عقد المجلس الأعلى لهيئة الشرطة اجتماعاً ظهر الثلاثاء الموافق 28 أكتوبر، برئاسة اللواء محمد إبراهيم وزير الداخلية، لمتابعة تنفيذ إستراتيجية العمل الأمنى خلال المرحلة الراهنة وما يحيط بها من تحديات. ووجه وزير الداخلية باستمرار تنفيذ الخطط الأمنية، لمواجهة المخططات الإرهابية التي تستهدف ترويع المجتمع، والنيل من أمنه وإستقراره فى إطار خطة المواجهه التى أقرها مجلس الدفاع الوطنى برئاسة رئيس الجمهورية. وشدد ابراهيم، على اليقظة والجدية وتطوير آليات العمل الأمني فى جميع المجالات ودقة تقدير المواقف والرصد المستمر وتوجيه الضربات الإستباقية للخلايا والعناصر الإرهابية لإحباط مخططاتها والمواجهة الحاسمة لكل من يسعى إلى الإخلال بالأمن أو ترويع المواطنين أو التعدى على المرافق والمنشآت العامة . وتم إستعراض ما إنتهت إليه عملية المراجعة الشاملة للخطط الأمنية على كافة المستويات والأصعدة وأُطر تنظيم التعاون والتنسيق مع القوات المسلحة فى تأمين المنشآت الحيوية والهامة وحماية أمن الوطن والمواطنين . وأكد وزير الداخلية أن حماية الشعب المصرى ومؤسساته ومقدراته مسؤولية وطنية كبرى تستوجب من جميع المواطنين التعاون بروح وطنية وإصرار على إقتلاع الإرهاب من جذورة وفرض الأمن والإستقرار فى ربوع وطننا الغالى . وفي نهاية الإجتماع وجه ابراهيم، التحية إلى رجال القوات المسلحة والشرطة البواسل الذين يتقاسمون شرف الدفاع عن أمن مصر وسلامتها وإستقرارها، وإلى الشهداء الأبرار الذين ضحوا فى ساحات الشرف وجادوا بحياتهم لحماية المصريين وإرادتهم . كما وجه محمد إبراهيم وزير الداخلية التحية إلى الشعب المصرى على دعمه ومساندته للحرب التى يخوضها الوطن فى مواجهة الإرهاب ، وإلى القوى الوطنية المصرية التى قدمت نموذجاً رائعاً فى تأكيد الوحدة الوطنية . عقد المجلس الأعلى لهيئة الشرطة اجتماعاً ظهر الثلاثاء الموافق 28 أكتوبر، برئاسة اللواء محمد إبراهيم وزير الداخلية، لمتابعة تنفيذ إستراتيجية العمل الأمنى خلال المرحلة الراهنة وما يحيط بها من تحديات. ووجه وزير الداخلية باستمرار تنفيذ الخطط الأمنية، لمواجهة المخططات الإرهابية التي تستهدف ترويع المجتمع، والنيل من أمنه وإستقراره فى إطار خطة المواجهه التى أقرها مجلس الدفاع الوطنى برئاسة رئيس الجمهورية. وشدد ابراهيم، على اليقظة والجدية وتطوير آليات العمل الأمني فى جميع المجالات ودقة تقدير المواقف والرصد المستمر وتوجيه الضربات الإستباقية للخلايا والعناصر الإرهابية لإحباط مخططاتها والمواجهة الحاسمة لكل من يسعى إلى الإخلال بالأمن أو ترويع المواطنين أو التعدى على المرافق والمنشآت العامة . وتم إستعراض ما إنتهت إليه عملية المراجعة الشاملة للخطط الأمنية على كافة المستويات والأصعدة وأُطر تنظيم التعاون والتنسيق مع القوات المسلحة فى تأمين المنشآت الحيوية والهامة وحماية أمن الوطن والمواطنين . وأكد وزير الداخلية أن حماية الشعب المصرى ومؤسساته ومقدراته مسؤولية وطنية كبرى تستوجب من جميع المواطنين التعاون بروح وطنية وإصرار على إقتلاع الإرهاب من جذورة وفرض الأمن والإستقرار فى ربوع وطننا الغالى . وفي نهاية الإجتماع وجه ابراهيم، التحية إلى رجال القوات المسلحة والشرطة البواسل الذين يتقاسمون شرف الدفاع عن أمن مصر وسلامتها وإستقرارها، وإلى الشهداء الأبرار الذين ضحوا فى ساحات الشرف وجادوا بحياتهم لحماية المصريين وإرادتهم . كما وجه محمد إبراهيم وزير الداخلية التحية إلى الشعب المصرى على دعمه ومساندته للحرب التى يخوضها الوطن فى مواجهة الإرهاب ، وإلى القوى الوطنية المصرية التى قدمت نموذجاً رائعاً فى تأكيد الوحدة الوطنية .