أعلنت مدير إدارة العمليات الفنية بقطاع المكتبات بمكتبة الإسكندرية، منال أمين، عن تلقي المكتبة أكثر من 500 ألف إهداء بلغات متعددة في جميع المجالات. ويشمل الإهداء آلاف الكتب والمجلدات والموسوعات والدوريات والخرائط والمواد السمعية والبصرية. وأكدت أمين أن الإهداء سيتم إتاحتها لرواد وزوار المكتبة للاستفادة منها حيث إنها تغطي جميع مجالات المعرفة. من جانبها قالت برفين العشري، رئيس وحدة الإهداء والتبادل بالمكتبة، إن أبرز إهداء ضمن هذه المجموعة هو المجموعة المهداة من المعهد الملكي للدراسات الاستوائية في أمستردام (هولندا) والذي جاء بنحو 420 ألف كتاب ودورية، ومن ابرز موضوعاتها التطورات الاقتصادية والمالية، الموارد الطبيعية، مجالات الزراعة، علم الاجتماع، الثقافة، العلوم والتكنولوجيا، بالإضافة إلى مجالات أخرى باللغة الانجليزية والهولندية. وأضافت أن مكتبه الإسكندرية استلمت مجموعة من الإهداء تخص المهندس أنيس سراج الدين، وهي عبارة عن 260 رسماً معمارياً عن مشروع مقبرة الأغاخان وفيلم الوصايا العشر، وتم البدء في إدخال المجموعة على قاعدة بيانات المكتبة ومن ثم سيتم تسليم الإهداء للمعمل الرقمي بالمكتبة لرقمنه المجموعة كاملة. كما استلمت مكتبة الإسكندرية إهداء قيم من عائلة السفير سعيد عبد الرازق بحوالي عشرة آلاف كتاب يضم مجالات مختلفة من المعرفة وتعتبر قيمة إضافية للمجموعات المهداة للمكتبة. وأوضحت أن أصدقاء المكتبة بمصر قاموا بإهداء شيك بقيمة عشرة آلاف جنيه مصري مقابل شراء كتب لمكتبة الإسكندرية تبعاً لسياسة تنمية المقتنيات الخاصة بالمكتبة، كما أهدى مركز الدراسات والوثائق الاقتصادية القانونية والاجتماعية مكتبة الإسكندرية ما يقرب عشرة آلاف كتاب ودورية في مجالات مختلفة، وعند افتتاح مركز يونس امرة للثقافة التركية بالإسكندرية تم إهداء مكتبة الإسكندرية مجموعة من الكتب باللغة التركية وعددها حوالي 1100 كتاب. وقد تلقت المكتبة إهداءات متنوعة من عدد كبير من الجهات والشخصيات العامة؛ ومنها أصدقاء مكتبة الإسكندرية في مينسوتا بالولايات المتحدةالأمريكية، وسفارة ليتوانيا، ومعهد الدراسات الشرقية للآباء الدومنيكانبالقاهرة، ومدرسة شدس، والهيئة العامة لقصور الثقافة، وجمعية الدعوة الإسلامية العالمية، ودار غريب للطباعة والنشر والتوزيع، وسفارة الإمارات العربية المتحدةبالقاهرة، وقداسة البابا الأنبا تواضروس الثاني، ومؤسسة جائزة عبد العزيز سعود البابطين للإبداع الشعري، ومركز الإمارات للدراسات والبحوث الاستراتيجية، ومركز القاهرة لدراسات حقوق الإنسان، ومكتبه المعهد القومي للأورام، ونادى المنطقة الشرقية الأدبي، والسيد دونالد ويبر، والدكتور طارق إبراهيم الشناوي، و سمير فريد. أعلنت مدير إدارة العمليات الفنية بقطاع المكتبات بمكتبة الإسكندرية، منال أمين، عن تلقي المكتبة أكثر من 500 ألف إهداء بلغات متعددة في جميع المجالات. ويشمل الإهداء آلاف الكتب والمجلدات والموسوعات والدوريات والخرائط والمواد السمعية والبصرية. وأكدت أمين أن الإهداء سيتم إتاحتها لرواد وزوار المكتبة للاستفادة منها حيث إنها تغطي جميع مجالات المعرفة. من جانبها قالت برفين العشري، رئيس وحدة الإهداء والتبادل بالمكتبة، إن أبرز إهداء ضمن هذه المجموعة هو المجموعة المهداة من المعهد الملكي للدراسات الاستوائية في أمستردام (هولندا) والذي جاء بنحو 420 ألف كتاب ودورية، ومن ابرز موضوعاتها التطورات الاقتصادية والمالية، الموارد الطبيعية، مجالات الزراعة، علم الاجتماع، الثقافة، العلوم والتكنولوجيا، بالإضافة إلى مجالات أخرى باللغة الانجليزية والهولندية. وأضافت أن مكتبه الإسكندرية استلمت مجموعة من الإهداء تخص المهندس أنيس سراج الدين، وهي عبارة عن 260 رسماً معمارياً عن مشروع مقبرة الأغاخان وفيلم الوصايا العشر، وتم البدء في إدخال المجموعة على قاعدة بيانات المكتبة ومن ثم سيتم تسليم الإهداء للمعمل الرقمي بالمكتبة لرقمنه المجموعة كاملة. كما استلمت مكتبة الإسكندرية إهداء قيم من عائلة السفير سعيد عبد الرازق بحوالي عشرة آلاف كتاب يضم مجالات مختلفة من المعرفة وتعتبر قيمة إضافية للمجموعات المهداة للمكتبة. وأوضحت أن أصدقاء المكتبة بمصر قاموا بإهداء شيك بقيمة عشرة آلاف جنيه مصري مقابل شراء كتب لمكتبة الإسكندرية تبعاً لسياسة تنمية المقتنيات الخاصة بالمكتبة، كما أهدى مركز الدراسات والوثائق الاقتصادية القانونية والاجتماعية مكتبة الإسكندرية ما يقرب عشرة آلاف كتاب ودورية في مجالات مختلفة، وعند افتتاح مركز يونس امرة للثقافة التركية بالإسكندرية تم إهداء مكتبة الإسكندرية مجموعة من الكتب باللغة التركية وعددها حوالي 1100 كتاب. وقد تلقت المكتبة إهداءات متنوعة من عدد كبير من الجهات والشخصيات العامة؛ ومنها أصدقاء مكتبة الإسكندرية في مينسوتا بالولايات المتحدةالأمريكية، وسفارة ليتوانيا، ومعهد الدراسات الشرقية للآباء الدومنيكانبالقاهرة، ومدرسة شدس، والهيئة العامة لقصور الثقافة، وجمعية الدعوة الإسلامية العالمية، ودار غريب للطباعة والنشر والتوزيع، وسفارة الإمارات العربية المتحدةبالقاهرة، وقداسة البابا الأنبا تواضروس الثاني، ومؤسسة جائزة عبد العزيز سعود البابطين للإبداع الشعري، ومركز الإمارات للدراسات والبحوث الاستراتيجية، ومركز القاهرة لدراسات حقوق الإنسان، ومكتبه المعهد القومي للأورام، ونادى المنطقة الشرقية الأدبي، والسيد دونالد ويبر، والدكتور طارق إبراهيم الشناوي، و سمير فريد.