"صباحي" يعرب لأبو مازن عن تضامنه مع الشعب الفلسطيني

التقى المرشح الرئاسي السابق، ومؤسس التيار الشعبي حمدين صباحي، السفير الفلسطيني الجديد بالقاهرة جمال الشوبكي لإعلان تضامنه مع الشعب الفلسطيني في مواجهة الهجمة الصهيونية التي يتعرض لها قطاع غزة.
وأجرى صباحي خلال اللقاء اتصالا هاتفيا بالرئيس الفلسطيني محمود عباس أبو مازن، شدد خلاله على أن القضية الفلسطينية ستظل قضية العرب المركزية، وبوصلة النضال العربي تجاه الاحتلال الإسرائيلي حتى يتم تحرير كامل التراب الفلسطيني وإعلان الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس.
وأكد صباحي، أن القضية الفلسطينية مستقرة في وجدان الشعب المصري الذي يعتبرها خط الدفاع الأول عن أمنه القومي، موجها التحية لصمود واستبسال المقاومة الفلسطينية في الدفاع عن أراضيها ضد العدو المحتل، داعيا الدول والمنظمات والأحزاب العربية لتقديم كافة أشكال الدعم، استنادا إلى قواعد القانون والشرعة الدولية التي تبيح للشعوب مقاومة المحتل مقاومة مسلحة.
وأضاف أن العدوان الإسرائيلي الهمجي على قطاع غزة هدفه الرئيسي إفشال المصالحة الفلسطينية التي أنجزت مؤخرا، داعيا الرئيس أبو مازن للحرص على استمرار العمل باتفاق المصالحة والانطواء تحت راية واحدة للمقاومة حتى استعادة كامل الحق الفلسطيني بعودة اللاجئين.
التقى المرشح الرئاسي السابق، ومؤسس التيار الشعبي حمدين صباحي، السفير الفلسطيني الجديد بالقاهرة جمال الشوبكي لإعلان تضامنه مع الشعب الفلسطيني في مواجهة الهجمة الصهيونية التي يتعرض لها قطاع غزة.
وأجرى صباحي خلال اللقاء اتصالا هاتفيا بالرئيس الفلسطيني محمود عباس أبو مازن، شدد خلاله على أن القضية الفلسطينية ستظل قضية العرب المركزية، وبوصلة النضال العربي تجاه الاحتلال الإسرائيلي حتى يتم تحرير كامل التراب الفلسطيني وإعلان الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس.
وأكد صباحي، أن القضية الفلسطينية مستقرة في وجدان الشعب المصري الذي يعتبرها خط الدفاع الأول عن أمنه القومي، موجها التحية لصمود واستبسال المقاومة الفلسطينية في الدفاع عن أراضيها ضد العدو المحتل، داعيا الدول والمنظمات والأحزاب العربية لتقديم كافة أشكال الدعم، استنادا إلى قواعد القانون والشرعة الدولية التي تبيح للشعوب مقاومة المحتل مقاومة مسلحة.
وأضاف أن العدوان الإسرائيلي الهمجي على قطاع غزة هدفه الرئيسي إفشال المصالحة الفلسطينية التي أنجزت مؤخرا، داعيا الرئيس أبو مازن للحرص على استمرار العمل باتفاق المصالحة والانطواء تحت راية واحدة للمقاومة حتى استعادة كامل الحق الفلسطيني بعودة اللاجئين.