قال وزير الخارجية سامح شكري إن الاجتماع العربي الدولي المقرر انعقاده الخميس 11 سبتمبر، بجدة يهدف إلى وضع تصور لإستراتيجية دولية لمواجهة الإرهاب بما في ذلك تنظيم "داعش". وشدد شكري خلال المؤتمر الصحفي الذي عقده شكري مع نظيره البوركيني جبريل باسوليه على أن مصر قادرة على مواجهة هذه الظاهرة الإرهابية البغيضة. وأضاف وزير الخارجية انه لا يغفل على احد أن مصر تعاني من مشكلة الإرهاب، متوقعا من كافة الشركاء الدوليين عند صياغة الإستراتيجية هذه الظاهرة أن يكون هناك أيضا دعما لجهود مصر في مقاومة هذه لظاهرة البغيضة، مشيرا إلى أن مصر قادرة على القضاء عليها وننتظر دعما سياسيا وفيما يتعلق بالقدرات وأن يتم التعامل مع كافة أشكال الإرهاب في كافة المناطق بنفس القدر من عدم الانخراط في أي دعاوى في نظريات الاحتواء أو إمكانية التعامل مع هذه الظاهرة لأن هذا الفكر المتطرف لا يمكن تناوله بأي شكل. وأوضح وزير الخارجية، أن اجتماع جدة يعد مناسبة هامة لوضع تصور متكامل عن كيفية التعامل مع ظاهرة الإرهاب في المنطقة وموجات التطرف التي انتشرت بالمنطقة وما تؤدي إليه من عدم استقرار دول المنطقة وكذلك ما رأيناه من تنظيم داعش وما يمثله من تهديد على العراق وهو ما يتطلب ضرورة التكاتف بين كافة الشعوب. وأشار وزير الخارجية إلى أن تنظيم "داعش" استطاع أن يسيطر على قطاعات من الأراضي العراقية بما يهدد وحدة أراضى العراق، كما ارتكبت جرائم مما يحتاج إلى تكاتف من جانب الشعوب للقضاء على الإرهاب من منظور شامل والتعامل معه من خلال المشاكل التي أدت إلى انتشار الظاهرة حيث ينتشر حاليا في العديد من المناطق في ليبيا وسوريا والعراق ومالي والصومال ونيجيريا. قال وزير الخارجية سامح شكري إن الاجتماع العربي الدولي المقرر انعقاده الخميس 11 سبتمبر، بجدة يهدف إلى وضع تصور لإستراتيجية دولية لمواجهة الإرهاب بما في ذلك تنظيم "داعش". وشدد شكري خلال المؤتمر الصحفي الذي عقده شكري مع نظيره البوركيني جبريل باسوليه على أن مصر قادرة على مواجهة هذه الظاهرة الإرهابية البغيضة. وأضاف وزير الخارجية انه لا يغفل على احد أن مصر تعاني من مشكلة الإرهاب، متوقعا من كافة الشركاء الدوليين عند صياغة الإستراتيجية هذه الظاهرة أن يكون هناك أيضا دعما لجهود مصر في مقاومة هذه لظاهرة البغيضة، مشيرا إلى أن مصر قادرة على القضاء عليها وننتظر دعما سياسيا وفيما يتعلق بالقدرات وأن يتم التعامل مع كافة أشكال الإرهاب في كافة المناطق بنفس القدر من عدم الانخراط في أي دعاوى في نظريات الاحتواء أو إمكانية التعامل مع هذه الظاهرة لأن هذا الفكر المتطرف لا يمكن تناوله بأي شكل. وأوضح وزير الخارجية، أن اجتماع جدة يعد مناسبة هامة لوضع تصور متكامل عن كيفية التعامل مع ظاهرة الإرهاب في المنطقة وموجات التطرف التي انتشرت بالمنطقة وما تؤدي إليه من عدم استقرار دول المنطقة وكذلك ما رأيناه من تنظيم داعش وما يمثله من تهديد على العراق وهو ما يتطلب ضرورة التكاتف بين كافة الشعوب. وأشار وزير الخارجية إلى أن تنظيم "داعش" استطاع أن يسيطر على قطاعات من الأراضي العراقية بما يهدد وحدة أراضى العراق، كما ارتكبت جرائم مما يحتاج إلى تكاتف من جانب الشعوب للقضاء على الإرهاب من منظور شامل والتعامل معه من خلال المشاكل التي أدت إلى انتشار الظاهرة حيث ينتشر حاليا في العديد من المناطق في ليبيا وسوريا والعراق ومالي والصومال ونيجيريا.