أعلنت وزارة الخارجية الفلسطينية، أن الانتخابات الإسرائيلية وما تمخض عنها من نتائج هي شأن إسرائيلي داخلي. وأكدت الالتزام بالتعاطي السياسي مع الحكومة الإسرائيلية القادمة بغض النظر عن تشكيلتها الائتلافية وأنه لا بديل لحل الدولتين. وأعربت الخارجية الفلسطينية، في بيان صحفي، الأربعاء 18 مارس، عن أملها في أن تشكل هذه الانتخابات فرصة أمام المجتمع الدولي لإعادة إطلاق عملية سلام جدية وفاعلة، تقوم على العبر والدروس المستخلصة من تجارب المفاوضات السابقة، وتكون ملتزمة بمرجعيات عملية السلام الدولية، بما فيها مبادرة السلام العربية، ووقف الاستيطان. وأشارت إلى أنها "تعتبر فرصة أيضا لتنفيذ كافة الاتفاقيات والتعهدات السابقة، تحت سقف زمني محدد، بحيث تهدف بوضوح إلى إنهاء الاحتلال الإسرائيلي لأرض دولة فلسطين، وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة على حدود عام 67، والقدسالشرقية عاصمة لها". وأكدت الوزارة أنها ستواصل عملها السياسي والدبلوماسي على الأصعدة كافة من أجل الحفاظ على الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني في كافة المحافل الدولية، وصولا إلى تجسيد دولة فلسطين على الأرض، وعاصمتها القدسالشرقية، وفضح الانتهاكات الإسرائيلية المتواصلة ضد الشعب الفلسطيني وأرضه ومقدساته وتقديم مرتكبي الجرائم الإسرائيلية إلى المحكمة الجنائية الدولة. وطالبت الخارجية الفلسطينية المجتمع الدولي واللجنة الرباعية الدولية ومؤسسات الأممالمتحدة كافة، ومنظمات حقوق الإنسان الإقليمية والدولية، بتطبيق القانون الدولي والقانون الدولي الإنساني، واتفاقيات جنيف على الحالة في فلسطين، والوقوف إلى جانب الشعب الفلسطيني وقيادته، وعلى رأسها الرئيس محمود عباس، في سعيه المتواصل لإحلال السلام والأمن والاستقرار في فلسطين وفي المنطقة والعالم. وأظهرت نتائج شبه نهائية لانتخابات الكنيست (البرلمان) الإسرائيلي التي أجريت أمس حصول حزب "الليكود" اليميني بزعامة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو على 30 مقعدا من أصل 120 مقعدا مقابل 24 مقعدا لمنافسه الرئيسي قائمة "المعسكر الصهيوني" بقيادة زعيم حزب العمل إسحاق هرتسوغ. أعلنت وزارة الخارجية الفلسطينية، أن الانتخابات الإسرائيلية وما تمخض عنها من نتائج هي شأن إسرائيلي داخلي. وأكدت الالتزام بالتعاطي السياسي مع الحكومة الإسرائيلية القادمة بغض النظر عن تشكيلتها الائتلافية وأنه لا بديل لحل الدولتين. وأعربت الخارجية الفلسطينية، في بيان صحفي، الأربعاء 18 مارس، عن أملها في أن تشكل هذه الانتخابات فرصة أمام المجتمع الدولي لإعادة إطلاق عملية سلام جدية وفاعلة، تقوم على العبر والدروس المستخلصة من تجارب المفاوضات السابقة، وتكون ملتزمة بمرجعيات عملية السلام الدولية، بما فيها مبادرة السلام العربية، ووقف الاستيطان. وأشارت إلى أنها "تعتبر فرصة أيضا لتنفيذ كافة الاتفاقيات والتعهدات السابقة، تحت سقف زمني محدد، بحيث تهدف بوضوح إلى إنهاء الاحتلال الإسرائيلي لأرض دولة فلسطين، وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة على حدود عام 67، والقدسالشرقية عاصمة لها". وأكدت الوزارة أنها ستواصل عملها السياسي والدبلوماسي على الأصعدة كافة من أجل الحفاظ على الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني في كافة المحافل الدولية، وصولا إلى تجسيد دولة فلسطين على الأرض، وعاصمتها القدسالشرقية، وفضح الانتهاكات الإسرائيلية المتواصلة ضد الشعب الفلسطيني وأرضه ومقدساته وتقديم مرتكبي الجرائم الإسرائيلية إلى المحكمة الجنائية الدولة. وطالبت الخارجية الفلسطينية المجتمع الدولي واللجنة الرباعية الدولية ومؤسسات الأممالمتحدة كافة، ومنظمات حقوق الإنسان الإقليمية والدولية، بتطبيق القانون الدولي والقانون الدولي الإنساني، واتفاقيات جنيف على الحالة في فلسطين، والوقوف إلى جانب الشعب الفلسطيني وقيادته، وعلى رأسها الرئيس محمود عباس، في سعيه المتواصل لإحلال السلام والأمن والاستقرار في فلسطين وفي المنطقة والعالم. وأظهرت نتائج شبه نهائية لانتخابات الكنيست (البرلمان) الإسرائيلي التي أجريت أمس حصول حزب "الليكود" اليميني بزعامة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو على 30 مقعدا من أصل 120 مقعدا مقابل 24 مقعدا لمنافسه الرئيسي قائمة "المعسكر الصهيوني" بقيادة زعيم حزب العمل إسحاق هرتسوغ.