ولذلك حذر الملك عبدالله خادم الحرمين دول الغرب من الارهاب وجاء تحذيره من ان ذلك سيصل إلي امريكا خلال شهور لا شك ان مصر والسعودية تنظر إلي الارهاب نظرة جدية وبرؤية شاملة لما يمثله من خطر داهم علي الامة العربية وخصوصا بعدما تمدد في الفترة الاخيرة وهو ما يتمثل في »داعش» وبالذات في العراق وفي سوريا.. ولذلك بحث الأمير سعود الفيصل وزير الخارجية السعودي مع سامح شكري وزير الخارجية- في اجتماع وزراء الخارجية العرب بالقاهرة- سبل مكافحة الارهاب وتأكيدا علي وجود استراتيجية مشاركة بين مصر والسعودية وتنسيقا مستمرا لمواجهة الارهاب بعدما صار يهدد الامن العربي، ولم يقتصر الامر علي البلدين وانما انضم وزير خارجية البحرين خالد آل خليفة إلي المباحثات المصرية- السعودية للتعامل مع قضية الارهاب في المنطقة والتزام الدول العربية بموقف موحد وعلي غرار التحالف الدولي الذي شكلته الولاياتالمتحدة لحربها ضد تنظيم الدولة الاسلامية »داعش» الارهابي الذي صار يمثل خطورة في الشرق الاوسط.. ويحاول التنظيم تشكيل تحالف ارهابي عالمي يتخطي المنطقة العربية، حيث بدأت بالفعل عمليات تجنيد ارهابيين من القاعدة وحركة طالبان في افغانستان وباكستان- وكما اشارت الصنداي تايمز- إلي ان »داعش» بدأت حملة دعاية واسعة في بيشاور- من حيث بدأت القاعدة من قبل وان التنظيم يمول جيدا بهدف اغراء التكفيريين من صفوف الجماعات الارهابية مثل طالبان علي الانضمام إلي عناصره في العراقوسوريا. ولذلك حذر الملك عبدالله خادم الحرمين دول الغرب من الارهاب وجاء تحذيره من ان ذلك سيصل إلي امريكا خلال شهور والي اوربا كذلك بمعني ان الخطر لم يعد مقصورا علي الشرق الاوسط والدول العربية.. وسيلقي اوباما خطابا لاعلان استراتيجيته لمواجهة »داعش» وتعهد اوباما بالحاق الهزيمة بهذا التنظيم وستكون الهجمات شبيهة بحملات مكافحة الارهاب ضد القاعدة التي شاركت امريكا فيها خلال سنوات ماضية.. ويبدو ان داعش يحاول بناء تحالف عالمي يتجاوز حدود منطقة الشرق الاوسط ويبدأ في تجنيد مقاتلين من تنظيم القاعدة والجماعات التكفيرية ويشتبه في انه استولي علي كميات كبيرة من الاسلحة من المنشآت العسكرية السورية التي سيطر عليها المعارضون لحكم بشار الاسد.. بالاضافة إلي اسلحة كانت امريكا قد زودت بها الجيش العراقي في الموصل، وقد بدأت الطائرات الامريكية بالفعل ضربات جوية ضد قوات داعش لمساعدة قوات الباشمركة الكردية وقد الحقت بها خسائر فادحة منعتها من التقدم في شمال العراق.. وقد اعرب عن امله في ان يفهم الشعب الامريكي طبيعة التهديد الذي تمثله داعش وستكون مواجهة عنيفة وفي النهاية سنتمكن من هزيمتهم.. واكد اوباما ان الولاياتالمتحدة لن تخوض الصراع بمفردها وانها ستكون جزءا من تحالف دولي ينفذ ضربات جوية دعما للقوات العراقية والكردية ويري اوباما ان الاستراتيجية لسورياوالعراق علي السواء هي ان تطارد تنظيم الدولة الاسلامية »داعش» بلا هوادة وتصادر اصولهم المالية.. لقد صار خطر الارهاب يهدد الدول العربية ولذلك شدد وزراء الخارجية العرب علي ضرورة اتخاذ اجراءات عاجلة في اطار مواجهة عربية