اشادت الأحزاب والقوى السياسة بمؤتمر المرشح الرئاسى حمدين صباحى عقب ظهور المؤشرات الاولية للانتخابات الرئاسية والتى اظهرت فوز المرشح عبد الفتاح السيسى باكتساح ، مؤكدة ان حديثة ليس غريبا على رجل وطني مثل صباحي لانة عكس الفارق بين الشخصيات الوطنية الحريصة على مصلحة الوطن، وبين أنصار النظام السابق الذين يحاولون تصدر المشهد من جديد، وعناصر الإخوان الإرهابية الذين يسعون إلى هدم الوطن، وتحفظت الاحزاب على حديثة الانتهاكات التي حدثت في الانتخابات، وتشكيكه في نسبة المشاركة به مشيرة الى انه كان من الافضل ان يطلب من اللجنة العليا التحقيق فى ذلك. واكد نبيل زكى، المتحدث الرسمى باسم حزب التجمع، إن المرشح الرئاسى حمدين صباحى شخصية وطنية تضع فى اعتبارها مصالح الوطن قبل شئ, واعترافة بالخسارة امام المرشح المنافس عبد الفتاح السيسى يعبر عن وضوح هذا الرجل فى حديثة, معتبرا ان صباحى قام بدوره فى الانتخابات الرئاسية، خاصة بعدما أعلن رفضه الانسحاب، إثر مطالبة الكثيرين من أعضاء حملته وأنصاره بذلك. وصف الحزب المصرى الديمقراطى، الكلمة التى ألقاها المرشح الرئاسى حمدين صباحى بأنها اظهرت الفارق بين الشخصيات الوطنية الحريصة على مصلحة الوطن، وبين أنصار النظام السابق الذين يحاولون تصدر المشهد من جديد، وعناصر الإخوان الإرهابية الذين يسعون إلى هدم الوطن. واشار أحمد فوزى، الأمين العام للحزب إلى غير ان صباحى مصلحة مصر نصب عينية على الرغم من تعرضة إلى حملة تشويه ممنهجة من قبل وسائل الإعلام، فضلاً عن تعرضه لظلم كبيرة خلال إدارة العملية الانتخابية، مفضلا أن يشارك فى استكمال المسار الديمقراطى، حتى يفوت على الاخوان فرصة التشكيك فى الانتخابات ، موضحًا أن موقف "صباحى" حمى الشباب المؤيدين له من النزول إلى الشارع والدخول فى دوامة عنف، نتيجتها سقوط مزيد من الدماء. مؤكدا ان صباحى خير من يمثل الصورة الحقيقية لثورة 25 يناير وموجتها الثانية فى 30 يونيو. من جانبة اكد شهاب وجيه، المتحدث الرسمي باسم حزب المصريين الأحرار، أنه لشئ من الايجابى والجيد اعتراف المرشح الرئاسي حمدين صباحى بخسارته الانتخابات، في خطابه الذي ألقاه عصر اليوم، وليس غريبا على رجل وطني مثل صباحي مضيفا انه لدية تحفظات على حديثه عن الانتهاكات التي حدثت في الانتخابات، وتشكيكه في نسبة المشاركة بها، قائلا:"كان من الأفضل أن يطالب اللجنة العليا للانتخابات بتحويل الانتهاكات إلى النيابة العامة لتحقق منها. واضاف المتحدث باسم "المصريين الأحرار" أن ان العام في الشارع المصري، ليس ميالا لفكر المرشح الرئاسي حمدين صباحي"، مشيرا إلى أن من سيقود المعارضة في الفترة المقبلة, هو من سيحصل على أغلبية في البرلمان، ويتمكن من تشكيل الحكومة. من جانبها اعلنت الجبهة الوسطية، إن حديث حمدين صباحى يدل على وعيه ووطنيته الأصيلة، موجهًا الشكر له لتقديمه مصلحة الوطن، مشيرًا إلى أنه لا أحد بعد الآن يستطيع أن يزايد على نزاهة الانتخابات. واضافت الجبهة ان حمدين صباحى، خصم شريف ووطنى اعترف بنفسه بالنتيجة، لأن المصريين جميعًا اجتمعت ارادتهم على قلب رجل واحد، دون أن يكونوا منتمين إلى أحزاب. واكد عمرو على عضو المكتب السياسى لتكتل القوى الثورية ان هذا ليس خطاب الاقرار بالهزيمة ما فعله حمدين بل هو في وسط العسل دس السم واعطى لاعداء الوطن فرصة للتشفى وكان يكفيه ان يعلن قبوله النتيجة بدون تعليقات تفسد هذا التصرف المحترم لكن اسلوب الغمز واللمز افسد خطاب حمدين وعليه ان ينسحب من الحياة السياسية والترشح لاي منصب كما يحدث في الدول المتقدمة لان النسبة التي حققها لا تكفية ليكون فصيل المعارضة الرئيسي في البلاد كان بيحول يرضى مؤيدية وتلك النتيجة يجب ان توصل له الرسالة خطأ كبير لان مؤيديه خذلوه 700 الف بس ؟ لازم يعترف انه اصبح ورقة محروقة ويترك المجال لتياره لاختيار شخصية اخرى اشادت الأحزاب والقوى السياسة بمؤتمر المرشح الرئاسى حمدين صباحى عقب ظهور المؤشرات الاولية للانتخابات الرئاسية والتى اظهرت فوز المرشح عبد الفتاح السيسى باكتساح ، مؤكدة ان حديثة ليس غريبا على رجل وطني مثل صباحي لانة عكس الفارق بين الشخصيات الوطنية الحريصة على مصلحة الوطن، وبين أنصار النظام السابق الذين يحاولون تصدر المشهد من جديد، وعناصر الإخوان الإرهابية الذين يسعون إلى هدم الوطن، وتحفظت الاحزاب على حديثة الانتهاكات التي حدثت في الانتخابات، وتشكيكه في نسبة المشاركة به مشيرة الى انه كان من الافضل ان يطلب من اللجنة العليا التحقيق فى ذلك. واكد نبيل زكى، المتحدث الرسمى باسم حزب التجمع، إن المرشح الرئاسى حمدين صباحى شخصية وطنية تضع فى اعتبارها مصالح الوطن قبل شئ, واعترافة بالخسارة امام المرشح المنافس عبد الفتاح السيسى يعبر عن وضوح هذا الرجل فى حديثة, معتبرا ان صباحى قام بدوره فى الانتخابات الرئاسية، خاصة بعدما أعلن رفضه الانسحاب، إثر مطالبة الكثيرين من أعضاء حملته وأنصاره بذلك. وصف الحزب المصرى الديمقراطى، الكلمة التى ألقاها المرشح الرئاسى حمدين صباحى بأنها اظهرت الفارق بين الشخصيات الوطنية الحريصة على مصلحة الوطن، وبين أنصار النظام السابق الذين يحاولون تصدر المشهد من جديد، وعناصر الإخوان الإرهابية الذين يسعون إلى هدم الوطن. واشار أحمد فوزى، الأمين العام للحزب إلى غير ان صباحى مصلحة مصر نصب عينية على الرغم من تعرضة إلى حملة تشويه ممنهجة من قبل وسائل الإعلام، فضلاً عن تعرضه لظلم كبيرة خلال إدارة العملية الانتخابية، مفضلا أن يشارك فى استكمال المسار الديمقراطى، حتى يفوت على الاخوان فرصة التشكيك فى الانتخابات ، موضحًا أن موقف "صباحى" حمى الشباب المؤيدين له من النزول إلى الشارع والدخول فى دوامة عنف، نتيجتها سقوط مزيد من الدماء. مؤكدا ان صباحى خير من يمثل الصورة الحقيقية لثورة 25 يناير وموجتها الثانية فى 30 يونيو. من جانبة اكد شهاب وجيه، المتحدث الرسمي باسم حزب المصريين الأحرار، أنه لشئ من الايجابى والجيد اعتراف المرشح الرئاسي حمدين صباحى بخسارته الانتخابات، في خطابه الذي ألقاه عصر اليوم، وليس غريبا على رجل وطني مثل صباحي مضيفا انه لدية تحفظات على حديثه عن الانتهاكات التي حدثت في الانتخابات، وتشكيكه في نسبة المشاركة بها، قائلا:"كان من الأفضل أن يطالب اللجنة العليا للانتخابات بتحويل الانتهاكات إلى النيابة العامة لتحقق منها. واضاف المتحدث باسم "المصريين الأحرار" أن ان العام في الشارع المصري، ليس ميالا لفكر المرشح الرئاسي حمدين صباحي"، مشيرا إلى أن من سيقود المعارضة في الفترة المقبلة, هو من سيحصل على أغلبية في البرلمان، ويتمكن من تشكيل الحكومة. من جانبها اعلنت الجبهة الوسطية، إن حديث حمدين صباحى يدل على وعيه ووطنيته الأصيلة، موجهًا الشكر له لتقديمه مصلحة الوطن، مشيرًا إلى أنه لا أحد بعد الآن يستطيع أن يزايد على نزاهة الانتخابات. واضافت الجبهة ان حمدين صباحى، خصم شريف ووطنى اعترف بنفسه بالنتيجة، لأن المصريين جميعًا اجتمعت ارادتهم على قلب رجل واحد، دون أن يكونوا منتمين إلى أحزاب. واكد عمرو على عضو المكتب السياسى لتكتل القوى الثورية ان هذا ليس خطاب الاقرار بالهزيمة ما فعله حمدين بل هو في وسط العسل دس السم واعطى لاعداء الوطن فرصة للتشفى وكان يكفيه ان يعلن قبوله النتيجة بدون تعليقات تفسد هذا التصرف المحترم لكن اسلوب الغمز واللمز افسد خطاب حمدين وعليه ان ينسحب من الحياة السياسية والترشح لاي منصب كما يحدث في الدول المتقدمة لان النسبة التي حققها لا تكفية ليكون فصيل المعارضة الرئيسي في البلاد كان بيحول يرضى مؤيدية وتلك النتيجة يجب ان توصل له الرسالة خطأ كبير لان مؤيديه خذلوه 700 الف بس ؟ لازم يعترف انه اصبح ورقة محروقة ويترك المجال لتياره لاختيار شخصية اخرى