أبرزت وسائل الإعلام الفرنسي المختلفة، اكتساح المشير السيسي لانتخابات رئاسة الجمهورية بنسبة تخطت ال 95% وفقا لمؤشرات الفرز. وذكرت صحيفة ليبراسيون، أن المشير السيسي اكتسب شعبية ضخمة منذ عزل الرئيس محمد مرسي، واستطاع الجيش وقتها طمأنة المصريين والوقوف بجانبهم بعد أن رأوا بأنفسهم ما يمارسه الإخوان وأنصارهم من عنف. وأوضحت الصحيفة أن الكثيرين يرون أن السيسي "رجل مصر القوي" وهو الوحيد القادر على إنعاش الاقتصاد وتحقيق الأمن والاستقرار في بلد منهكة منذ ثلاثة أعوام. وتحت عنوان "المشير السيسي يكتسح بنسبة 96% "، أظهرت صحيفة لوباريزيان النجاح الذي وصفته ب"المتوقع" للسيسي وكذلك فرحة المصريين واحتفالاتهم وأظهرت أيضا مقاطعة الكثير من الشباب إضافة إلى دعوات المقاطعة، التي أطلقتها جماعة الإخوان المسلمين "العدو اللدود للرئيس المنتظر". أما موقع "فرانس 24" فقد رأى أنه على الرغم من أن أعداد الحاضرين كانت أقل من الانتخابات الرئاسية السابقة، إلا أن قلة الأعداد لا تعني الفشل كما أن النسبة الكاسحة التي حققها المشير يحققها الزعماء في مختلف دول العالم حين يستمدون ثقتهم من شعوبهم. وأضاف الموقع أن كثيرين لجئوا إلى إبطال الأصوات أو المقاطعة، وصنفت الصحيفة المقاطعون إلى ثلاثة أنواع إما من الإخوان أو من الشباب الثوري الذي رأى العملية الانتخابية محسومة أو من أشخاص لامباليين. أبرزت وسائل الإعلام الفرنسي المختلفة، اكتساح المشير السيسي لانتخابات رئاسة الجمهورية بنسبة تخطت ال 95% وفقا لمؤشرات الفرز. وذكرت صحيفة ليبراسيون، أن المشير السيسي اكتسب شعبية ضخمة منذ عزل الرئيس محمد مرسي، واستطاع الجيش وقتها طمأنة المصريين والوقوف بجانبهم بعد أن رأوا بأنفسهم ما يمارسه الإخوان وأنصارهم من عنف. وأوضحت الصحيفة أن الكثيرين يرون أن السيسي "رجل مصر القوي" وهو الوحيد القادر على إنعاش الاقتصاد وتحقيق الأمن والاستقرار في بلد منهكة منذ ثلاثة أعوام. وتحت عنوان "المشير السيسي يكتسح بنسبة 96% "، أظهرت صحيفة لوباريزيان النجاح الذي وصفته ب"المتوقع" للسيسي وكذلك فرحة المصريين واحتفالاتهم وأظهرت أيضا مقاطعة الكثير من الشباب إضافة إلى دعوات المقاطعة، التي أطلقتها جماعة الإخوان المسلمين "العدو اللدود للرئيس المنتظر". أما موقع "فرانس 24" فقد رأى أنه على الرغم من أن أعداد الحاضرين كانت أقل من الانتخابات الرئاسية السابقة، إلا أن قلة الأعداد لا تعني الفشل كما أن النسبة الكاسحة التي حققها المشير يحققها الزعماء في مختلف دول العالم حين يستمدون ثقتهم من شعوبهم. وأضاف الموقع أن كثيرين لجئوا إلى إبطال الأصوات أو المقاطعة، وصنفت الصحيفة المقاطعون إلى ثلاثة أنواع إما من الإخوان أو من الشباب الثوري الذي رأى العملية الانتخابية محسومة أو من أشخاص لامباليين.