نائب رئيس الحزب الناصري: كلمة السيسي تؤكد التزام القيادة السياسية بحماية إرادة الشعب    وزير التعليم العالي يبحث مع نظيره التشادي سبل تعزيز التعاون    مسئولو قطاع الإسكان والمرافق يزورون محافظة الغربية لتقديم الدعم الفني ومتابعة المشروعات    توفير الحماية الاجتماعية للأسر الاكثر احتياجا بلقاءات خدمة المواطنين في الفيوم    نصر علام يدخل على الخط في خلاف وزير الري والمسئول السابق بشأن أزمة الصرف الزراعى    تطورات جديدة بالحرب الأوكرانية، القوات الروسية تحرر بلدتي تسيغيلنويه ونيتشاييفكا    فنزويلا تتهم أمريكا بتبرير حربها المحتملة بأكاذيب غزو العراق 2003    الهلال الأحمر يدفع بقافلة «زاد العزة» ال 75 مُحملة باحتياجات الشتاء ونحو 9900 طن إمدادات إنسانية لأهالي غزة    صلاح محسن ينشر صورة برفقة محمد صلاح من معسكر المنتخب    اللجنة المنظمة: إيقاف بيع التذاكر الخاصة ببطولة كأس العرب    أداة جديدة من فيسبوك لحماية محتوى صناع الريلز من السرقة    إصابة 2 فى حادث تصادم بين توك توك وسيارة بكفر الشيخ    فعاليات ومحاضرات توعوية ل المكتبة المتنقلة بمركز أبو المطامير    تفاصيل تعاون محمد قماح والهولندية لاروسي فى أغنية انبساط    وفاة الفنان السوري عدنان جارو وتشييع الجنازة وإقامة العزاء اليوم    تعرف على مواقيت الصلاة اليوم الثلاثاء 18-11-2025 في محافظة قنا    الملتقى الفقهي بالجامع الأزهر: مقارنة المهور هي الوقود الذي يشعل نيران التكلفة في الزواج    كيف يحدث هبوط سكر الدم دون الإصابة بمرض السكري؟    جامعة الإسكندرية تؤكد دعم الطلاب ذوي الهمم تنفيذاً للمبادرة الرئاسية «تمكين»    استكمال محاكمة سارة خليفة و27 متهماً في قضية المخدرات الكبرى    التمثيل العمالي بإيطاليا ينظم الملتقى الثاني لحماية حقوق العمال المصريين    انطلاق منتدى دبي للمستقبل بمشاركة 2500 خبير دولي    الرعاية الصحية: نجاح أول عملية تركيب منظم لضربات القلب بأسوان    هيئة الرعاية الصحية تعلن نجاح أول عملية استئصال جذري للكلى بالمنظار    منال عوض تترأس الاجتماع ال 69 لمجلس إدارة جهاز شئون البيئة    محافظ أسيوط: إطلاق مسابقة لمحات من الهند بمشاركة 1300 طالب وطالبة    الشيخ عكرمة صبري.. خطيب الأقصى والقدس يُحاكم سياسيا بإسرائيل    مقتل 15 مسلحا خلال عمليتين أمنيتين فى شمال غربى باكستان    الصغرى بالقاهرة 17 درجة.. تعرف على حالة الطقس اليوم    براتب 9000 جنيه.. «العمل» تعلن عن 105 وظائف جديدة    كامل الوزير: طريق «مصر - تشاد» محور استراتيجى لتعزيز التواصل بين شمال ووسط أفريقيا    وزير الصحة: دفع 39 مليون أفريقى نحو الفقر بسبب الزيادة الكارثية فى إنفاق الجيب    اليوم.. الحكم في دعوى نفقة طليقة إبراهيم سعيد    وزير التموين يتوجه إلى بيروت للمشاركة في مؤتمر "بيروت وان"    المستشار حامد شعبان سليم يكتب عن : استقيموا يرحمكم الله !?    عندما يتحدث في أمر الأمة من لم يجفّ الحليب عن شفتيه ..