أعرب المشرف العام على المتحف المصري الكبير د.طارق توفيق، عن استيائه من المعلومات المغلوطة التي تثار حول عمليات الترميم للآثار المصرية. وأكد أن ما نشر حول تحطيم كرسي توت عنخ أمون أثناء النقل والترميم غير صحيح ولا أساس له من الصحة. وأوضح توفيق - خلال مداخلة هاتفية في برنامج"صباح أون" المذاع على قناة أون تي في- أن الإعلام المصري دائما يزج باسم كرسي توت عنخ أمون في بعض الأمور لإحداث ضجة إعلامية، مشيرا إلى أن ما حدث هو تحلل للترميم القديم وأعيد دورة ترميم جديدة بالتقنيات التكنولوجية الحديثة. وأضاف أن هناك إجراءات احترازية في عمليات الترميم للآثار المصرية ويتم تثبيت السفالات بطريقة قوية عند الترميم لعدم إحداث أي كسر للآثار أثناء الترميم، مشيرا إلى أن ما تم تداوله في بعض الصحف المصرية حول تحطم عصا توت عنخ آمون أو الكرسي الخاص به من معلومات خاطئة يسيء إلى كل وسائل الإعلام في مصر. وشدد توفيق على أن الأخطاء واردة في عمليات الترميم في ظل غياب السياحة، حيث يتم العمل في ظل الإمكانيات المتاحة لرفع قدرات الكوادر لتفادي الأخطاء التي تحدث وتقليل كل الأخطار التي تنتج من عمليات الترميم. وأشار المشرف العام على المتحف المصري الكبير، إلى أن عمليات التحديث والترميم التي تتم الآن في المتحف المصري على أعلى مستوى من التقنية حفاظا على الآثار، موضحا أن هناك مسافة بين عمليات الترميم والآثار الموجودة في المتحف. أعرب المشرف العام على المتحف المصري الكبير د.طارق توفيق، عن استيائه من المعلومات المغلوطة التي تثار حول عمليات الترميم للآثار المصرية. وأكد أن ما نشر حول تحطيم كرسي توت عنخ أمون أثناء النقل والترميم غير صحيح ولا أساس له من الصحة. وأوضح توفيق - خلال مداخلة هاتفية في برنامج"صباح أون" المذاع على قناة أون تي في- أن الإعلام المصري دائما يزج باسم كرسي توت عنخ أمون في بعض الأمور لإحداث ضجة إعلامية، مشيرا إلى أن ما حدث هو تحلل للترميم القديم وأعيد دورة ترميم جديدة بالتقنيات التكنولوجية الحديثة. وأضاف أن هناك إجراءات احترازية في عمليات الترميم للآثار المصرية ويتم تثبيت السفالات بطريقة قوية عند الترميم لعدم إحداث أي كسر للآثار أثناء الترميم، مشيرا إلى أن ما تم تداوله في بعض الصحف المصرية حول تحطم عصا توت عنخ آمون أو الكرسي الخاص به من معلومات خاطئة يسيء إلى كل وسائل الإعلام في مصر. وشدد توفيق على أن الأخطاء واردة في عمليات الترميم في ظل غياب السياحة، حيث يتم العمل في ظل الإمكانيات المتاحة لرفع قدرات الكوادر لتفادي الأخطاء التي تحدث وتقليل كل الأخطار التي تنتج من عمليات الترميم. وأشار المشرف العام على المتحف المصري الكبير، إلى أن عمليات التحديث والترميم التي تتم الآن في المتحف المصري على أعلى مستوى من التقنية حفاظا على الآثار، موضحا أن هناك مسافة بين عمليات الترميم والآثار الموجودة في المتحف.