شاملة ومساندة الدول العربية التي تتعرض لهذا الارهاب من جانب داعش وغيرها.. ولاشك ان الدول العربية تواجه خطرا داهما- خصوصا العراقوسوريا- من الجماعات الارهابية بعد انتشارها وامتداد نشاطها إلي ليبيا وغيرها وبحيث صار الخطر يتهدد الولاياتالمتحدة وكذلك بريطانيا ودول الغرب.. لقد دخل اوباما مرحلة المواجهة المسلحة ضد تنظيم الدولة الاسلامية »داعش» التي تعتمد علي الارهاب في الشرق الاوسط- وبالذات العراقوسوريا- وتهدد امن دول الخليج ولذلك قام باقامة تحالف دولي لضرب ذلك التنظيم الارهابي.. ووسط اجواء الاستعداد لمعركة وشيكة يعلن اوباما خطة للتحرك ضد الارهاب في الشرق الاوسط، والتي يشارك في تنفيذها تحالف من 40 دولة- بعد تحذير الملك عبدالله لامريكا والدول الاوروبية من ضرورة مواجهة خطر الارهاب- وتشمل ضربات جوية لابادة مواقع داعش.. ومن جانبه اوضح جون كيري ان التحالف الدولي سوف يستمر لسنوات من اجل القضاء علي داعش- التي تماثل القاعدة- فان التهديد لم يعد مقصورا علي دول الشرق الاوسط وانما يمتد إلي دول الغرب والولاياتالمتحدة ذاتها وهناك قرار من مجلس الامن لمنع سفر وتجنيد المقاتلين الاجانب للانضمام إلي الجماعات المسلحة المتطرفة مثل داعش التي تسعي لاجتذاب عناصر اجنبية اليها وبالذات من افغانستان وباكستان.. وقد تحرك اوباما اخيرا رغم انه لم يكن يبدي اهتماما بتحذيرات دول المنطقة من الارهاب من قبل..! » أخيرا تحرك أوباما من خلال تحالف دولي لمحاربة الإرهاب الذي يتمثل في داعش والذي يهدد دول الشرق الاوسط» ولذلك حذر الملك عبدالله خادم الحرمين دول الغرب من الارهاب وجاء تحذيره من ان ذلك سيصل إلي امريكا خلال شهور لا شك ان مصر والسعودية تنظر إلي الارهاب نظرة جدية وبرؤية شاملة لما يمثله من خطر داهم علي الامة العربية وخصوصا بعدما تمدد في الفترة الاخيرة وهو ما يتمثل في »داعش» وبالذات في العراق وفي سوريا.. ولذلك بحث الأمير سعود الفيصل وزير الخارجية السعودي مع سامح شكري وزير الخارجية- في اجتماع وزراء الخارجية العرب بالقاهرة- سبل مكافحة الارهاب وتأكيدا علي وجود استراتيجية مشاركة بين مصر والسعودية وتنسيقا مستمرا لمواجهة الارهاب بعدما صار يهدد الامن العربي، ولم يقتصر الامر علي البلدين وانما انضم وزير خارجية البحرين خالد آل خليفة إلي المباحثات المصرية- السعودية للتعامل مع قضية الارهاب في المنطقة والتزام الدول العربية بموقف موحد وعلي غرار التحالف الدولي الذي شكلته الولاياتالمتحدة لحربها ضد تنظيم الدولة الاسلامية »داعش» الارهابي الذي صار يمثل خطورة في الشرق الاوسط.. ويحاول التنظيم تشكيل تحالف ارهابي عالمي يتخطي المنطقة العربية، حيث بدأت بالفعل عمليات تجنيد ارهابيين من القاعدة وحركة طالبان في افغانستان وباكستان- وكما اشارت الصنداي تايمز- إلي ان »داعش» بدأت حملة دعاية واسعة في بيشاور- من حيث بدأت القاعدة من قبل وان التنظيم يمول جيدا بهدف اغراء التكفيريين من صفوف الجماعات الارهابية مثل طالبان علي الانضمام إلي عناصره في العراقوسوريا. ولذلك حذر الملك عبدالله خادم الحرمين دول الغرب من الارهاب