بقلم/ حمزة الشوابكة    رئيس منطقة بني سويف عن أزمة ناشئي بيراميدز: قيد اللاعبين مسؤولية الأندية وليس لي علاقة    استئناف عاطل على حكم سجنه بالمؤبد لسرقته شقة جواهرجي في عابدين اليوم    اليوم.. نظر محاكمة 3 متهمين بقضية خلية النزهة    غموض في منشور مصطفى حجاج يثير قلق جمهوره    دراسة: زيادة معدلات الإصابة بارتفاع ضغط الدم لدى الأطفال والمراهقين بواقع الضعف خلال العقدين الماضيين    أمريكا تمنح حاملي تذاكر مونديال 2026 أولوية في مواعيد التأشيرات    ترامب: العالم كان يسخر من أمريكا في عهد بايدن لكن الاحترام عاد الآن    ما بين لعبة "التحالف "ونظرية "العار"، قراءة في المشهد الانتخابي الساخن بدائرة شرق بأسيوط    حازم الشناوي: بدأت من الإذاعة المدرسية ووالدي أول من اكتشف صوتي    الدكتورة رانيا المشاط: الذكاء الاصطناعي سيساهم في خلق وظائف جديدة    مواعيد مباريات منتخب مصر في كأس العرب 2025 والقنوات الناقلة    فاروق جعفر: أتمنى أن يستعين حلمي طولان باللاعبين صغار السن في كأس العرب    السيطرة على حريق داخل مستودع بوتاجاز في أبيس بالإسكندرية دون إصابات    التوقع خلال ساعات، الترجي التونسي ينهي اتفاقه لضم يوسف المساكني (فيديو)    قتلوه في ذكرى ميلاده ال20: تصفية الطالب مصطفى النجار و"الداخلية"تزعم " أنه عنصر شديد الخطورة"    عاجل – حماس: تكليف القوة الدولية بنزع سلاح المقاومة يفقدها الحياد ويحوّلها لطرف في الصراع    شاهين يصنع الحلم.. والنبوي يخلده.. قراءة جديدة في "المهاجر"    اتجاه لإعادة مسرحية الانتخابات لمضاعفة الغلة .. السيسي يُكذّب الداخلية ويؤكد على التزوير والرشاوى ؟!    التأهل والثأر.. ألمانيا إلى كأس العالم بسداسية في مرمى سلوفاكيا    فلسطين.. قوات الاحتلال تقتحم بلدة يعبد وتداهم عددًا من المنازل    اليوم عيد ميلاد الثلاثي أحمد زكى وحلمى ومنى زكى.. قصة صورة جمعتهم معاً    دار الإفتاء: فوائد البنوك "حلال" ولا علاقة بها بالربا    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



مؤتمر حاشد لدعم السيسي بالشرقية
نشر في بوابة أخبار اليوم يوم 21 - 05 - 2014


--
--
نظمت الحملة الرسمية لدعم المشير عبد الفتاح السيسى مؤتمرا حاشدا بالزنكلون مركز الزقازيق شهده اكثر من 7 الآف مواطن .
شارك في المؤتمر كل من اللواء جمال عثمان خبير الانتربول الدولى ومنسق الحملة الرسمية للمشير بالشرقية والدكتوركمال الهلباوى المفكر الاسلامى واللواء محمد نعيم جاب الله رئيس عمليات القوات المسلحة السابق ومنسق حملة ابوحمادوالعميد ثروت سويلم المدير التنفيذى لاتحاد الكرة والكابتن عزمى مجاهد المتحدث الرسمى لاتحاد الكرة والكابتن فاروق جعفر نجم مصر السابق والدكتور عبد الحكيم نور الدين عميد كلية الزراعة ورئيس حزب الوفد بالشرقية ومصطفى كامل رئيس حزب التجمع بالشرقية واللواء محمود فهمى وكيل المخابرالت الاسبق والكابتن محمد ابو امين نجم الاسماعيلى السابق واللواء حسن محمدالسيد واللواء محمد الفخرانى واللواء محمد السيدوعاطف الجوكر رئيس رابطة جماهير الشرقية ومنسقو الحملات بكافة مراكز ومدن وقرى الشرقية .
