شهدت لجان مدينة نصر وحدائق القبة إقبالا شديدا من الناخبين منذ الصباح الباكر وقبل فتح اللجان للتصويت في الانتخابات الرئاسية. واصطف المواطنون أمام اللجان رافعين الأعلام المصرية في صورة أشبه بالاحتفالية حيث اصطحب كبار السن الكراسي المتحركة للجلوس عليها وسط الأحاديث المعبرة بالفرحة والأمل في مستقبل أفضل لمصر. ففي اللجنة 52 بمدرسة التربية الفكرية بمدينة نصر اصطفت الطوابير أمام اللجنة وسط حراسة مشددة من رجال القوات المسلحة والشرطة . وقال المستشار حسام أنور عبد الحميد رئيس استئناف ورئيس اللجنة إنه فوجئ لدى حضوره للجنة في الثامنة صباحا بوجود طابور طويل انتظارا لفتح باب التصويت، موضحا أنه تم فتح العمل باللجنة في تمام التاسعة صباحا، مشيدا بالالتزام الكامل من المواطنين بالتعليمات، مؤكدا أن اللافت للنظر هو الروح المعنوية العالية والحماس لدى الناخبين. وأكد القائمون على عملية تأمين اللجان بمنطقة مدينة نصر وأمام اللجان سير العملية الانتخابية بانتظام وعدم وجود ما يعكر صفوها. كما شهدت لجنة الجامعة العمالية إقبالا كبيرا واصطفاف أعداد كبيرة على الرصيف الخارجي لها، وأكد المشاركون أن الإقبال سيزداد بصورة ملحوظة في فترات بعد الظهر بعد عودة الموظفين من أعمالهم وغياب الشمس نظرا لارتفاع درجة الحرارة بالشوارع .. وقد لوحظ دوريات أمنية مكثفة بشارع النصر وبالقرب من لجنة الجامعة العمالية القريبة من ميدان رابعة العدوية. وفى منطقة حدائق القبة شهدت لجنة مدرسة النقراشي التجريبية للغات ازدحاما شديدا ووجود العديد من وسائل المواصلات التي وفرتها بعض الأحزاب والداعمين للمرشحين لنقل الناخبين إلى مقر اللجنة وتواجدت على مقربة من اللجنة فرقة للمزمار البلدي التي تعزف الأغاني الوطنية وكذلك وجود الشباب الذين يقومون بتوزيع زجاجات المياه الباردة على المواطنين. كما شهدت لجان مدارس المقريزى وخالد بن الوليد والقبة الثانوية والقبة الإعدادية إقبالا كبيرا منذ الصباح انخفض تدريجيا مع ارتفاع درجة الحرارة حيث أكد المشاركون أن أغلب أهاليهم ينتظرون فترة بعد الظهر حيث تخف الشمس ودرجة الحرارة للإدلاء بأصواتهم من أجل مستقبل مصر. شهدت لجان مدينة نصر وحدائق القبة إقبالا شديدا من الناخبين منذ الصباح الباكر وقبل فتح اللجان للتصويت في الانتخابات الرئاسية. واصطف المواطنون أمام اللجان رافعين الأعلام المصرية في صورة أشبه بالاحتفالية حيث اصطحب كبار السن الكراسي المتحركة للجلوس عليها وسط الأحاديث المعبرة بالفرحة والأمل في مستقبل أفضل لمصر. ففي اللجنة 52 بمدرسة التربية الفكرية بمدينة نصر اصطفت الطوابير أمام اللجنة وسط حراسة مشددة من رجال القوات المسلحة والشرطة . وقال المستشار حسام أنور عبد الحميد رئيس استئناف ورئيس اللجنة إنه فوجئ لدى حضوره للجنة في الثامنة صباحا بوجود طابور طويل انتظارا لفتح باب التصويت، موضحا أنه تم فتح العمل باللجنة في تمام التاسعة صباحا، مشيدا بالالتزام الكامل من المواطنين بالتعليمات، مؤكدا أن اللافت للنظر هو الروح المعنوية العالية والحماس لدى الناخبين. وأكد القائمون على عملية تأمين اللجان بمنطقة مدينة نصر وأمام اللجان سير العملية الانتخابية بانتظام وعدم وجود ما يعكر صفوها. كما شهدت لجنة الجامعة العمالية إقبالا كبيرا واصطفاف أعداد كبيرة على الرصيف الخارجي لها، وأكد المشاركون أن الإقبال سيزداد بصورة ملحوظة في فترات بعد الظهر بعد عودة الموظفين من أعمالهم وغياب الشمس نظرا لارتفاع درجة الحرارة بالشوارع .. وقد لوحظ دوريات أمنية مكثفة بشارع النصر وبالقرب من لجنة الجامعة العمالية القريبة من ميدان رابعة العدوية. وفى منطقة حدائق القبة شهدت لجنة مدرسة النقراشي التجريبية للغات ازدحاما شديدا ووجود العديد من وسائل المواصلات التي وفرتها بعض الأحزاب والداعمين للمرشحين لنقل الناخبين إلى مقر اللجنة وتواجدت على مقربة من اللجنة فرقة للمزمار البلدي التي تعزف الأغاني الوطنية وكذلك وجود الشباب الذين يقومون بتوزيع زجاجات المياه الباردة على المواطنين. كما شهدت لجان مدارس المقريزى وخالد بن الوليد والقبة الثانوية والقبة الإعدادية إقبالا كبيرا منذ الصباح انخفض تدريجيا مع ارتفاع درجة الحرارة حيث أكد المشاركون أن أغلب أهاليهم ينتظرون فترة بعد الظهر حيث تخف الشمس ودرجة الحرارة للإدلاء بأصواتهم من أجل مستقبل مصر.