وزير خارجية النمسا يطلب من روسيا ممارسة نفوذها على الميليشيات في أوكرانيا

حذر وزير خارجية النمسا سباستيان كورتس ،السبت 3 مايو ، في تصريح صحفي قائلا "مطلوب من روسيا ممارسة نفوذها ومسئوليتها على الميلشيات في أوكرانيا"، لافتا هذا لم يحدث للأسف حتى الآن".
وعن دور الأتحاد الأوروبي في الأزمة الأوكرانية الروسية قال كورتس "الاتحاد الأوروبي لديه خطة عمل متدرجة المستويات ، ونحن الآن نقف على المستوى الثاني".
وأشار كورتس في المقابل إلى أهمية بقاء قنوات الحوار مفتوحة مع روسيا، لافتا إلى أهمية مؤتمر وزراء مجلس أوروبا المقبل، الذي تستضيفه النمسا يوم الثلاثاء 6 مايو، مرجعا السبب إلى حضور وزير خارجية كل من روسيا الاتحادية وأوكرانيا.
وكشف كورتس النقاب عن تسليط مؤتمر مجلس أوروبا الوزاري الضوء على الأزمة الأوكرانية الروسية قائلا "طبعا ستتصدر أزمة أوكرانيا أعمال المؤتمر".
وتابع موضحا "أنا أعتبر أن المؤتمر هام جدا لضرورة استمرار الحفاظ على قناة الحوار مع روسيا مفتوحة", كما لفت, كورتس، أن المؤتمر سيجعل الجميع يجلس على طاولة واحدة, لكنه طلب في المقابل عدم توقع حدوث معجزات، مرجعا السبب الرئيس إلى الوضع الحالي في شرق أوكرانيا الذي وصفه بالمأساوي".
وفي ذات السياق رفض كورتس الحديث عن حجم المخاطر التي قد تؤدي إلى فشل المؤتمر, قائلا "كل محاولة لتبني شيئ أفضل من الفرص الضائعة", في إشارة إلى حجم الآمال المعلقة على المؤتمر إزاء تخفيف حدة التوتر بين روسيا الاتحادية وأوكرانيا..
حذر وزير خارجية النمسا سباستيان كورتس ،السبت 3 مايو ، في تصريح صحفي قائلا "مطلوب من روسيا ممارسة نفوذها ومسئوليتها على الميلشيات في أوكرانيا"، لافتا هذا لم يحدث للأسف حتى الآن".
وعن دور الأتحاد الأوروبي في الأزمة الأوكرانية الروسية قال كورتس "الاتحاد الأوروبي لديه خطة عمل متدرجة المستويات ، ونحن الآن نقف على المستوى الثاني".
وأشار كورتس في المقابل إلى أهمية بقاء قنوات الحوار مفتوحة مع روسيا، لافتا إلى أهمية مؤتمر وزراء مجلس أوروبا المقبل، الذي تستضيفه النمسا يوم الثلاثاء 6 مايو، مرجعا السبب إلى حضور وزير خارجية كل من روسيا الاتحادية وأوكرانيا.
وكشف كورتس النقاب عن تسليط مؤتمر مجلس أوروبا الوزاري الضوء على الأزمة الأوكرانية الروسية قائلا "طبعا ستتصدر أزمة أوكرانيا أعمال المؤتمر".
وتابع موضحا "أنا أعتبر أن المؤتمر هام جدا لضرورة استمرار الحفاظ على قناة الحوار مع روسيا مفتوحة", كما لفت, كورتس، أن المؤتمر سيجعل الجميع يجلس على طاولة واحدة, لكنه طلب في المقابل عدم توقع حدوث معجزات، مرجعا السبب الرئيس إلى الوضع الحالي في شرق أوكرانيا الذي وصفه بالمأساوي".
وفي ذات السياق رفض كورتس الحديث عن حجم المخاطر التي قد تؤدي إلى فشل المؤتمر, قائلا "كل محاولة لتبني شيئ أفضل من الفرص الضائعة", في إشارة إلى حجم الآمال المعلقة على المؤتمر إزاء تخفيف حدة التوتر بين روسيا الاتحادية وأوكرانيا..