وجاء تحذيره من ان ذلك سيصل إلي امريكا خلال شهور والي اوربا كذلك بمعني ان الخطر لم يعد مقصورا علي الشرق الاوسط والدول العربية.. وسيلقي اوباما خطابا لاعلان استراتيجيته لمواجهة »داعش» وتعهد اوباما بالحاق الهزيمة بهذا التنظيم وستكون الهجمات شبيهة بحملات مكافحة الارهاب ضد القاعدة التي شاركت امريكا فيها خلال سنوات ماضية.. ويبدو ان داعش يحاول بناء تحالف عالمي يتجاوز حدود منطقة الشرق الاوسط ويبدأ في تجنيد مقاتلين من تنظيم القاعدة والجماعات التكفيرية ويشتبه في انه استولي علي كميات كبيرة من الاسلحة من المنشآت العسكرية السورية التي سيطر عليها المعارضون لحكم بشار الاسد.. بالاضافة إلي اسلحة كانت امريكا قد زودت بها الجيش العراقي في الموصل، وقد بدأت الطائرات الامريكية بالفعل ضربات جوية ضد قوات داعش لمساعدة قوات الباشمركة الكردية وقد الحقت بها خسائر فادحة منعتها من التقدم في شمال العراق.. وقد اعرب عن امله في ان يفهم الشعب الامريكي طبيعة التهديد الذي تمثله داعش وستكون مواجهة عنيفة وفي النهاية سنتمكن من هزيمتهم.. واكد اوباما ان الولاياتالمتحدة لن تخوض الصراع بمفردها وانها ستكون جزءا من تحالف دولي ينفذ ضربات جوية دعما للقوات العراقية والكردية ويري اوباما ان الاستراتيجية لسورياوالعراق علي السواء هي ان تطارد تنظيم الدولة الاسلامية »داعش» بلا هوادة وتصادر اصولهم المالية.. لقد صار خطر الارهاب يهدد الدول العربية ولذلك شدد وزراء الخارجية العرب علي ضرورة اتخاذ اجراءات عاجلة في اطار مواجهة عربية شاملة ومساندة الدول العربية التي تتعرض لهذا الارهاب من جانب داعش وغيرها.. ولاشك ان الدول العربية تواجه خطرا داهما- خصوصا العراقوسوريا- من الجماعات الارهابية بعد انتشارها وامتداد نشاطها إلي ليبيا وغيرها وبحيث صار الخطر يتهدد الولاياتالمتحدة وكذلك بريطانيا ودول الغرب.. لقد دخل اوباما مرحلة المواجهة المسلحة ضد تنظيم الدولة الاسلامية »داعش» التي تعتمد علي الارهاب في الشرق الاوسط- وبالذات العراقوسوريا- وتهدد امن دول الخليج ولذلك قام باقامة تحالف دولي لضرب ذلك التنظيم الارهابي.. ووسط اجواء الاستعداد لمعركة وشيكة يعلن اوباما خطة للتحرك ضد الارهاب في الشرق الاوسط، والتي يشارك في تنفيذها تحالف من 40 دولة- بعد تحذير الملك عبدالله لامريكا والدول الاوروبية من ضرورة مواجهة خطر الارهاب- وتشمل ضربات جوية لابادة مواقع داعش.. ومن جانبه اوضح جون كيري ان التحالف الدولي سوف يستمر لسنوات من اجل القضاء علي داعش- التي تماثل القاعدة- فان التهديد لم يعد مقصورا علي دول الشرق الاوسط وانما يمتد إلي دول الغرب والولاياتالمتحدة ذاتها وهناك قرار من مجلس الامن لمنع سفر وتجنيد المقاتلين الاجانب للانضمام إلي الجماعات المسلحة المتطرفة مثل داعش التي تسعي لاجتذاب عناصر اجنبية اليها وبالذات من افغانستان وباكستان.. وقد تحرك اوباما اخيرا رغم انه لم يكن يبدي اهتماما بتحذيرات دول المنطقة من الارهاب من قبل..! » أخيرا تحرك أوباما من خلال تحالف دولي لمحاربة الإرهاب الذي يتمثل في داعش والذي يهدد دول الشرق الاوسط»