شكري يشارك في الاجتماع الثاني لمجموعة الاتصال التابعة لمنظمة التعاون الإسلامي

شارك وزير الخارجية سامح شكري، الخميس 26 فبراير، في الاجتماع الثاني للوفد الوزاري لمجموعة الاتصال التابعة لمنظمة التعاون الإسلامي.
ورأس شكري الوفد الوزاري المكون من أمين عام المنظمة ووزير خارجية فلسطين وغينيا بالإضافة إلى السفير الأذربيجانى المسئول عن ملف القدس بالخارجية.
وأكد شكري في بداية الاجتماع والمؤتمر الصحفي الموقف العربي والإسلامي الثابت تجاه قضية القدس والرفض الكامل لكافة السياسات الإسرائيلية الخاصة بالاستيطان ومصادرة الأراضي ومحاولات تغيير الطابع الإسلامي والعربي للمدينة المقدسة والتشديد على الخطورة البالغة باستمرار هذه السياسات الاستفزازية للسلطات الإسرائيلية لتغيير معالم القدس باعتبارها جزءا من الأراضي المحتلة، مشددا على أهمية التحرك الدولي لوقف هذه السياسات الخطيرة.
وأشاد شكري، بمواقف روسيا المؤيدة للحقوق الفلسطينية مؤكدا ضرورة تفعيل دور الرباعية الدولية وأهمية أن يتم استئناف المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية وفقاً للمرجعيات الدولية المتفق عليها وبما يفضى إلى إقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس الشرقية .
وأكد الوزير الروسي سيرجى لافروف خلال اللقاء على التزام روسيا بالعمل على تفعيل الرباعية الدولية، مؤكدا على مواقف بلاده الثابتة المؤيدة للحقوق الفلسطينية.
وشدد لافروف على ضرورة سرعة العمل على استئناف محادثات السلام بين الفلسطينيين وإسرائيل.
شارك وزير الخارجية سامح شكري، الخميس 26 فبراير، في الاجتماع الثاني للوفد الوزاري لمجموعة الاتصال التابعة لمنظمة التعاون الإسلامي.
ورأس شكري الوفد الوزاري المكون من أمين عام المنظمة ووزير خارجية فلسطين وغينيا بالإضافة إلى السفير الأذربيجانى المسئول عن ملف القدس بالخارجية.
وأكد شكري في بداية الاجتماع والمؤتمر الصحفي الموقف العربي والإسلامي الثابت تجاه قضية القدس والرفض الكامل لكافة السياسات الإسرائيلية الخاصة بالاستيطان ومصادرة الأراضي ومحاولات تغيير الطابع الإسلامي والعربي للمدينة المقدسة والتشديد على الخطورة البالغة باستمرار هذه السياسات الاستفزازية للسلطات الإسرائيلية لتغيير معالم القدس باعتبارها جزءا من الأراضي المحتلة، مشددا على أهمية التحرك الدولي لوقف هذه السياسات الخطيرة.
وأشاد شكري، بمواقف روسيا المؤيدة للحقوق الفلسطينية مؤكدا ضرورة تفعيل دور الرباعية الدولية وأهمية أن يتم استئناف المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية وفقاً للمرجعيات الدولية المتفق عليها وبما يفضى إلى إقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس الشرقية .
وأكد الوزير الروسي سيرجى لافروف خلال اللقاء على التزام روسيا بالعمل على تفعيل الرباعية الدولية، مؤكدا على مواقف بلاده الثابتة المؤيدة للحقوق الفلسطينية.
وشدد لافروف على ضرورة سرعة العمل على استئناف محادثات السلام بين الفلسطينيين وإسرائيل.