أصدرت مديرية أمن الإسكندرية بيانا حول حادث الهجوم الإرهابى الذى وقع مساء أمس الأحد 5 فبراير على كنيسة الملاك روفائيل بغرب الإسكندرية . قال البيان أنه تبلغ لقسم الدخيلة من الخدمات الأمنية المعينه لتأمين كنيسة الملاك روفائيل - الكائنة بشارع ورشة البلاط – منطقة الهانوفيل دائرة القسم ، بقيام أربعة أشخاص ملثمين بإطلاق أعيرة نارية تجاه القوات ، مما أدى لإصابة الرقيب أحمد محسن داوود من قوة القسم برش خرطوش بالساق اليمني والجانب الأيمن من الأليه والبطن ، بالإضافة الى إصابة كل من عبد المنعم ع الجوهري سن 56 عامل ..مقيم محرم بك .. برش خرطوش بالقدم اليمنى . ومحمد ع ع سن 51 منجد .. مقيم أول العامرية .. برش خرطوش بالرأس والساعد الأيسر ، و نجله أحمد م ع سن 19 منجد .. مقيم أول العامرية .. برش خرطوش بالوجه والجانب الأيسر من الجسم " اللذين تصادف مرورهم أمام الكنيسة " وفر المتهمين هاربين . تم نقل الرقيب المصاب لمستشفي الشرطة، و نقل باقي المصابين للمستشفي الجامعي " حالتهم جيده " . كلفت إدارة البحث الجنائي بتحديد المتهمين وضبطهم .. بالتنسيق مع الأمن الوطني . وذكر البيان أن الواقعة قد حدثت بعد إنتهاء الإحتفالات بالكنيسة والتى إنتهت ظهر نفس اليوم ، وخلو الكنيسة من المحتفلين بالعيد أصدرت مديرية أمن الإسكندرية بيانا حول حادث الهجوم الإرهابى الذى وقع مساء أمس الأحد 5 فبراير على كنيسة الملاك روفائيل بغرب الإسكندرية . قال البيان أنه تبلغ لقسم الدخيلة من الخدمات الأمنية المعينه لتأمين كنيسة الملاك روفائيل - الكائنة بشارع ورشة البلاط – منطقة الهانوفيل دائرة القسم ، بقيام أربعة أشخاص ملثمين بإطلاق أعيرة نارية تجاه القوات ، مما أدى لإصابة الرقيب أحمد محسن داوود من قوة القسم برش خرطوش بالساق اليمني والجانب الأيمن من الأليه والبطن ، بالإضافة الى إصابة كل من عبد المنعم ع الجوهري سن 56 عامل ..مقيم محرم بك .. برش خرطوش بالقدم اليمنى . ومحمد ع ع سن 51 منجد .. مقيم أول العامرية .. برش خرطوش بالرأس والساعد الأيسر ، و نجله أحمد م ع سن 19 منجد .. مقيم أول العامرية .. برش خرطوش بالوجه والجانب الأيسر من الجسم " اللذين تصادف مرورهم أمام الكنيسة " وفر المتهمين هاربين . تم نقل الرقيب المصاب لمستشفي الشرطة، و نقل باقي المصابين للمستشفي الجامعي " حالتهم جيده " . كلفت إدارة البحث الجنائي بتحديد المتهمين وضبطهم .. بالتنسيق مع الأمن الوطني . وذكر البيان أن الواقعة قد حدثت بعد إنتهاء الإحتفالات بالكنيسة والتى إنتهت ظهر نفس اليوم ، وخلو الكنيسة من المحتفلين بالعيد