فرضت الأجهزة الأمنية بالمنيا، الجمعة، كردوناً أمنياً بقرية العور بمركز سمالوط بالمنيا، بعد تشاجر عدد من المسلمين والأقباط بالقرية مسقط رأس شهداء مذبحة داعش الليبية. وأسفرت الاشتباكات عن احتراق سيارة، وإصابة عدد من طرفي المشاجرة . تعود أحداث الواقعة عندما، تلقى اللواء محمد صادق الهلباوي، مدير أمن المنيا،أخطاراً، من اللواء هشام نصر مدير البحث الجنائي بالمديرية، يفيد بنشوب مشاجرة بين عدد من المسلمين والأقباط بقرية العور بسبب رفضهم بناء كنيسة. وانتقلت القوات إلى مكان الواقعة، وتبين أن الواقعة بسبب رفض مجموعة من الشباب المسلمين بناء كنيسة بالقرية التي قرر رئيس الجمهورية إنشائها باسم شهداء مذبحة داعش الليبية، مما أدى إلى تطور معركة بالطوب والحجارة، وأسفر ذلك عن احتراق سيارة وإصابة عدد من الطرفين ،وتم تحرير المحضر اللازم عن الواقعة ،وتم فرض كردوناً أمنياً والسيطرة على الموقف،وتم ضبط طرفي المشاجرة ،أخطرت النيابة العامة لتباشر التحقيقات. فرضت الأجهزة الأمنية بالمنيا، الجمعة، كردوناً أمنياً بقرية العور بمركز سمالوط بالمنيا، بعد تشاجر عدد من المسلمين والأقباط بالقرية مسقط رأس شهداء مذبحة داعش الليبية. وأسفرت الاشتباكات عن احتراق سيارة، وإصابة عدد من طرفي المشاجرة . تعود أحداث الواقعة عندما، تلقى اللواء محمد صادق الهلباوي، مدير أمن المنيا،أخطاراً، من اللواء هشام نصر مدير البحث الجنائي بالمديرية، يفيد بنشوب مشاجرة بين عدد من المسلمين والأقباط بقرية العور بسبب رفضهم بناء كنيسة. وانتقلت القوات إلى مكان الواقعة، وتبين أن الواقعة بسبب رفض مجموعة من الشباب المسلمين بناء كنيسة بالقرية التي قرر رئيس الجمهورية إنشائها باسم شهداء مذبحة داعش الليبية، مما أدى إلى تطور معركة بالطوب والحجارة، وأسفر ذلك عن احتراق سيارة وإصابة عدد من الطرفين ،وتم تحرير المحضر اللازم عن الواقعة ،وتم فرض كردوناً أمنياً والسيطرة على الموقف،وتم ضبط طرفي المشاجرة ،أخطرت النيابة العامة لتباشر التحقيقات.