وفى كلمته قال الكابتن عزمى مجاهد انه يثمن من الان دور الشعب المصرى الذى سوف يثبت معدنه الاصيل بالمشاركة فى الانتخابات الرئاسية لافتا الى اننا الان بدأنا نحس ان المصريين رافعين دماغهم فوق لانه شعب محترم وقف قبل ذلك وقفة وقفة محترمةوانها حتما سوف تأتى برئيس محترم اوضح ان العالم الخارجى كان فاكر ان مصر (مافيهاش)زعيم ولكننا نؤكد لهم ان مصر فيها زعيم( دكر) اسمه عبد الفتاح السيسى تصدى لمن حاول الاساءة الى مصر مؤخرابقوله (عسكر) ولمن قال ان مصر (تتسول) طالب ان نعطى مثالا محترما بالخروج يومى الانتخابات لان هذا الشئ اكثر من مهم لايصال رسالة للخونة والعملاء والمرتشين بالداخل والخارج لذا لابد من خروج الزوجة والام والابنة والابن والجد والجدة لنقول نعم للرجل الذى وضع كفنه على يده من اجل تحرير مصر من الاحتلال الاخوانى اكد انه لايشرفه ان يتكلم عن دويلة مثل قطررئيسها واميرها (مخنس) فمصر اكبر من قطر وتركيا وكل العملاء مطالبا ايضا بان نميز بعض العملاء فى الاعلام الذين يريدون هدم الوطن لافتا الى ان كل واحد اخطأ او خان البلد دى حسابه سيكون عسيرا خاصة المتربصين بمصر المحروسة قال ان دور الريف المصرى والمحافظات هو الاساس فى حسم الانتخابات وترجيح كفة على اخرى لذا لابد ان نذهب جميعا لنقول نعم للرجل الذى العتق رقابنا من حبل المشنقة الذى كان سينصبه التنظيم الارهابى لنا ولنرد جزءا من الجميل للمشير السيسى ونقول له هانحن نسلمك الامانة يازعيم لافتا الى ثورة يونيو كانت ارادة شعب لتفويض قائد ورئيس وزعيم اسمه عبد الفتاحخ السيسى .
اكد اللواء محمد نعيم جاب الله رئيس عمليات القوات المسلحة سابقا رئيس حملة المشير بابوحماد ان مصر مرت بفترة عصيبة فترة حالكة السواد بالعربى كانت سنة( غم)لافتا الى انه لو كانت الجماعة الارهابية على حق لنصرهم الله ولكن الله لايمكن ان يضحك عليه مثل هؤلاء لذا اراد رب العزة ان يرينا فيهم آية ففضح سترهم بعد ان كانوا منعمين غانمين فى سدة الحكم ليهوى بهم الى اسفل سافلين قال متهكما ان هؤلاء الخوارج كانوا يصلون ركعتين لقطع الطريق ومثلهما لرمى المولوتوف وركعتين لقتل رجال الجيش والشرطة بعد كل عمل دنئ يقولون الله اكبر انهم ابعد مايكونون عن الاسلام .
