وقع عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة سمو الشيخ د.سلطان بن محمد القاسمي، الأربعاء 5 نوفمبر، النسخ الأولى من كتابه الجديد "تحت راية الاحتلال"، خلال حفل افتتاح الدورة الثالثة والثلاثين من معرض الشارقة الدولي للكتاب. وخلال حفل افتتاح المعرض، تابع عرضًا فنيًا تمثل في قيام ثلاثة فنانين برسم ثلاث لوحات ومن ثم تركيبها معًا لتشكل غلاف الكتاب الجديد الذي يحمل صورة حصن الشارقة، وبالتحديد جزء منها يسمى "المحلوسة" وهي ذاتها التي قام ببنائها الشيخ سلطان بن صقر مع بداية حكمه. وبعد انتهاء العرض، وقع صاحب السمو حاكم الشارقة عدة نسخ من الكتاب، الذي يتناول مجموعة من الروايات عن تاريخ الشارقة، بما في ذلك الحياة الاجتماعية وآدابها، وعادات الناس وأخلاقهم، ووصف لمدينة الشارقة وأحيائها، وبيوتها، وسكانها، وتاريخها، وتجارتها في صورة روايات تاريخية لأهم أحداث الشارقة ابتداءً من عام 1820 وحتى عام 1866. ويتكون الكتاب من تسعة فصول، تحمل عناوين "بعد أن وضعت الحرب أوزارها"، و"ما زال للحقد بقية"، و"رجوع الدعوة السلفية"، و"المتمرد والمدينة"، و"حاجي يعقوب في بيت الوكالة"، و"جولات وصولات أبو بشيت"، و"حرب الجيرة"، و"سالمين بن ناصر السويدي"، و"أيام الشدة". ويتضمن الكتاب عدداً كبيراً من الهوامش التي تم استخراجها من آلاف الصفحات من الوثائق التاريخية. كما يضم كتاب "تحت راية الاحتلال" عددًا من الملاحق التي تحتوي بين دفتيها على خرائط نادرة للشارقة، بينها خريطة الشارقة في عام 1822، وأخرى في عام 1864، وخريطة تبين هيرات مغاصات اللؤلؤ. يذكر أن معرض الشارقة يقام خلال الفترة من 5-15 نوفمبر في مركز إكسبو الشارقة، بمشاركة 1256 دار نشر من 59 دولة. وقع عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة سمو الشيخ د.سلطان بن محمد القاسمي، الأربعاء 5 نوفمبر، النسخ الأولى من كتابه الجديد "تحت راية الاحتلال"، خلال حفل افتتاح الدورة الثالثة والثلاثين من معرض الشارقة الدولي للكتاب. وخلال حفل افتتاح المعرض، تابع عرضًا فنيًا تمثل في قيام ثلاثة فنانين برسم ثلاث لوحات ومن ثم تركيبها معًا لتشكل غلاف الكتاب الجديد الذي يحمل صورة حصن الشارقة، وبالتحديد جزء منها يسمى "المحلوسة" وهي ذاتها التي قام ببنائها الشيخ سلطان بن صقر مع بداية حكمه. وبعد انتهاء العرض، وقع صاحب السمو حاكم الشارقة عدة نسخ من الكتاب، الذي يتناول مجموعة من الروايات عن تاريخ الشارقة، بما في ذلك الحياة الاجتماعية وآدابها، وعادات الناس وأخلاقهم، ووصف لمدينة الشارقة وأحيائها، وبيوتها، وسكانها، وتاريخها، وتجارتها في صورة روايات تاريخية لأهم أحداث الشارقة ابتداءً من عام 1820 وحتى عام 1866. ويتكون الكتاب من تسعة فصول، تحمل عناوين "بعد أن وضعت الحرب أوزارها"، و"ما زال للحقد بقية"، و"رجوع الدعوة السلفية"، و"المتمرد والمدينة"، و"حاجي يعقوب في بيت الوكالة"، و"جولات وصولات أبو بشيت"، و"حرب الجيرة"، و"سالمين بن ناصر السويدي"، و"أيام الشدة". ويتضمن الكتاب عدداً كبيراً من الهوامش التي تم استخراجها من آلاف الصفحات من الوثائق التاريخية. كما يضم كتاب "تحت راية الاحتلال" عددًا من الملاحق التي تحتوي بين دفتيها على خرائط نادرة للشارقة، بينها خريطة الشارقة في عام 1822، وأخرى في عام 1864، وخريطة تبين هيرات مغاصات اللؤلؤ. يذكر أن معرض الشارقة يقام خلال الفترة من 5-15 نوفمبر في مركز إكسبو الشارقة، بمشاركة 1256 دار نشر من 59 دولة.