صدر حديثا عن سلسلة كتاب اليوم عدد خاص عن بطولة كأس العالم لكرة القدم فى البرازيل للناقد الرياضى إبراهيم المنيسى الذى يؤكد فيه على أن كرة القدم كانت بحاجة الى هذه البطولة الفارقة لتحويل القبلة الكروية إلى قوى كروية جديدة لتتألق فيها دول شيلى وكولومبيا وكوستاريكا والجزائر ولتخرج منتخبات عريقة من البطولة فقد جاء الخروج المدوى للماتادور الأسبانى ابطال كأس العالم الماضية بداية لخروج الكبار بالإضافة انجلترا,ايطاليا,البرتغال,فرنسا حتى جاء الدور على البرازيل لتتلقى هزيمة قاسية هى الأثقل ليعلن عن ثمة تغييرات حقيقية تطرأ على خريطة الكرة العالمية. ويوضح المنيسى أن مونديال شهد إنقلابا كاملا على طريقة التيكى تاكا السحرية التى كانت قد قادت الأسبان إلى منصة التتويج فى المونديال السابق مثلما إنقلبت هذه البطولة على قيم النجم الأوحد وتأثيره فى الأداء والنتائج . ويؤكد الكاتب الصحفى علاء عبد الوهاب رئيس تحرير كتاب اليوم على أن البرازيل إن لم تفز فى الملاعب فإنها أحرزت إنجازات عدة لا يستطيع أن ينكرها منصف فأصحاب النظرة الأحادية فقط هم من رأى إنكسار البرازيل لكن الأكثر عمقا فى الرؤية رصدوا المشهد من جميع جوانبه فوضعوا البرازيل فى خانة من لم يخسر وإن خذلته الساحرة المستديرة فى المستطيل الأخضر فهل هيه حقا هزيمة بنكهة النصر , أم أنتصار بطعم الإنكسار ؟ ويتضمن الكتاب عدد من الموضوعات منها أنتهاء أسطورة التيكى تاكا ,الثلاثاء الأسود ودموع الشهداء , محاربوا الصحراء شكرا , الألمان الأبطال , الفضيحة فى أرقام ,نادى المائة فى المونديال العشرين , لغز سقوط الكبار , البوم صور ونتائج المونديال . صدر حديثا عن سلسلة كتاب اليوم عدد خاص عن بطولة كأس العالم لكرة القدم فى البرازيل للناقد الرياضى إبراهيم المنيسى الذى يؤكد فيه على أن كرة القدم كانت بحاجة الى هذه البطولة الفارقة لتحويل القبلة الكروية إلى قوى كروية جديدة لتتألق فيها دول شيلى وكولومبيا وكوستاريكا والجزائر ولتخرج منتخبات عريقة من البطولة فقد جاء الخروج المدوى للماتادور الأسبانى ابطال كأس العالم الماضية بداية لخروج الكبار بالإضافة انجلترا,ايطاليا,البرتغال,فرنسا حتى جاء الدور على البرازيل لتتلقى هزيمة قاسية هى الأثقل ليعلن عن ثمة تغييرات حقيقية تطرأ على خريطة الكرة العالمية. ويوضح المنيسى أن مونديال شهد إنقلابا كاملا على طريقة التيكى تاكا السحرية التى كانت قد قادت الأسبان إلى منصة التتويج فى المونديال السابق مثلما إنقلبت هذه البطولة على قيم النجم الأوحد وتأثيره فى الأداء والنتائج . ويؤكد الكاتب الصحفى علاء عبد الوهاب رئيس تحرير كتاب اليوم على أن البرازيل إن لم تفز فى الملاعب فإنها أحرزت إنجازات عدة لا يستطيع أن ينكرها منصف فأصحاب النظرة الأحادية فقط هم من رأى إنكسار البرازيل لكن الأكثر عمقا فى الرؤية رصدوا المشهد من جميع جوانبه فوضعوا البرازيل فى خانة من لم يخسر وإن خذلته الساحرة المستديرة فى المستطيل الأخضر فهل هيه حقا هزيمة بنكهة النصر , أم أنتصار بطعم الإنكسار ؟ ويتضمن الكتاب عدد من الموضوعات منها أنتهاء أسطورة التيكى تاكا ,الثلاثاء الأسود ودموع الشهداء , محاربوا الصحراء شكرا , الألمان الأبطال , الفضيحة فى أرقام ,نادى المائة فى المونديال العشرين , لغز سقوط الكبار , البوم صور ونتائج المونديال .