تلقى رئيس دار الوثائق القومية د.عبد الواحد النبوي تكليفاً، الخميس 5 مارس، من رئيس الوزراء إبراهيم محلب بتولي حقيبة الثقافة، ضمن تعديل وزاري يشمل 6 وزارات. عمل "النبوي" أستاذاً التاريخ بجامعة الأزهر منذ عشر سنوات، وتولى مشروع عملاق هو الأكبر في العالم لحفظ الوثائق القومية الأكبر عدداً في العالم لترميم المخطوطات وحفظها إلكترونياً . وعمل النبوي كأستاذ للتاريخ المعاصر في جامعة قطر لمدة عامين، ثم عاد إلى مصر ليعمل بدار الوثائق القومية . وتولى الدكتور عبد الواحد النبوى، رئاسة الإدارة المركزية لدار الوثائق القومية في 2010، ثم أصبح مديرًا للهيئة العامة لدار الكتب والوثائق القومية، وأشرف على إنشاء مبنى دار الوثائق في الفسطاط، كما أنه مدير تطوير مشروع رقمنة وميكنة الوثائق، ثم أصبح أمينًا للفرع العربي للمجلس الدولي للأرشيف، وهو أستاذ تاريخ في جامعة الأزهر. وخلال فترة توليه منصب مدير الهيئة العامة لدار الكتب والوثائق القومية، قام الدكتور علاء عبد العزيز، وزير الثقافة الأسبق، في عهد جماعة الإخوان المسلمين الإرهابية، بإنهاء ندبه وثلاث قيادات بدار الكتب والوثائق القومية، في واقعة عرفت إعلامياً بمذبحة دار الكتب والوثائق القومية، وكان الهدف منها هو سيطرة الإخوان على ذاكرة مصر. وعاد عبد الواحد النبوى ثورة الثلاثين من يونيو 2013، إلى منصبه، قام باستكمال عمله في الإشراف على مبنى دار الوثائق في الفسطاط، والذي يقام على مساحة 5 آلاف متر في منطقة مصر القديمة، بجوار متحف الحضارة، وذلك بتكلفة تزيد عن 90 مليون جنيه بمنحة من الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمى، حاكم الشارقة، وحينها ناشد عبد الواحد النبوى رئيس الجمهورية السابق المستشار عدلى منصور، والمهندس إبراهيم محلب، رئيس مجلس الوزراء بضرورة التدخل لحل أزمة تعيين العمالة اللازمة والمتخصصة في مجال إدارة الأرشيف الوطني وذلك لسرعة تشغيل مبنى دار الوثائق القومية، والذي يقام على مساحة 5 آلاف متر فى منطقة مصر القديمة، بجوار متحف الحضارة، وذلك بتكلفة 120 مليون جنيه بمنحة من الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمى، حاكم الشارقة. تلقى رئيس دار الوثائق القومية د.عبد الواحد النبوي تكليفاً، الخميس 5 مارس، من رئيس الوزراء إبراهيم محلب بتولي حقيبة الثقافة، ضمن تعديل وزاري يشمل 6 وزارات. عمل "النبوي" أستاذاً التاريخ بجامعة الأزهر منذ عشر سنوات، وتولى مشروع عملاق هو الأكبر في العالم لحفظ الوثائق القومية الأكبر عدداً في العالم لترميم المخطوطات وحفظها إلكترونياً . وعمل النبوي كأستاذ للتاريخ المعاصر في جامعة قطر لمدة عامين، ثم عاد إلى مصر ليعمل بدار الوثائق القومية . وتولى الدكتور عبد الواحد النبوى، رئاسة الإدارة المركزية لدار الوثائق القومية في 2010، ثم أصبح مديرًا للهيئة العامة لدار الكتب والوثائق القومية، وأشرف على إنشاء مبنى دار الوثائق في الفسطاط، كما أنه مدير تطوير مشروع رقمنة وميكنة الوثائق، ثم أصبح أمينًا للفرع العربي للمجلس الدولي للأرشيف، وهو أستاذ تاريخ في جامعة الأزهر. وخلال فترة توليه منصب مدير الهيئة العامة لدار الكتب والوثائق القومية، قام الدكتور علاء عبد العزيز، وزير الثقافة الأسبق، في عهد جماعة الإخوان المسلمين الإرهابية، بإنهاء ندبه وثلاث قيادات بدار الكتب والوثائق القومية، في واقعة عرفت إعلامياً بمذبحة دار الكتب والوثائق القومية، وكان الهدف منها هو سيطرة الإخوان على ذاكرة مصر. وعاد عبد الواحد النبوى ثورة الثلاثين من يونيو 2013، إلى منصبه، قام باستكمال عمله في الإشراف على مبنى دار الوثائق في الفسطاط، والذي يقام على مساحة 5 آلاف متر في منطقة مصر القديمة، بجوار متحف الحضارة، وذلك بتكلفة تزيد عن 90 مليون جنيه بمنحة من الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمى، حاكم الشارقة، وحينها ناشد عبد الواحد النبوى رئيس الجمهورية السابق المستشار عدلى منصور، والمهندس إبراهيم محلب، رئيس مجلس الوزراء بضرورة التدخل لحل أزمة تعيين العمالة اللازمة والمتخصصة في مجال إدارة الأرشيف الوطني وذلك لسرعة تشغيل مبنى دار الوثائق القومية، والذي يقام على مساحة 5 آلاف متر فى منطقة مصر القديمة، بجوار متحف الحضارة، وذلك بتكلفة 120 مليون جنيه بمنحة من الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمى، حاكم الشارقة.