أعلنت حركة الشباب الإسلامية المتشددة بالصومال، مسؤوليتها عن هجوم انتحاري استهدف مسؤولين حكوميين ونوابا في البرلمان في فندق بالعاصمة مقديشو الجمعة 20فبراير. وقال المتحدث باسم العمليات العسكرية للشباب، الشيخ عبد العزيز أبو مصعب، "نحن وراء الهجوم استهدفنا مسؤولين حكوميين في الفندق، هذا جزء من عمليتنا في مقديشو".