — VanDettavic⛔ (@VanDettavic) February 1, 2016 يوم ما اروح و الدنيا تدارينى .. زورونى مرة كل عيد اشوفكوا حتى من بعيد #JFT74 — سيف الدين ✌ (@seifsaeed74) February 1, 2016 شهيد صورته وذكراه دايما في البال ♥ #JFT74 — DALIA (@daliahilmy77) February 1, 2016 ٧٤ افتكروهم #JFT74 — Hisha (@Hisha__) February 1, 2016 الاسم كان انس الجميل #افتكروهم #JFT74 pic.twitter.com/aGYqf1tVwQ — #FreeElmogy (@a7med_goda94) February 1, 2016 والجدير بالذكر، أن أحداث ستاد بورسعيد، تمت في الذكرى الأولى لمعركة الجمل، مساء الأربعاء 1 فبراير 2012، عقب مباراة كرة قدم بين المصري والأهلي، وراح ضحيتها 74 قتيلا، وهي أكبر كارثة في تاريخ الرياضة المصرية.