قال المستشار هشام حامد رئيس إحدى اللجان الفرعية بمدرسة السنية بمنطقة السيدة زينب، إن نسبة الإقبال على مدار الثلاث أيام – هي مدة الإنتخابات الرئاسية- لم تتجاوز نسبة ال50%. وأوضح المستشار حامد، أن هذه النسبة تعتبر جيدة، كما أن الإقبال من الفئات المختلفة وكافة الأعمار، أما ما أثر سلبا على العملية الإنتخابية هو مشكلة المغتربين الذين فقدوا حقهم في الإدلاء بصوتهم لعدم وجود آلية حديثة تسهل إمكانية التصويت، مشيرا إلى أن عدد من المستشارين قد قدموا حلولا قابلة للتنفيذ للجنه العليا للإنتخابات إلا أن أي منها لم يُنفذ، وتفاجأ الجميع بمد اليوم الثالث مع بقاء المشكلة الرئيسية كما هي. وكانت اللجان في منطقة السيدة زينب قد شهدت هدوءا واضحا منذ بداية اليوم الثالث في الإنتخابات الرئاسية، مع وجود حراسات وتعزيزات أمنية واضحة على لجان مدارس، السنية الثانوية بنات، الطليعة الإعدادية بنين، الخديوي إسماعيل الثانوية العسكرية. قال المستشار هشام حامد رئيس إحدى اللجان الفرعية بمدرسة السنية بمنطقة السيدة زينب، إن نسبة الإقبال على مدار الثلاث أيام – هي مدة الإنتخابات الرئاسية- لم تتجاوز نسبة ال50%. وأوضح المستشار حامد، أن هذه النسبة تعتبر جيدة، كما أن الإقبال من الفئات المختلفة وكافة الأعمار، أما ما أثر سلبا على العملية الإنتخابية هو مشكلة المغتربين الذين فقدوا حقهم في الإدلاء بصوتهم لعدم وجود آلية حديثة تسهل إمكانية التصويت، مشيرا إلى أن عدد من المستشارين قد قدموا حلولا قابلة للتنفيذ للجنه العليا للإنتخابات إلا أن أي منها لم يُنفذ، وتفاجأ الجميع بمد اليوم الثالث مع بقاء المشكلة الرئيسية كما هي. وكانت اللجان في منطقة السيدة زينب قد شهدت هدوءا واضحا منذ بداية اليوم الثالث في الإنتخابات الرئاسية، مع وجود حراسات وتعزيزات أمنية واضحة على لجان مدارس، السنية الثانوية بنات، الطليعة الإعدادية بنين، الخديوي إسماعيل الثانوية العسكرية.