اضاف اننا ذقنا المر فى العام الذى سطوا فيه على حكم مصربعد ان ظفروا بكل غنائم ثورة ينايرالتى قامت للقضاء على الفساد والمفسدين قادها شباب مخلص وفى امين قدم روحه فداء للوطن ولكن فى سماء القاهرة كانت هناك نسور جارحة ترقب الثورة لها اهداف خاصة دنيئة فسرقت الثورة هؤلاء كانوا هم الاخوان الذين استولوا على الثورة وخططوا للاستيلاء على مفاصل الولة وكان لهم ماارادوا وكانوا بالفعل هم الطابور الثالث فحاصروا وزارؤة الداخلية ومدينة الانتاج وقتلوا وحرقوا وازالوا الخيام امام الاتحادية وعذبوا معارضيهم كان كل ذلك مقدمة لثورة 30 يونيو ليأتى رجل من اغلى الرجال احب الله ورسوله فاحبه الله ورسوله رجل حريص على وطنه شديد الحياء والتدين حازم هذا الرجل استطاع ان يسيطر على الجماعةالارهابية وهم فى عز السلطة وسطوتهم وجبروتهمالجماعة التى كان معزولهم على اتصال دائم بايمن الظواهرى من اجل انشاء الجيش الحر وافرج فى ذات الوقت عن الارهابيين وعمل بؤرة فى سيناء وهنا وهناك ووزع الادوار على الارهابيين هذا البطل استطاع ان يحكم قبضته عليهم لتنطلق الثورة لينتصرالمشير لارادة الشعب. اوضح ان برنامج السيسى واضح من بينه قيامه بمد حدود المحافظات ومد كل محافظة بمئات الافدنة من الاراضى الزراعية والصحراوية القابلة للسكنى استطاع ان ينشى قوات التدخل السريع لقد اعد العدة لجيش قادر على الحماية جيش يستطيع مجابهة اى عدوان فى الداخل والخارج هذه الشخصية المرموقة وطنية حتى النخاع انه رجل من الطراز الاول يستطيع ان يحكم مصر هذه الدولة ذات الثقل الكبير لايحكمها الا عظماء وليس هواه او متنطعين .
وتمنى فاروق جعفر ان ينزل كل المصريين يومى 26و27 مايو ليقولوا نعم لمصر ونعم للسيسى وتحيا مصر .
واشار اللواء محمود فهمى وكيل المخابرات السابق الى ضرورة ان نستحضر روح اكتوبر لان معركةو الرئاسة فى هذاالوقت العصيب التى تمر به البلاد لايقل خطورة عن حرب اكتوبر لافتا الى ان مصر اعظم دولة فنحن احفاد قدماء المصريين اعظم شعوب الارض مطالبا الجميع بالعمل وان نكون ملتزمين بالعكطاء ولابد ان نثبت للعالم كله اننا شعب متحضر بنزولنا بكثافة يومى الانتخابات .
وقال الدكتور كمال الهلباوى المفكر الاسلامى انه جلس فى الاخوان 60 سينة ونصف السنة بالكمال والتمام وكان عضوا صغيرا ونمى فى الاخوان حتى اصبح عضوا فى المجلس العالمى للجماعة ومسئولا باكثر من موقع بالاخوان وانه ظن ان الاخوان بعد ثورة يناير سوف يستمرون فى التربية والاغاثة عندما يتولول السلطة تمنى ان يقدموا نموذجا جميلا فى الحكم الرشيد وان نؤرى منهم حاكما رشيدا ولكن خاب ظنى لذلك وقفت بقوة مع ثورة 30 يونيو وعضدت الثورة تعضيدا كاملا .
وسأل الهلباوى الحضور هل كنتم تريدون ان تكونوا مثل سوريا وذكر الحضور بما فعله المعزول عندما عمل مؤتمرا لنصرة سوريا كان ذلك فى 16 يونيو اى قبل 30 يونيو ب14 يوما وكان يمكن ان تنزلق مصر انزلاقا خطيرا وان ترسل مصر قوات للجهاد فى سوريا وقتها كنا اصبحنا فى خبر كان هل رأيتم الشيخ محمد عبد المقصود الذى يقف بجوار المعزول للدعاء على شعب مصر او عندما قام المعزول بطرد السفير السورى ادركنا وقتها ان مرسى ادخلنا فى مشكلة جديدة .
