قال الشيخ أحمد الطيب شيخ الازهر الشريف التاريخ لم يعرف من قبل الوحشية التي ترتكبها الفصائل المتطرفة مشير الى ان هذه التنظيمات تحاول تصدير صورة مغشوشة للاسلام. واوضح خلال المؤتمر العالمي الذي عقدة الازهر الشريف لمواجهة الارهاب والتطرف الاربعاء 2 ديسمبر، ان اسباب انتشار هذه التنظيمات الارهاربية تعود الى اسباب دينية واقتصادية واجتماعية وسياسية واصفا ما تعانية فى العراق وليبيا و سوريا واليمن "المؤمراة " مشيرا الى ان نظرية المؤامرة ليست الوحيد وراء ما نعانية وانما التفرقة والتنازع ايضا . وأضاف أن هذا الاقتتال العربي الموجود الان يفيد تجار السلاح واباطرة الحروب وهم يجنون الكثير من وراء ضعف العرب فبعد 11 سنة من اجتياح العراق دخل العراق دوامة الاقتتال وكذلك سوريا واليمن وليبيا مضيفا اننا لانزال نفتقر الى اتحاد يشبة الاتحاد الاوربي وهو ليس بالامر المستحيل لان امتنا خصها الله بمقومات الوحدة ولكننا نفتقد صد النوايا ولابد ان نتناسي كل خلافتنا وان نتوحد. وأشار الطيب ان مفهوم الجهاد محرف عند هذه التنظيمات المتطرفة وأن ما يجمع كل هذه التنظيمات هو تكفير المسلمين واستحلال دمائهم فقد حرم الاسلام الاعتداء على النفس البشرية اي كانت ديانتها او معتقدها لافتا الى ان الخلافة من مسائل الفروع وليس الاصول وتحتمل الراي والراى الاخر. وأكد الطيب أن الازهر الشريف يبذل جهدا متواصلا لصياغة الخطاب الديني الواعي الرشيد والازهر هو الامين علي تلقين الدين بعيدا عن تحريف الجاهلين. قال الشيخ أحمد الطيب شيخ الازهر الشريف التاريخ لم يعرف من قبل الوحشية التي ترتكبها الفصائل المتطرفة مشير الى ان هذه التنظيمات تحاول تصدير صورة مغشوشة للاسلام. واوضح خلال المؤتمر العالمي الذي عقدة الازهر الشريف لمواجهة الارهاب والتطرف الاربعاء 2 ديسمبر، ان اسباب انتشار هذه التنظيمات الارهاربية تعود الى اسباب دينية واقتصادية واجتماعية وسياسية واصفا ما تعانية فى العراق وليبيا و سوريا واليمن "المؤمراة " مشيرا الى ان نظرية المؤامرة ليست الوحيد وراء ما نعانية وانما التفرقة والتنازع ايضا . وأضاف أن هذا الاقتتال العربي الموجود الان يفيد تجار السلاح واباطرة الحروب وهم يجنون الكثير من وراء ضعف العرب فبعد 11 سنة من اجتياح العراق دخل العراق دوامة الاقتتال وكذلك سوريا واليمن وليبيا مضيفا اننا لانزال نفتقر الى اتحاد يشبة الاتحاد الاوربي وهو ليس بالامر المستحيل لان امتنا خصها الله بمقومات الوحدة ولكننا نفتقد صد النوايا ولابد ان نتناسي كل خلافتنا وان نتوحد. وأشار الطيب ان مفهوم الجهاد محرف عند هذه التنظيمات المتطرفة وأن ما يجمع كل هذه التنظيمات هو تكفير المسلمين واستحلال دمائهم فقد حرم الاسلام الاعتداء على النفس البشرية اي كانت ديانتها او معتقدها لافتا الى ان الخلافة من مسائل الفروع وليس الاصول وتحتمل الراي والراى الاخر. وأكد الطيب أن الازهر الشريف يبذل جهدا متواصلا لصياغة الخطاب الديني الواعي الرشيد والازهر هو الامين علي تلقين الدين بعيدا عن تحريف الجاهلين.