أكدت لجنة الدفاع عن استقلال الصحافة، أسفها لعدم توصل الجهات المعنية إلى المتورطين في استهداف الصحفيين، الذين استشهدوا خلال الأحداث السياسية، التي شهدتها البلاد خلال السنوات الثلاثة الأخيرة وما قبلها. وطالبت اللجنة النائب العام المستشار هشام بركات ، بضرورة إعادة فتح تحقيق عاجل في قضايا اختفاء الصحفيين واستشهادهم ، بهدف التوصل إلى الجناة المتورطين في قتل الصحفيين ، وتقديمهم لعدالة ناجزه. ومن جانبه أدان بشير العدل مقرر اللجنة ، حالة الصمت المصري والعربي تجاه مقتل الصحفيين المصريين والغزاويين ، مؤكدا أنه في الوقت الذي يحتفل فيه العالم بيوم إنهاء الإفلات من العقاب ، ينعم قاتلو الصحفيين المصريين بحياتهم ، ويعيشون أحرارا طلقاء ، مشددا على أن دماء الشهداء من الصحفيين المصريين ، والفلسطينيين والعرب عموما ، سوف تلاحق المتورطين في قتلهم والمتسترين عليهم والمتغاضين عنهم. وأوضح العدل أن أكثر من 10 صحفيين مصريين و17 فلسطينيين ، قد ارتقوا خلال الفترة الأخيرة ، شهداء الواجب والدفاع عن الوطن ، سواء في مصر أو غزة ، مؤكدا أن حقوقهم ودماءهم أمانة في عنق الصحفيين المصريين والعرب من ناحية ، وأجهزة الدول التي ينتمون إليها من ناحية أخرى. وجدد العدل مطالبته اتحادي الصحفيين والمحامين العربيين ، بضرورة التحرك الفوري لحفظ حقوق الشهداء من الصحفيين المصريين والفلسطينيين ، وتقديم دعاوى أمام القضاء المحلى أو الدولي لتقديم المتورطين في جرائم قتل الصحفيين إلى العدالة. أكدت لجنة الدفاع عن استقلال الصحافة، أسفها لعدم توصل الجهات المعنية إلى المتورطين في استهداف الصحفيين، الذين استشهدوا خلال الأحداث السياسية، التي شهدتها البلاد خلال السنوات الثلاثة الأخيرة وما قبلها. وطالبت اللجنة النائب العام المستشار هشام بركات ، بضرورة إعادة فتح تحقيق عاجل في قضايا اختفاء الصحفيين واستشهادهم ، بهدف التوصل إلى الجناة المتورطين في قتل الصحفيين ، وتقديمهم لعدالة ناجزه. ومن جانبه أدان بشير العدل مقرر اللجنة ، حالة الصمت المصري والعربي تجاه مقتل الصحفيين المصريين والغزاويين ، مؤكدا أنه في الوقت الذي يحتفل فيه العالم بيوم إنهاء الإفلات من العقاب ، ينعم قاتلو الصحفيين المصريين بحياتهم ، ويعيشون أحرارا طلقاء ، مشددا على أن دماء الشهداء من الصحفيين المصريين ، والفلسطينيين والعرب عموما ، سوف تلاحق المتورطين في قتلهم والمتسترين عليهم والمتغاضين عنهم. وأوضح العدل أن أكثر من 10 صحفيين مصريين و17 فلسطينيين ، قد ارتقوا خلال الفترة الأخيرة ، شهداء الواجب والدفاع عن الوطن ، سواء في مصر أو غزة ، مؤكدا أن حقوقهم ودماءهم أمانة في عنق الصحفيين المصريين والعرب من ناحية ، وأجهزة الدول التي ينتمون إليها من ناحية أخرى. وجدد العدل مطالبته اتحادي الصحفيين والمحامين العربيين ، بضرورة التحرك الفوري لحفظ حقوق الشهداء من الصحفيين المصريين والفلسطينيين ، وتقديم دعاوى أمام القضاء المحلى أو الدولي لتقديم المتورطين في جرائم قتل الصحفيين إلى العدالة.