اكد الهلباوى انه لكل هذه الاخطاء والخطايا وغيرها التى وقع فيها مرسى كان لابد ان نبحث ونلتف حول منقذ فكان ذلك هو عبد الفتاح السيسى الذى جاء بحق فى وقت اكثر من مهم لمصرفى ظروف عصيبة لذا وجب انتخابه .
اشار الى اننا رأينا رئيس وزراء سابق لاحدى الدول يتكلم بحقارة عن مصر ويؤكد ان المصريين لن يخرجوا للانتخابات وان خرجوا لن يتموا 2 مليون فجاء الرد حاسما من الخارج بخروج المصريين امام مرأى ومسمع من الجميع طالب ان يأخذ كل واحد من الحاضرين 10 اشخاص على الاقل فى يده ويذهب بهم ليدلوا باصواتهم متنيا ان يخرج 45 مليونا من 53 مليونا ممن لهم حق التصويت .
قال انه سعيد ان المؤتمر كان فرحا مبكرا للاحتفال بفوز السيسى ولم يكن ابدا مجرد مؤتمر لتأييد وتعضيد السيسى .
وقال اللواء جمال عثمان منسق الحملة الرسمية للمشير السيسى بالشرقية ان حان الوقت والاوان ان نثبت اننا وطنيون بجد واننا لاننسى من وقف ويقف بجانبنا لافتا الى انه مافعله المشير السيسى لمصر اكبر بكثير من الكلمات التى يمكن ان تقال بحقه لانه بالفعل خلصنا من هم كبير
--
--
نظمت الحملة الرسمية لدعم المشير عبد الفتاح السيسى مؤتمرا حاشدا بالزنكلون مركز الزقازيق شهده اكثر من 7 الآف مواطن .
شارك في المؤتمر كل من اللواء جمال عثمان خبير الانتربول الدولى ومنسق الحملة الرسمية للمشير بالشرقية والدكتوركمال الهلباوى المفكر الاسلامى واللواء محمد نعيم جاب الله رئيس عمليات القوات المسلحة السابق ومنسق حملة ابوحمادوالعميد ثروت سويلم المدير التنفيذى لاتحاد الكرة والكابتن عزمى مجاهد المتحدث الرسمى لاتحاد الكرة والكابتن فاروق جعفر نجم مصر السابق والدكتور عبد الحكيم نور الدين عميد كلية الزراعة ورئيس حزب الوفد بالشرقية ومصطفى كامل رئيس حزب التجمع بالشرقية واللواء محمود فهمى وكيل المخابرالت الاسبق والكابتن محمد ابو امين نجم الاسماعيلى السابق واللواء حسن محمدالسيد واللواء محمد الفخرانى واللواء محمد السيدوعاطف الجوكر رئيس رابطة جماهير الشرقية ومنسقو الحملات بكافة مراكز ومدن وقرى الشرقية .
وفى كلمته قال الكابتن عزمى مجاهد انه يثمن من الان دور الشعب المصرى الذى سوف يثبت معدنه الاصيل بالمشاركة فى الانتخابات الرئاسية لافتا الى اننا الان بدأنا نحس ان المصريين رافعين دماغهم فوق لانه شعب محترم وقف قبل ذلك وقفة وقفة محترمةوانها حتما سوف تأتى برئيس محترم اوضح ان العالم الخارجى كان فاكر ان مصر (مافيهاش)زعيم ولكننا نؤكد لهم ان مصر فيها زعيم( دكر) اسمه عبد الفتاح السيسى تصدى لمن حاول الاساءة الى مصر مؤخرابقوله (عسكر) ولمن قال ان مصر (تتسول) طالب ان نعطى مثالا محترما بالخروج يومى الانتخابات لان هذا الشئ اكثر من مهم لايصال رسالة للخونة والعملاء والمرتشين بالداخل والخارج لذا لابد من خروج الزوجة والام والابنة والابن والجد والجدة لنقول نعم للرجل الذى وضع كفنه على يده من اجل تحرير مصر من الاحتلال الاخوانى اكد انه لايشرفه ان يتكلم عن دويلة مثل قطررئيسها واميرها (مخنس) فمصر اكبر من قطر وتركيا وكل العملاء مطالبا ايضا بان نميز بعض العملاء فى الاعلام الذين يريدون هدم الوطن لافتا الى ان كل واحد اخطأ او خان البلد دى حسابه سيكون عسيرا خاصة المتربصين بمصر المحروسة قال ان دور الريف المصرى والمحافظات هو الاساس فى حسم الانتخابات وترجيح كفة على اخرى لذا لابد ان نذهب جميعا لنقول نعم للرجل الذى العتق رقابنا من حبل المشنقة الذى كان سينصبه التنظيم الارهابى لنا ولنرد جزءا من الجميل للمشير السيسى ونقول له هانحن نسلمك الامانة يازعيم لافتا الى ثورة يونيو كانت ارادة شعب لتفويض قائد ورئيس وزعيم اسمه عبد الفتاحخ السيسى .
