أكدت المهندسة نادية عبده، نائب محافظ البحيرة، على ضرورة الاهتمام بشريحة الأطفال المعاقين وتخفيف الأعباء عن كاهل أسرهم تربويا وماديا. وأوضحت نائبة المحافظ، أن ذلك يأتي عن طريق دمجهم بالمجتمع ومعاملتهم مثل الأسوياء لتنمية وتطوير قدراتهم والاستفادة منهم كعامل مضاف وقوى فاعلة في المجتمع، مشيرة إلى أن الدستور أولى اهتماما كبيرا بالأطفال وخاصة المعاقين وذوى الاحتياجات الخاصة لتنمية قدراتهم وتمكينهم ودمجهم في المجتمع. جاء ذلك خلال الندوة التي أقيمت تحت رعاية اللواء مصطفى هدهود محافظ البحيرة بقاعة وجيه أباظة بالنادي الاجتماعي بدمنهور التي نظمتها اللجنة العامة لحماية الأطفال بالبحيرة بالاشتراك مع جمعيات تنمية المجتمع بدسونس أم دينار والابعادية بعنوان "دمج الأطفال المعاقين بمدارس التعليم العام"، وبحضور نائب المحافظ وممثلي مديريات التربية والتعليم والشئون الاجتماعية ومكتبة دمنهور العامة. وأشارت أمل زكريا قطب، مقررة اللجنة، إلى أنه تم الاتفاق على دمج المعاقين المؤهلين للتعليم العام وعقد اجتماع شبكة الدمج كل شهرين بالإضافة إلى اللقاءات الشهرية مع الأطفال أقل من 18 سنة . أكدت المهندسة نادية عبده، نائب محافظ البحيرة، على ضرورة الاهتمام بشريحة الأطفال المعاقين وتخفيف الأعباء عن كاهل أسرهم تربويا وماديا. وأوضحت نائبة المحافظ، أن ذلك يأتي عن طريق دمجهم بالمجتمع ومعاملتهم مثل الأسوياء لتنمية وتطوير قدراتهم والاستفادة منهم كعامل مضاف وقوى فاعلة في المجتمع، مشيرة إلى أن الدستور أولى اهتماما كبيرا بالأطفال وخاصة المعاقين وذوى الاحتياجات الخاصة لتنمية قدراتهم وتمكينهم ودمجهم في المجتمع. جاء ذلك خلال الندوة التي أقيمت تحت رعاية اللواء مصطفى هدهود محافظ البحيرة بقاعة وجيه أباظة بالنادي الاجتماعي بدمنهور التي نظمتها اللجنة العامة لحماية الأطفال بالبحيرة بالاشتراك مع جمعيات تنمية المجتمع بدسونس أم دينار والابعادية بعنوان "دمج الأطفال المعاقين بمدارس التعليم العام"، وبحضور نائب المحافظ وممثلي مديريات التربية والتعليم والشئون الاجتماعية ومكتبة دمنهور العامة. وأشارت أمل زكريا قطب، مقررة اللجنة، إلى أنه تم الاتفاق على دمج المعاقين المؤهلين للتعليم العام وعقد اجتماع شبكة الدمج كل شهرين بالإضافة إلى اللقاءات الشهرية مع الأطفال أقل من 18 سنة .