أعلنت سيسكو أن "تأمين إنترنت الأشياء" سيكون محور مشاركتها المرتقبة في معرض »إنترنت الأشياء 2015« الذي يقام يومي 8 و 9 يونيو المقبل في مركز دبي التجاري العالمي. وتخطط الشركة لإطلاق مجموعة واسعة من الحلول الأمنية المتعلقة بإنترنت الأشياء خلال الفعالية لعملائها في الشرق الأوسط. وفيما يمثل الأمن والخصوصية أهم التحديات في حقبة إنترنت الأشياء، تسلّط سيسكو الضوء كذلك على أهمية حلول الأمن الفعلي والافتراضي والتي تحتاج إلى العمل معاً بذكاء لحماية الشبكات والأجهزة والتطبيقات والبيانات لتشكيل إنترنت الأشياء. وتستعرض الشركة مجموعتها المتكاملة من الحلول والإمكانات الأمنية المتميزة لإنترنت الأشياء، بالإضافة إلى خدمات الاستجابة للحوادث التي طرحتها حديثاً خلال معرض متخصص. واشار أنتوني بيريدج، مدير مبيعات الأمن لدى سيسكو،في الوقت الذي تتصل فيه مليارات الأجهزة بإنترنت الأشياء، تزداد احتمالات التعرض للهجوم بشكل كبير. وتزداد الهجمات في عددها وتنوعها مع استمرارنا في ربط الأشياء غير المرتبطة بالإنترنت مما يخلق تحديات صعبة يواجهها المسؤولون عن الدفاع عن البنية التحتية. والآن تتجلى حاجة المؤسسات في الشرق الأوسط إلى تطبيق الضوابط الديناميكية أكثر من أي وقت مضى، لإدارة وتيرة التغيير في بيئات العمل والتعامل مع الحوادث الأمنية. سيكون معرض إنترنت الأشياء 2015 المنصة المثالية لسيسكو لتركز على أهمية النموذج الأمني المرن في مواجهة التهديدات في حقبة إنترنت الأشياء، وتبين دور الحلول والسياسات الأمنية المناسبة في مواجهة الأخطار الأمنية الإلكترونية." وأضاف بيريدج،في ظل استمرار تبني إنترنت الأشياء فإن الحفاظ على وضع أمني ملائم سيتطلب ممارسات أمنية متينة وأفراداً يفكرون في كيفية فصل الموارد على الشبكة وتقييد أو مع التواصل الضار أو غير الملائم بين تلك الموارد. يجب أن تعمل حلول الأمن الفعلي والافتراضي معاً من أجل توفير استقصاء أمني شامل يتيح اتخاذ الإجراءات المناسبة في الوقت الصحيح، وهذا متطلب هام لضمان الدخول الآمن وبشكل مستمر، مع تطبيق السياسات الملائم لحماية بيانات الأعمال القيّمة والملكية الفكرية والتقليل من الانتشار الجانبي للبرمجيات الضارة ومنع ظهورها مجدداً في بيئة ما. نستعرض في معرض إنترنت الأشياء 2015 نموذجنا القائم على التهديدات والذي يتعامل مع طيف الهجمات بكامله - قبل وخلال وبعد الهجمة." أعلنت سيسكو أن "تأمين إنترنت الأشياء" سيكون محور مشاركتها المرتقبة في معرض »إنترنت الأشياء 2015« الذي يقام يومي 8 و 9 يونيو المقبل في مركز دبي التجاري العالمي. وتخطط الشركة لإطلاق مجموعة واسعة من الحلول الأمنية المتعلقة بإنترنت الأشياء خلال الفعالية لعملائها في الشرق الأوسط. وفيما يمثل الأمن والخصوصية أهم التحديات في حقبة إنترنت الأشياء، تسلّط سيسكو الضوء كذلك على أهمية حلول الأمن الفعلي والافتراضي والتي تحتاج إلى العمل معاً بذكاء لحماية الشبكات والأجهزة والتطبيقات والبيانات لتشكيل إنترنت الأشياء. وتستعرض الشركة مجموعتها المتكاملة من الحلول والإمكانات الأمنية المتميزة لإنترنت الأشياء، بالإضافة إلى خدمات الاستجابة للحوادث التي طرحتها حديثاً خلال معرض متخصص. واشار أنتوني بيريدج، مدير مبيعات الأمن لدى سيسكو،في الوقت الذي تتصل فيه مليارات الأجهزة بإنترنت الأشياء، تزداد احتمالات التعرض للهجوم بشكل كبير. وتزداد الهجمات في عددها وتنوعها مع استمرارنا في ربط الأشياء غير المرتبطة بالإنترنت مما يخلق تحديات صعبة يواجهها المسؤولون عن الدفاع عن البنية التحتية. والآن تتجلى حاجة المؤسسات في الشرق الأوسط إلى تطبيق الضوابط الديناميكية أكثر من أي وقت مضى، لإدارة وتيرة التغيير في بيئات العمل والتعامل مع الحوادث الأمنية. سيكون معرض إنترنت الأشياء 2015 المنصة المثالية لسيسكو لتركز على أهمية النموذج الأمني المرن في مواجهة التهديدات في حقبة إنترنت الأشياء، وتبين دور الحلول والسياسات الأمنية المناسبة في مواجهة الأخطار الأمنية الإلكترونية." وأضاف بيريدج،في ظل استمرار تبني إنترنت الأشياء فإن الحفاظ على وضع أمني ملائم سيتطلب ممارسات أمنية متينة وأفراداً يفكرون في كيفية فصل الموارد على الشبكة وتقييد أو مع التواصل الضار أو غير الملائم بين تلك الموارد. يجب أن تعمل حلول الأمن الفعلي والافتراضي معاً من أجل توفير استقصاء أمني شامل يتيح اتخاذ الإجراءات المناسبة في الوقت الصحيح، وهذا متطلب هام لضمان الدخول الآمن وبشكل مستمر، مع تطبيق السياسات الملائم لحماية بيانات الأعمال القيّمة والملكية الفكرية والتقليل من الانتشار الجانبي للبرمجيات الضارة ومنع ظهورها مجدداً في بيئة ما. نستعرض في معرض إنترنت الأشياء 2015 نموذجنا القائم على التهديدات والذي يتعامل مع طيف الهجمات بكامله - قبل وخلال وبعد الهجمة."