اكد اللواء محمد نعيم جاب الله رئيس عمليات القوات المسلحة سابقا رئيس حملة المشير بابوحماد ان مصر مرت بفترة عصيبة فترة حالكة السواد بالعربى كانت سنة( غم)لافتا الى انه لو كانت الجماعة الارهابية على حق لنصرهم الله ولكن الله لايمكن ان يضحك عليه مثل هؤلاء لذا اراد رب العزة ان يرينا فيهم آية ففضح سترهم بعد ان كانوا منعمين غانمين فى سدة الحكم ليهوى بهم الى اسفل سافلين قال متهكما ان هؤلاء الخوارج كانوا يصلون ركعتين لقطع الطريق ومثلهما لرمى المولوتوف وركعتين لقتل رجال الجيش والشرطة بعد كل عمل دنئ يقولون الله اكبر انهم ابعد مايكونون عن الاسلام .
اضاف اننا ذقنا المر فى العام الذى سطوا فيه على حكم مصربعد ان ظفروا بكل غنائم ثورة ينايرالتى قامت للقضاء على الفساد والمفسدين قادها شباب مخلص وفى امين قدم روحه فداء للوطن ولكن فى سماء القاهرة كانت هناك نسور جارحة ترقب الثورة لها اهداف خاصة دنيئة فسرقت الثورة هؤلاء كانوا هم الاخوان الذين استولوا على الثورة وخططوا للاستيلاء على مفاصل الولة وكان لهم ماارادوا وكانوا بالفعل هم الطابور الثالث فحاصروا وزارؤة الداخلية ومدينة الانتاج وقتلوا وحرقوا وازالوا الخيام امام الاتحادية وعذبوا معارضيهم كان كل ذلك مقدمة لثورة 30 يونيو ليأتى رجل من اغلى الرجال احب الله ورسوله فاحبه الله ورسوله رجل حريص على وطنه شديد الحياء والتدين حازم هذا الرجل استطاع ان يسيطر على الجماعةالارهابية وهم فى عز السلطة وسطوتهم وجبروتهمالجماعة التى كان معزولهم على اتصال دائم بايمن الظواهرى من اجل انشاء الجيش الحر وافرج فى ذات الوقت عن الارهابيين وعمل بؤرة فى سيناء وهنا وهناك ووزع الادوار على الارهابيين هذا البطل استطاع ان يحكم قبضته عليهم لتنطلق الثورة لينتصرالمشير لارادة الشعب. اوضح ان برنامج السيسى واضح من بينه قيامه بمد حدود المحافظات ومد كل محافظة بمئات الافدنة من الاراضى الزراعية والصحراوية القابلة للسكنى استطاع ان ينشى قوات التدخل السريع لقد اعد العدة لجيش قادر على الحماية جيش يستطيع مجابهة اى عدوان فى الداخل والخارج هذه الشخصية المرموقة وطنية حتى النخاع انه رجل من الطراز الاول يستطيع ان يحكم مصر هذه الدولة ذات الثقل الكبير لايحكمها الا عظماء وليس هواه او متنطعين .
