الحركة الوطنية: مرسى جاسوس بأمر المحكمة

أكد خالد العوامي، أمين الإعلام بحزب الحركة الوطنية المصرية، أن إحالة الرئيس المعزول محمد مرسي وأعوانه من جماعة الإخوان الإرهابية إلى فضيلة المفتي في قضيتي التخابر واقتحام السجون، ضربة قاصمة للجماعة الإرهابية، ودليل على شموخ القضاء المصري وقدرة الدولة على بسط سيادة القانون.
وتابع: "رغم حملات التصعيد والتهديد الإخوانية ومحاولات إرهاب القضاة عن طريق محاولات الاغتيال والتفجيرات واستهداف رموز الدولة فإن القضاء لم يهتز ولم ترتعش يد العدالة فجاء الحكم متحديًا كل هذه التهديدات ورادعًا لكل من تسول له نفسه إرهاب الدولة".
وأضاف: "بات واضحًا أن جميع قيادات الإخوان اتفقوا على لغة واحدة بعد صدور حكم الإدانة وهي لغة التصعيد ضد الدولة والتقليل من تأثير الحكم على جماعتهم الإرهابية، وبدا ذلك واضحًا من البيانات التي صدرت من أسامة نجل محمد مرسي وأحمد رامي المتحدث باسم حزب الحرية والعدالة المنحل وأحمد عبد العزيز مستشار الرئيس المعزول، حيث أكدوا جميعًا على أن الحكم لن يؤثر عليهم، مطالبين أنصارهم بالمضي قدمًا صوب التظاهر وتحدي إرادة الشعب والدوله المصرية.
وأوضح العوامي، أن شموخ القضاء لم يتأثر بتلك المؤامرات واقتص ممن تآمروا على مصر وتجسسوا على أمنها القومي، مضيفا: "لقد أصبح مرسي الآن جاسوسا بحكم قضائي بعد أن ثبت تخابره ضد مصر مستغلًا منصبه الرئاسي".
© 2015 Microsoft Terms Privacy & cookies Developers English (United States)
أكد خالد العوامي، أمين الإعلام بحزب الحركة الوطنية المصرية، أن إحالة الرئيس المعزول محمد مرسي وأعوانه من جماعة الإخوان الإرهابية إلى فضيلة المفتي في قضيتي التخابر واقتحام السجون، ضربة قاصمة للجماعة الإرهابية، ودليل على شموخ القضاء المصري وقدرة الدولة على بسط سيادة القانون.
وتابع: "رغم حملات التصعيد والتهديد الإخوانية ومحاولات إرهاب القضاة عن طريق محاولات الاغتيال والتفجيرات واستهداف رموز الدولة فإن القضاء لم يهتز ولم ترتعش يد العدالة فجاء الحكم متحديًا كل هذه التهديدات ورادعًا لكل من تسول له نفسه إرهاب الدولة".
وأضاف: "بات واضحًا أن جميع قيادات الإخوان اتفقوا على لغة واحدة بعد صدور حكم الإدانة وهي لغة التصعيد ضد الدولة والتقليل من تأثير الحكم على جماعتهم الإرهابية، وبدا ذلك واضحًا من البيانات التي صدرت من أسامة نجل محمد مرسي وأحمد رامي المتحدث باسم حزب الحرية والعدالة المنحل وأحمد عبد العزيز مستشار الرئيس المعزول، حيث أكدوا جميعًا على أن الحكم لن يؤثر عليهم، مطالبين أنصارهم بالمضي قدمًا صوب التظاهر وتحدي إرادة الشعب والدوله المصرية.
وأوضح العوامي، أن شموخ القضاء لم يتأثر بتلك المؤامرات واقتص ممن تآمروا على مصر وتجسسوا على أمنها القومي، مضيفا: "لقد أصبح مرسي الآن جاسوسا بحكم قضائي بعد أن ثبت تخابره ضد مصر مستغلًا منصبه الرئاسي".
© 2015 Microsoft Terms Privacy & cookies Developers English (United States)