وزير الأوقاف ونقابة القراء يتفقان على إعادة "الكتاتيب"

استعرض وزير الأوقاف د.محمد مختار جمعة، السبت 21 يونيو، مع أعضاء مجلس نقابة القراء برئاسة الشيخ محمد الطبلاوي سبل تفعيل دور "الكتاتيب" لتعود إلى سابق عهدها في التحفيظ والتربية، والشروع في إنشاء "كتاب" بكل مسجد جامع لأبناء المنطقة.
كما تم خلال الاجتماع الاتفاق على ضرورة الحصول على تصريح من النقابة أو وزارة الأوقاف لأي قارئ يسافر خارج البلاد، وأن من يسافر للخارج دون ذلك التصريح سيكون جزاؤه الفصل منها ومن جميع الأعمال المكلف بها من وزارة الأوقاف، مع إخطار جميع الجهات المعنية في الدولة وقبول اعتذار من سافر قبل ذلك بدون تصريح على أن يتعهد بالالتزام.
واتفق الجانبان أيضا على تشكيل لجنة برئاسة رئيس القطاع الديني بوزارة الأوقاف، ونقيب القراء، ووكيل وزارة الأوقاف لشئون القرآن الكريم، وعضوين من مجلس النقابة من أكبر الأعضاء سنا بالتناوب، وعضو قانوني، وعضو يختاره المحال للتحقيق، وذلك في كل ما يصدر عن مخالفات لا تتفق وما ينص عليه قانون النقابة.
واتفق جميع أعضاء مجلس النقابة على فتح صفحة جديدة تليق بأخلاق أهل القرآن وبالمرحلة الجديدة في تاريخ مصر للانطلاق جميعا نحو المستقبل، ويسهم القراء إلى جانب العلماء وأساتذة الأزهر وأئمة الأوقاف ووعاظ الأزهر والمعلمين بالأزهر الشريف في أن يكونوا دعما قويا لسياسة مصر الخارجية من خلال تمثيلهم المشرف لمصر الأزهر في شتى دول العالم، وأنهم سيعملون جاهدين على منع أي تجاوزات مما كان يحدث في الماضي، وأنهم سيضربون بيد قوية على يد من لا يحسن منهم تمثيل بلده في الخارج، أو يسيء إلى زملائه أو يخرج على آداب المهنة في الداخل أو في الخارج.
استعرض وزير الأوقاف د.محمد مختار جمعة، السبت 21 يونيو، مع أعضاء مجلس نقابة القراء برئاسة الشيخ محمد الطبلاوي سبل تفعيل دور "الكتاتيب" لتعود إلى سابق عهدها في التحفيظ والتربية، والشروع في إنشاء "كتاب" بكل مسجد جامع لأبناء المنطقة.
كما تم خلال الاجتماع الاتفاق على ضرورة الحصول على تصريح من النقابة أو وزارة الأوقاف لأي قارئ يسافر خارج البلاد، وأن من يسافر للخارج دون ذلك التصريح سيكون جزاؤه الفصل منها ومن جميع الأعمال المكلف بها من وزارة الأوقاف، مع إخطار جميع الجهات المعنية في الدولة وقبول اعتذار من سافر قبل ذلك بدون تصريح على أن يتعهد بالالتزام.
واتفق الجانبان أيضا على تشكيل لجنة برئاسة رئيس القطاع الديني بوزارة الأوقاف، ونقيب القراء، ووكيل وزارة الأوقاف لشئون القرآن الكريم، وعضوين من مجلس النقابة من أكبر الأعضاء سنا بالتناوب، وعضو قانوني، وعضو يختاره المحال للتحقيق، وذلك في كل ما يصدر عن مخالفات لا تتفق وما ينص عليه قانون النقابة.
واتفق جميع أعضاء مجلس النقابة على فتح صفحة جديدة تليق بأخلاق أهل القرآن وبالمرحلة الجديدة في تاريخ مصر للانطلاق جميعا نحو المستقبل، ويسهم القراء إلى جانب العلماء وأساتذة الأزهر وأئمة الأوقاف ووعاظ الأزهر والمعلمين بالأزهر الشريف في أن يكونوا دعما قويا لسياسة مصر الخارجية من خلال تمثيلهم المشرف لمصر الأزهر في شتى دول العالم، وأنهم سيعملون جاهدين على منع أي تجاوزات مما كان يحدث في الماضي، وأنهم سيضربون بيد قوية على يد من لا يحسن منهم تمثيل بلده في الخارج، أو يسيء إلى زملائه أو يخرج على آداب المهنة في الداخل أو في الخارج.