وتمنى فاروق جعفر ان ينزل كل المصريين يومى 26و27 مايو ليقولوا نعم لمصر ونعم للسيسى وتحيا مصر .
واشار اللواء محمود فهمى وكيل المخابرات السابق الى ضرورة ان نستحضر روح اكتوبر لان معركةو الرئاسة فى هذاالوقت العصيب التى تمر به البلاد لايقل خطورة عن حرب اكتوبر لافتا الى ان مصر اعظم دولة فنحن احفاد قدماء المصريين اعظم شعوب الارض مطالبا الجميع بالعمل وان نكون ملتزمين بالعكطاء ولابد ان نثبت للعالم كله اننا شعب متحضر بنزولنا بكثافة يومى الانتخابات .
وقال الدكتور كمال الهلباوى المفكر الاسلامى انه جلس فى الاخوان 60 سينة ونصف السنة بالكمال والتمام وكان عضوا صغيرا ونمى فى الاخوان حتى اصبح عضوا فى المجلس العالمى للجماعة ومسئولا باكثر من موقع بالاخوان وانه ظن ان الاخوان بعد ثورة يناير سوف يستمرون فى التربية والاغاثة عندما يتولول السلطة تمنى ان يقدموا نموذجا جميلا فى الحكم الرشيد وان نؤرى منهم حاكما رشيدا ولكن خاب ظنى لذلك وقفت بقوة مع ثورة 30 يونيو وعضدت الثورة تعضيدا كاملا .
وسأل الهلباوى الحضور هل كنتم تريدون ان تكونوا مثل سوريا وذكر الحضور بما فعله المعزول عندما عمل مؤتمرا لنصرة سوريا كان ذلك فى 16 يونيو اى قبل 30 يونيو ب14 يوما وكان يمكن ان تنزلق مصر انزلاقا خطيرا وان ترسل مصر قوات للجهاد فى سوريا وقتها كنا اصبحنا فى خبر كان هل رأيتم الشيخ محمد عبد المقصود الذى يقف بجوار المعزول للدعاء على شعب مصر او عندما قام المعزول بطرد السفير السورى ادركنا وقتها ان مرسى ادخلنا فى مشكلة جديدة .
اكد الهلباوى انه لكل هذه الاخطاء والخطايا وغيرها التى وقع فيها مرسى كان لابد ان نبحث ونلتف حول منقذ فكان ذلك هو عبد الفتاح السيسى الذى جاء بحق فى وقت اكثر من مهم لمصرفى ظروف عصيبة لذا وجب انتخابه .
اشار الى اننا رأينا رئيس وزراء سابق لاحدى الدول يتكلم بحقارة عن مصر ويؤكد ان المصريين لن يخرجوا للانتخابات وان خرجوا لن يتموا 2 مليون فجاء الرد حاسما من الخارج بخروج المصريين امام مرأى ومسمع من الجميع طالب ان يأخذ كل واحد من الحاضرين 10 اشخاص على الاقل فى يده ويذهب بهم ليدلوا باصواتهم متنيا ان يخرج 45 مليونا من 53 مليونا ممن لهم حق التصويت .
قال انه سعيد ان المؤتمر كان فرحا مبكرا للاحتفال بفوز السيسى ولم يكن ابدا مجرد مؤتمر لتأييد وتعضيد السيسى .
وقال اللواء جمال عثمان منسق الحملة الرسمية للمشير السيسى بالشرقية ان حان الوقت والاوان ان نثبت اننا وطنيون بجد واننا لاننسى من وقف ويقف بجانبنا لافتا الى انه مافعله المشير السيسى لمصر اكبر بكثير من الكلمات التى يمكن ان تقال بحقه لانه بالفعل خلصنا من هم كبير


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.