ينظم مختبر السرديات بمكتبة الإسكندرية احتفالية غير تقليدية فى السادسة من مساء يوم الخميس 12 يونيو على كورنيش الإسكندرية للاحتفال بالأدباء والنقاد والشعراء السكندريين الذين فازوا بجوائز أدبية هذا العام. ويقول الأديب منير عتيبة المشرف على المختبر إن الإسكندرية حصدت جوائز عديدة هذا العام لتثبت جدارتها بأن تكون العاصمة الثقافية لمصر، حيث فاز ثلاثة من أدبائها بجوائز اتحاد الكتاب في النقد والرواية والقصة القصيرة؛ وهم الدكتور محمد عبد الحميد خليفة ومحمد عطية محمود ومنير عتيبة، كما فاز سبعة من أدباء الإسكندرية الشباب بجوائز المسابقة المركزية للهيئة العامة لقصور الثقافة في الرواية والقصة القصيرة والشعر؛ وهم أحمد الملواني، دينا سليمان، سامح بسيوني، هبة بسيوني، إيمان عاطف، محمد مخيمر، تامر أنور. وأضاف عتيبه أن فكرة الاحتفالية بأن تكون على شواطئ الإسكندرية أمام تمثال عروس البحر الشهير الذي حاول البعض تشويهه في فترة سابقة، وعلى سلالم مكتبتها العريقة، وبين جمهور الإسكندرية وزوارها المثقفين ، رسالة الى العالم بأن الإسكندرية عاصمة الثقافة أمنه ، حيث من المقررأن يقرأ الفائزون بعضا من أعمالهم القصصية والشعرية وسط الجماهير المشاركة فى الإحتفالية. ينظم مختبر السرديات بمكتبة الإسكندرية احتفالية غير تقليدية فى السادسة من مساء يوم الخميس 12 يونيو على كورنيش الإسكندرية للاحتفال بالأدباء والنقاد والشعراء السكندريين الذين فازوا بجوائز أدبية هذا العام. ويقول الأديب منير عتيبة المشرف على المختبر إن الإسكندرية حصدت جوائز عديدة هذا العام لتثبت جدارتها بأن تكون العاصمة الثقافية لمصر، حيث فاز ثلاثة من أدبائها بجوائز اتحاد الكتاب في النقد والرواية والقصة القصيرة؛ وهم الدكتور محمد عبد الحميد خليفة ومحمد عطية محمود ومنير عتيبة، كما فاز سبعة من أدباء الإسكندرية الشباب بجوائز المسابقة المركزية للهيئة العامة لقصور الثقافة في الرواية والقصة القصيرة والشعر؛ وهم أحمد الملواني، دينا سليمان، سامح بسيوني، هبة بسيوني، إيمان عاطف، محمد مخيمر، تامر أنور. وأضاف عتيبه أن فكرة الاحتفالية بأن تكون على شواطئ الإسكندرية أمام تمثال عروس البحر الشهير الذي حاول البعض تشويهه في فترة سابقة، وعلى سلالم مكتبتها العريقة، وبين جمهور الإسكندرية وزوارها المثقفين ، رسالة الى العالم بأن الإسكندرية عاصمة الثقافة أمنه ، حيث من المقررأن يقرأ الفائزون بعضا من أعمالهم القصصية والشعرية وسط الجماهير المشاركة فى الإحتفالية.