قال الأمين العام للأمم المتحدة إنه أجرى اتصالات هاتفية مع الرئيس عبد الفتاح السيسي وحثه على فتح معبر رفح لتخفيف المعاناة للفلسطينيين، وطلبت منه تسهيل العودة لاتفاق وقف إطلاق النار الذي توصل إليه الجانبان في نوفمبر 2012. وتحدث الأمين العام للأمم المتحدة عن الهجمات العسكرية التي تشنها إسرائيل حاليًا علي قطاع غزة، قائلًا: "لقد قضيت معظم ساعات اليوم في إجراء اتصالات ومشاورات هاتفية مع قادة المنطقة والعالم منهم رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو والرئيس الفلسطيني محمود عباس، والرئيس المصري عبد الفتاح السيسي وأمير دولة قطر، والعاهل السعودي، ووزير الخارجية الأمريكي كيري، والعديد من الشخصيات الآخرى من بينهم الأمين العام للجامعة العربية وأمين عام منظمة المؤتمر الإسلامي". وأعرب بان كي مون عن شعوره بالفزع من اندلاع موجة جديدة من أعمال العنف في غزة وجنوب إسرائيل والضفة الغربية،وقال إنت ذلك يمثل أحد أهم الاختبارات التي تواجهها المنطقة في السنوات الأخيرة. وقال "إن تدهور الوضع يمكن أن يؤدي إلى دوامة لن يستطيع أي أحد السيطرة عليها،ولن تتحمل غزة أو المنطقة ككل، حربا شاملة أخري". وجدد بان كي مون إدانته لإطلاق الصواريخ الفلسطينية على إسرائيل، ودعا إلى الوقف الفوري للإطلاق هذه الصواريخ. وأضاف بان كي مون إنه حث رئيس الوزراء نتنياهو خلال المحادثة الهاتفية التي جرت بينهما اليوم، على ممارسة أقصى درجات ضبط النفس واحترام الالتزامات الدولية المتعلقة بالمدنيين،معربا عن قلقه إزاء العدد المتزايد من الضحايا في صفوف المدنيين الفلسطينيين. وتابع: "لقد أخبرني رئيس الوزراء نيتانياهو بأنه يمارس أقصي درجات ضبط النفس، لكن مواصلة اطلاق الصواريخ الفلسطينية تجعل من مسألة الرد أمرا لا مفر منه". قال الأمين العام للأمم المتحدة إنه أجرى اتصالات هاتفية مع الرئيس عبد الفتاح السيسي وحثه على فتح معبر رفح لتخفيف المعاناة للفلسطينيين، وطلبت منه تسهيل العودة لاتفاق وقف إطلاق النار الذي توصل إليه الجانبان في نوفمبر 2012. وتحدث الأمين العام للأمم المتحدة عن الهجمات العسكرية التي تشنها إسرائيل حاليًا علي قطاع غزة، قائلًا: "لقد قضيت معظم ساعات اليوم في إجراء اتصالات ومشاورات هاتفية مع قادة المنطقة والعالم منهم رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو والرئيس الفلسطيني محمود عباس، والرئيس المصري عبد الفتاح السيسي وأمير دولة قطر، والعاهل السعودي، ووزير الخارجية الأمريكي كيري، والعديد من الشخصيات الآخرى من بينهم الأمين العام للجامعة العربية وأمين عام منظمة المؤتمر الإسلامي". وأعرب بان كي مون عن شعوره بالفزع من اندلاع موجة جديدة من أعمال العنف في غزة وجنوب إسرائيل والضفة الغربية،وقال إنت ذلك يمثل أحد أهم الاختبارات التي تواجهها المنطقة في السنوات الأخيرة. وقال "إن تدهور الوضع يمكن أن يؤدي إلى دوامة لن يستطيع أي أحد السيطرة عليها،ولن تتحمل غزة أو المنطقة ككل، حربا شاملة أخري". وجدد بان كي مون إدانته لإطلاق الصواريخ الفلسطينية على إسرائيل، ودعا إلى الوقف الفوري للإطلاق هذه الصواريخ. وأضاف بان كي مون إنه حث رئيس الوزراء نتنياهو خلال المحادثة الهاتفية التي جرت بينهما اليوم، على ممارسة أقصى درجات ضبط النفس واحترام الالتزامات الدولية المتعلقة بالمدنيين،معربا عن قلقه إزاء العدد المتزايد من الضحايا في صفوف المدنيين الفلسطينيين. وتابع: "لقد أخبرني رئيس الوزراء نيتانياهو بأنه يمارس أقصي درجات ضبط النفس، لكن مواصلة اطلاق الصواريخ الفلسطينية تجعل من مسألة الرد أمرا لا مفر منه".