بالفيديو.. الزنط: مؤتمر وزراء الخارجية يعتبر الأمل للتعبير عن طموحاتنا وآمالنا

قال رئيس مركز الدراسات الإستراتيجية وأخلاقيات الاتصال، د. سعد الزنط، إن مؤتمر وزراء الخارجية رقم ال143 العرب يعبر عن لحظة أمل للتعبير من خلالها عن طموحاتنا وآمالنا.
وأوضح الزنط، خلال مداخلة هاتفية في برنامج "صباح أون" المذاع على قناة أون تى فى أن المؤتمر الحالي من أخطر مؤتمرات وزراء الخارجية العرب خاصة وأننا نشهد استهدافا للمنطقة العربية بشكل سافر جدا، مشيرا إلى أن هناك خللا أمنيا واقتصاديا لبعض الدول العربية وتبديلا بخريطة الوطن العربي.
وأضاف أن مؤتمر القمة العربية المنعقد بمدينة شرم الشيخ في مصر، سيمر بسلام خاصة أن إنجاز الكثير من الأعمال الجيدة في سيناء بعد توحيد القيادة وتعديل القيادات الأمنية إلى جانب تغيير وزير الداخلية اللواء مجدي عبد الغفار كل هذه الأمور ستجعله يمر بسلام.
ونوه الزنط، أن أولى قضايا الأجندة العربية المطروحة في مؤتمر القمة القادم هي تشكيل قوات عربية مشتركة، مشيرا إلى أن إنشاء قوى عربية مشتركة تعتبر أهم من أولويات أجندة القمة العربية المقبلة المقرر عقدها في مصر خلال الشهر الجاري.
وأرجع عدم تمسك الرؤساء العرب بتنفيذ اقتراح الرئيس عبد الفتاح السيسي بإنشاء قوة مشتركة إلى عدم وجود الخريطة العربية كما هي الآن حيث أن هناك بعض الدول المخطط محوها من على الخريطة العربية مطالبا بأن نؤمن أن هناك خطر كبير على الوطن العربي، موضحا أن هناك ظروف إقليمية ودولية في غاية الصعوبة وهناك استهداف للمنطقة بشكل كبير.
قال رئيس مركز الدراسات الإستراتيجية وأخلاقيات الاتصال، د. سعد الزنط، إن مؤتمر وزراء الخارجية رقم ال143 العرب يعبر عن لحظة أمل للتعبير من خلالها عن طموحاتنا وآمالنا.
وأوضح الزنط، خلال مداخلة هاتفية في برنامج "صباح أون" المذاع على قناة أون تى فى أن المؤتمر الحالي من أخطر مؤتمرات وزراء الخارجية العرب خاصة وأننا نشهد استهدافا للمنطقة العربية بشكل سافر جدا، مشيرا إلى أن هناك خللا أمنيا واقتصاديا لبعض الدول العربية وتبديلا بخريطة الوطن العربي.
وأضاف أن مؤتمر القمة العربية المنعقد بمدينة شرم الشيخ في مصر، سيمر بسلام خاصة أن إنجاز الكثير من الأعمال الجيدة في سيناء بعد توحيد القيادة وتعديل القيادات الأمنية إلى جانب تغيير وزير الداخلية اللواء مجدي عبد الغفار كل هذه الأمور ستجعله يمر بسلام.
ونوه الزنط، أن أولى قضايا الأجندة العربية المطروحة في مؤتمر القمة القادم هي تشكيل قوات عربية مشتركة، مشيرا إلى أن إنشاء قوى عربية مشتركة تعتبر أهم من أولويات أجندة القمة العربية المقبلة المقرر عقدها في مصر خلال الشهر الجاري.
وأرجع عدم تمسك الرؤساء العرب بتنفيذ اقتراح الرئيس عبد الفتاح السيسي بإنشاء قوة مشتركة إلى عدم وجود الخريطة العربية كما هي الآن حيث أن هناك بعض الدول المخطط محوها من على الخريطة العربية مطالبا بأن نؤمن أن هناك خطر كبير على الوطن العربي، موضحا أن هناك ظروف إقليمية ودولية في غاية الصعوبة وهناك استهداف للمنطقة بشكل كبير.