صرح الكاتب الصحفي مكرم محمد أحمد، نقيب الصحفيين الأسبق، إن الأوضاع الأمنية تتحسن في البلاد، إلا أنها وفى المقابل تواجه إصرار وتصاعد لأعمال العنف من جانب جماعة الإخوان الإرهابية. وأضاف نقيب الصحفيين الأسبق، خلال لقاءه ببرنامج "مصر في ساعة"، الذي تقدمه الإعلامية سوزان الجزامي، على قناة "الغد العربي"، أن الجماعة عادت لفكرة "السيارات المفخخة"، وتفجير بعض المؤسسات العامة مثل سنترال 6 أكتوبر. وأشار مكرم، إلى أن الجماعة بدأت في رصد تحركات قوات الأمن، تمهيدًا للعمل على إيذاءها وإثارة حالة من الارتباك بين صفوفها. وأكد مكرم، أن ما يحث من عناصر وأعضاء الجماعة، هو عمل يزيد من بغض وكراهية الشعب تجاه جماعة الإخوان، التى تحاول إفساد بهجة وفرحة الشعب واحتفائه بالجمهورية الجديدة، ومحاولة إعادة الإحباط للمصريين، لافتًا إلى أنها تريد توجيه رسالة بأن وجودها في الحياة السياسية شرط أساسي للاستقرار. وشدد نقيب الصحفيين الأسبق، على أن الحرب ضد الإرهاب سوف تستمر إلى أن تعلن الجماعة عن وقف أعمال العنف، متوقعًا عدم وجود أى مراجعات فكرية إلا عندما يشعر قواعد الجماعة بأنهم فقدوا الأمل في العودة للحكم. وعن البرلمان المقبل، قال مكرم محمد أحمد، إن الجماعة لن تحصل على مقاعد، حتى لو رشحت بعض الخلايا النائمة، مؤكدًا أن الجماعة أصبحت مكشوفة وعارية للشعب المصري الذي يلفظها بشكل حقيقي. وأضاف أن نسبة من مقاعد البرلمان ستذهب للعصبية والكتل التصويتية التى لها نفوذ، مشيرًا إلى أن المراة والمستقلين سيكون لهما نسبة كبيرة في المقاعد. صرح الكاتب الصحفي مكرم محمد أحمد، نقيب الصحفيين الأسبق، إن الأوضاع الأمنية تتحسن في البلاد، إلا أنها وفى المقابل تواجه إصرار وتصاعد لأعمال العنف من جانب جماعة الإخوان الإرهابية. وأضاف نقيب الصحفيين الأسبق، خلال لقاءه ببرنامج "مصر في ساعة"، الذي تقدمه الإعلامية سوزان الجزامي، على قناة "الغد العربي"، أن الجماعة عادت لفكرة "السيارات المفخخة"، وتفجير بعض المؤسسات العامة مثل سنترال 6 أكتوبر. وأشار مكرم، إلى أن الجماعة بدأت في رصد تحركات قوات الأمن، تمهيدًا للعمل على إيذاءها وإثارة حالة من الارتباك بين صفوفها. وأكد مكرم، أن ما يحث من عناصر وأعضاء الجماعة، هو عمل يزيد من بغض وكراهية الشعب تجاه جماعة الإخوان، التى تحاول إفساد بهجة وفرحة الشعب واحتفائه بالجمهورية الجديدة، ومحاولة إعادة الإحباط للمصريين، لافتًا إلى أنها تريد توجيه رسالة بأن وجودها في الحياة السياسية شرط أساسي للاستقرار. وشدد نقيب الصحفيين الأسبق، على أن الحرب ضد الإرهاب سوف تستمر إلى أن تعلن الجماعة عن وقف أعمال العنف، متوقعًا عدم وجود أى مراجعات فكرية إلا عندما يشعر قواعد الجماعة بأنهم فقدوا الأمل في العودة للحكم. وعن البرلمان المقبل، قال مكرم محمد أحمد، إن الجماعة لن تحصل على مقاعد، حتى لو رشحت بعض الخلايا النائمة، مؤكدًا أن الجماعة أصبحت مكشوفة وعارية للشعب المصري الذي يلفظها بشكل حقيقي. وأضاف أن نسبة من مقاعد البرلمان ستذهب للعصبية والكتل التصويتية التى لها نفوذ، مشيرًا إلى أن المراة والمستقلين سيكون لهما نسبة كبيرة في المقاعد.