صدر عن دار مقام للنشر والتوزيع كتاب "أسرار غرف الأخبار" للكاتب فؤاد التوني. يقع الكتاب في أثني عشر فصلا تشمل 272 صفحة من القطع المتوسط، ويسلط الضوء على غرف الأخبار التليفزيونية. يجمع الكتاب بين البساطة في التناول والعمق في المحتوى، نتيجة خبرة عملية للمؤلف امتدت نحو ربع قرن من العمل التليفزيوني في كبرى القنوات الإخبارية، فقد بدأ الكاتب عمله محررا للشؤون السياسية، ومقدما للبرامج الإخبارية بالتليفزيون المصري نحو تسع سنوات ثم انتقل للعمل في قناة أبو ظبي مراسلا متجولا ومذيعا لنشرات الأخبار، ثم رئيسا لتحرير قناة الآن بدبي ثم رئيسا للتحرير بقناة سكاي نيوز عربية في أبوظبي قبل أن ينتقل إلى قناة الغد العربي اللندنية. يعرض الكاتب في الفصل الأول لمحة تاريخية عن تاريخ التليفزيون، وبداية تقديم الأخبار في نهاية العشرينيات في شبكة ان بي سي الأمريكية، ثم ظهور الفضائيات الإخبارية وفي الفصل الثاني يتحدث عن تحرير الأخبار في التليفزيون، ومصادر الأخبار، وكيفية تحديث الخبر التليفزيوني. ويتناول الفصل الثالث قراءة الأخبار في الإذاعة والتليفزيون، ويبين في الفصل الرابع أهمية عناوين الأخبار وطرق صياغتها وكتابتها على الشاشة، ويعالج في الفصل الخامس الأخبار العاجلة، وكيفية التعامل معها، ويخصص الفصل السادس للمراسل التليفزيوني مهامه وواجباته ويخصص الفصل السابع للتقارير الإخبارية التليفزيونية ويعرج في الفصل الثامن على كيفية إعداد البرامج والبرامج الإخبارية. وفي الفصل التاسع يتحدث المؤلف عن أهمية استخدام اللغة العربية في صياغة الأخبار والأخطاء الشائعة، وفي الفصل العاشر يتحدث الكاتب عن كيفية التعامل مع وسائل الإعلام الأخرى، وفي الفصل الحادي عشر عن آلية اتخاذ القرار في غرف الإخبار وفي الثاني عشر والأخير مصداقية مصادر الإخبار ومدى ثقة الجمهور في الأخبار ويعكس الكتاب خبرات عملية للمؤلف امتدت لسنوات طويلة في مجال الصحافية التليفزيونية ما يشكل إضافة ذات قيمة لإثراء المكتبة العربية ويفيد الدارسين والممارسين للعمل الإعلامي. صدر عن دار مقام للنشر والتوزيع كتاب "أسرار غرف الأخبار" للكاتب فؤاد التوني. يقع الكتاب في أثني عشر فصلا تشمل 272 صفحة من القطع المتوسط، ويسلط الضوء على غرف الأخبار التليفزيونية. يجمع الكتاب بين البساطة في التناول والعمق في المحتوى، نتيجة خبرة عملية للمؤلف امتدت نحو ربع قرن من العمل التليفزيوني في كبرى القنوات الإخبارية، فقد بدأ الكاتب عمله محررا للشؤون السياسية، ومقدما للبرامج الإخبارية بالتليفزيون المصري نحو تسع سنوات ثم انتقل للعمل في قناة أبو ظبي مراسلا متجولا ومذيعا لنشرات الأخبار، ثم رئيسا لتحرير قناة الآن بدبي ثم رئيسا للتحرير بقناة سكاي نيوز عربية في أبوظبي قبل أن ينتقل إلى قناة الغد العربي اللندنية. يعرض الكاتب في الفصل الأول لمحة تاريخية عن تاريخ التليفزيون، وبداية تقديم الأخبار في نهاية العشرينيات في شبكة ان بي سي الأمريكية، ثم ظهور الفضائيات الإخبارية وفي الفصل الثاني يتحدث عن تحرير الأخبار في التليفزيون، ومصادر الأخبار، وكيفية تحديث الخبر التليفزيوني. ويتناول الفصل الثالث قراءة الأخبار في الإذاعة والتليفزيون، ويبين في الفصل الرابع أهمية عناوين الأخبار وطرق صياغتها وكتابتها على الشاشة، ويعالج في الفصل الخامس الأخبار العاجلة، وكيفية التعامل معها، ويخصص الفصل السادس للمراسل التليفزيوني مهامه وواجباته ويخصص الفصل السابع للتقارير الإخبارية التليفزيونية ويعرج في الفصل الثامن على كيفية إعداد البرامج والبرامج الإخبارية. وفي الفصل التاسع يتحدث المؤلف عن أهمية استخدام اللغة العربية في صياغة الأخبار والأخطاء الشائعة، وفي الفصل العاشر يتحدث الكاتب عن كيفية التعامل مع وسائل الإعلام الأخرى، وفي الفصل الحادي عشر عن آلية اتخاذ القرار في غرف الإخبار وفي الثاني عشر والأخير مصداقية مصادر الإخبار ومدى ثقة الجمهور في الأخبار ويعكس الكتاب خبرات عملية للمؤلف امتدت لسنوات طويلة في مجال الصحافية التليفزيونية ما يشكل إضافة ذات قيمة لإثراء المكتبة العربية ويفيد الدارسين والممارسين للعمل الإعلامي.