قال الرئيس الأوكراني "بيترو بوروشينكو" وأحد زعماء الانفصاليين الموالين لروسيا انهما سيأمران بوقف اطلاق النار الجمعة 5 سبتمبر. وذلك بشرط أن يتم توقيع اتفاق بشأن خطة سلام جديدة لانهاء الحرب في شرق أوكرانيا. ونقلت هيئة الإذاعة البريطانية "بي بي سي" عن "بوروشينكو" قوله - إن وقف إطلاق النار مشروط باجتماع من المقرر أن يعقد في مينسك"الجمعة 5 سبتمبر ويضم مندوبين من "أوكرانياوروسيا ومنظمة الأمن والتعاون في أوروبا ". وأضاف أنه "سيطلب من رئاسة الأركان وضع اتفاق ثنائي لوقف إطلاق النار ونأمل أن يبدأ تنفيذ خطة السلام." و أعرب "بوروشينكو" عن تفاؤل حذر بتوقيع الاتفاق في اليوم المحدد ، موضحا أن وقف إطلاق النار يعد أول خطوة نحو السلام ، مشيرًا إلى أن بلاده لم تكن ترغب يومًا من الأيام في خوض حروب أو اشتباكات ، وأنها مستعدة لفعل أي شيء يعيد السلام لها. من جانبه ، قال رئيس جمهورية شعب دونيتسك "الكسندر زاخارتشينكو" إن رجاله سيأمرون أيضا بوقف إطلاق النار بعد ذلك بساعة بشرط أن يوقع ممثلو "كييف" خطة سلام في اجتماع مينسك. وكانت الأزمة فى شرق أوكرانيا قد إندلعت بعد أن أطاح البرلمان بالرئيس الموالي لموسكو "فيكتور يانوكوفيتش "في فبراير2014 ، وقامت موسكو بحشد القوات على الحدود الشرقيةلأوكرانيا ، كما انضمت شبه جزيرة القرم الأوكرانية إلى روسيا بموجب استفتاء. قال الرئيس الأوكراني "بيترو بوروشينكو" وأحد زعماء الانفصاليين الموالين لروسيا انهما سيأمران بوقف اطلاق النار الجمعة 5 سبتمبر. وذلك بشرط أن يتم توقيع اتفاق بشأن خطة سلام جديدة لانهاء الحرب في شرق أوكرانيا. ونقلت هيئة الإذاعة البريطانية "بي بي سي" عن "بوروشينكو" قوله - إن وقف إطلاق النار مشروط باجتماع من المقرر أن يعقد في مينسك"الجمعة 5 سبتمبر ويضم مندوبين من "أوكرانياوروسيا ومنظمة الأمن والتعاون في أوروبا ". وأضاف أنه "سيطلب من رئاسة الأركان وضع اتفاق ثنائي لوقف إطلاق النار ونأمل أن يبدأ تنفيذ خطة السلام." و أعرب "بوروشينكو" عن تفاؤل حذر بتوقيع الاتفاق في اليوم المحدد ، موضحا أن وقف إطلاق النار يعد أول خطوة نحو السلام ، مشيرًا إلى أن بلاده لم تكن ترغب يومًا من الأيام في خوض حروب أو اشتباكات ، وأنها مستعدة لفعل أي شيء يعيد السلام لها. من جانبه ، قال رئيس جمهورية شعب دونيتسك "الكسندر زاخارتشينكو" إن رجاله سيأمرون أيضا بوقف إطلاق النار بعد ذلك بساعة بشرط أن يوقع ممثلو "كييف" خطة سلام في اجتماع مينسك. وكانت الأزمة فى شرق أوكرانيا قد إندلعت بعد أن أطاح البرلمان بالرئيس الموالي لموسكو "فيكتور يانوكوفيتش "في فبراير2014 ، وقامت موسكو بحشد القوات على الحدود الشرقيةلأوكرانيا ، كما انضمت شبه جزيرة القرم الأوكرانية إلى روسيا بموجب استفتاء.