قرر رئيس القطاع الديني بوزارة الأوقاف، الشيخ محمد عبد الرازق، إعفاء الشيخ شعبان عبد الفتاح عبد الفتاح البوشي من عمله مديرًا لإدارة أوقاف السيدة زينب مع نقله إلى محافظته الدقهلية للعمل بأحد المساجد بدرجة إمام أول وإلغاء كل ما يخالف ذلك من قرارات سابقة، وذلك على خلفية ما حدث بمسجد علي زين العابدين من تجاوزات. كما قرر رئيس القطاع الديني خصم عشرة أيام من مفتش المنطقة الشيخ حسن محمد طريف ونقله إلى إدارة ليس بها أي مساجد نذور، ونقل إمام المسجد الشيخ أحمد سعيد محمود فرماوي وخصم خمسة أيام من راتبه وحرمانه من العمل بمساجد النذور وخصم خمسة عشر يوماً من مقيم الشعائر ونقله خارج الإدارة وخصم خمسة عشر يوماً من جميع العاملين بالمسجد وعددهم 7 عمال. وأكد رئيس القطاع الديني أن هذه الجزاءات تأتي في إطار الحفاظ على حرمة بيوت الله عز وجل والتأكيد على جميع العاملين وخاصة بمساجد النذور والمساجد التي بها أضرحة بضرورة حصر الأعمال الاحتفالية خارج المسجد، وعدم السماح بأي اختلاط داخل المسجد أو انتهاك حرمته بأية أعمال لا تتناسب ومكانته العظيمة وقصر أعمال المسجد على الصلاة وقراءة القرآن ودروس العلم والندوات والأمسيات الدينية للمرخص لهم من قبل الأوقاف والحاصلين على تصاريح للخطابة وأداء الدروس دون سواهم. قرر رئيس القطاع الديني بوزارة الأوقاف، الشيخ محمد عبد الرازق، إعفاء الشيخ شعبان عبد الفتاح عبد الفتاح البوشي من عمله مديرًا لإدارة أوقاف السيدة زينب مع نقله إلى محافظته الدقهلية للعمل بأحد المساجد بدرجة إمام أول وإلغاء كل ما يخالف ذلك من قرارات سابقة، وذلك على خلفية ما حدث بمسجد علي زين العابدين من تجاوزات. كما قرر رئيس القطاع الديني خصم عشرة أيام من مفتش المنطقة الشيخ حسن محمد طريف ونقله إلى إدارة ليس بها أي مساجد نذور، ونقل إمام المسجد الشيخ أحمد سعيد محمود فرماوي وخصم خمسة أيام من راتبه وحرمانه من العمل بمساجد النذور وخصم خمسة عشر يوماً من مقيم الشعائر ونقله خارج الإدارة وخصم خمسة عشر يوماً من جميع العاملين بالمسجد وعددهم 7 عمال. وأكد رئيس القطاع الديني أن هذه الجزاءات تأتي في إطار الحفاظ على حرمة بيوت الله عز وجل والتأكيد على جميع العاملين وخاصة بمساجد النذور والمساجد التي بها أضرحة بضرورة حصر الأعمال الاحتفالية خارج المسجد، وعدم السماح بأي اختلاط داخل المسجد أو انتهاك حرمته بأية أعمال لا تتناسب ومكانته العظيمة وقصر أعمال المسجد على الصلاة وقراءة القرآن ودروس العلم والندوات والأمسيات الدينية للمرخص لهم من قبل الأوقاف والحاصلين على تصاريح للخطابة وأداء الدروس دون سواهم.