رأى الفنان القدير محمد صبحي، الجمعة 27 مارس، أن مهرجان آفاق مسرحية قد حقق هدفه في إظهار نجوم الظهر . وقال صبحي في كلمته بحفل ختام مهرجان أفاق مسرحية بمسرح ميامي، بحضور وزير الثقافة د.عبد الواحد النبوي ومجموعة كبيرة من الفنانين والمثقفين وقيادات وزارة الثقافة، إن مهرجان آفاق قد حقق هدفه بأن نجوم الظهر، عليها أن تظهر "فالنجوم موجودة في السماء دائما ولكن الضوء الساطع لا يجعلنا نراها، فقد تعودنا أن يكون هنا فرق بالمحافظات، ولكن نريد مسرحا يمثل هوية كل محافظة، لتحدث ثقافات مختلفة في الفلكلور والمسرح . وأكد صبحي أنه سيحاول اختزال كلمته بإعجابه الشديد بالمجهود العظيم الذي بذل على مدار ثلاث دورات والذي رسخ بشكل كبير أنه لا يوجد مجتمع على الإطلاق يستطيع أن يتخلى عن المسرح . وأشار إلى أن آلامه الحية هي التي يحيى فيها أمواتها ولذلك تهدى الدورة الثالثة لمهرجان آفاق مسرحية للفنان القدير "عبد المنعم مدبولي"، والأمة الميتة هي من يهمل أحيائها فلابد أن يحتفى بالمبدعين بشكل يليق بهم ". وألقى الفنان القدير محمد صبحي كلمت الفنان إيلين الرملي والتي تتحدث عن المسرح وما أسماه بلعبة المسرح، وطبيعة الإنسان التي تحمل الخير والشر، والذي كان للمسرح دور كبير في رصد التمسخ داخل الإنسان المصري الواحد. رأى الفنان القدير محمد صبحي، الجمعة 27 مارس، أن مهرجان آفاق مسرحية قد حقق هدفه في إظهار نجوم الظهر . وقال صبحي في كلمته بحفل ختام مهرجان أفاق مسرحية بمسرح ميامي، بحضور وزير الثقافة د.عبد الواحد النبوي ومجموعة كبيرة من الفنانين والمثقفين وقيادات وزارة الثقافة، إن مهرجان آفاق قد حقق هدفه بأن نجوم الظهر، عليها أن تظهر "فالنجوم موجودة في السماء دائما ولكن الضوء الساطع لا يجعلنا نراها، فقد تعودنا أن يكون هنا فرق بالمحافظات، ولكن نريد مسرحا يمثل هوية كل محافظة، لتحدث ثقافات مختلفة في الفلكلور والمسرح . وأكد صبحي أنه سيحاول اختزال كلمته بإعجابه الشديد بالمجهود العظيم الذي بذل على مدار ثلاث دورات والذي رسخ بشكل كبير أنه لا يوجد مجتمع على الإطلاق يستطيع أن يتخلى عن المسرح . وأشار إلى أن آلامه الحية هي التي يحيى فيها أمواتها ولذلك تهدى الدورة الثالثة لمهرجان آفاق مسرحية للفنان القدير "عبد المنعم مدبولي"، والأمة الميتة هي من يهمل أحيائها فلابد أن يحتفى بالمبدعين بشكل يليق بهم ". وألقى الفنان القدير محمد صبحي كلمت الفنان إيلين الرملي والتي تتحدث عن المسرح وما أسماه بلعبة المسرح، وطبيعة الإنسان التي تحمل الخير والشر، والذي كان للمسرح دور كبير في رصد التمسخ داخل الإنسان المصري الواحد.