اكد الدكتور سامى المجالى وزير الشباب الأردنى على دور مصر الريادى فى المنطقة العربية، وان استضافتها لمؤتمر مجلس وزراء الشباب والرياضة العرب فى دورته ال(37) يعد خطوة محورية نحو التأكيد على الإستقرار بها. جاء ذلك خلال افتتاح اجتماعات اللجنة الشبابية المعاونة لمجلس وزراء الشباب والرياضة العرب، اليوم، بمدينة شرم الشيخ، والتى تتكون من 12 عضواً عن الدول العربية وممثلى الأمانة الفنية بجامعة الدول العربية، والدكتور محمود حسن رئيس الإدارة المركزية للمشروعات وتدريب الشباب ممثلأ عن مصر باللجنة. كما اعرب السيد طارق النابلسى ممثل الأمانة الفنية بالجامعة عن سعادته باستضافة هذا الحدث فى مصر، متمنياً ان تثمر اجتماعات اللجان الشبابية والرياضية بالمؤتمر عن مزيد من الأنشطة الهادفة لمواكبة تطور فكر الشباب العربى خلال المرحلة القادمة. وقد ناقشت اللجنة خلال اولى جلساتها، كيفية تطبيق لائحة الأنشطة الشبابية الجديدة، والتى تم إقرارها من مجلس وزراء الشباب الرياضة العرب فى دورته السابقة، مع التأكيد على اهمية التزام الدول العربية بتقديم مقترحات أنشطتها فى ضوء المعايير والظوابط المحددة باللائحة، ومراعاة التنوع فى الأنشط المقدمة والتزام كل دولة مشاركة بتقديم مقترحها بنشاط واحد، بما يضمن فتح المجال لكل الشباب العرب بكافة الدول للإستفادة بما يتم تنفيذه من أنشطة. اكد الدكتور سامى المجالى وزير الشباب الأردنى على دور مصر الريادى فى المنطقة العربية، وان استضافتها لمؤتمر مجلس وزراء الشباب والرياضة العرب فى دورته ال(37) يعد خطوة محورية نحو التأكيد على الإستقرار بها. جاء ذلك خلال افتتاح اجتماعات اللجنة الشبابية المعاونة لمجلس وزراء الشباب والرياضة العرب، اليوم، بمدينة شرم الشيخ، والتى تتكون من 12 عضواً عن الدول العربية وممثلى الأمانة الفنية بجامعة الدول العربية، والدكتور محمود حسن رئيس الإدارة المركزية للمشروعات وتدريب الشباب ممثلأ عن مصر باللجنة. كما اعرب السيد طارق النابلسى ممثل الأمانة الفنية بالجامعة عن سعادته باستضافة هذا الحدث فى مصر، متمنياً ان تثمر اجتماعات اللجان الشبابية والرياضية بالمؤتمر عن مزيد من الأنشطة الهادفة لمواكبة تطور فكر الشباب العربى خلال المرحلة القادمة. وقد ناقشت اللجنة خلال اولى جلساتها، كيفية تطبيق لائحة الأنشطة الشبابية الجديدة، والتى تم إقرارها من مجلس وزراء الشباب الرياضة العرب فى دورته السابقة، مع التأكيد على اهمية التزام الدول العربية بتقديم مقترحات أنشطتها فى ضوء المعايير والظوابط المحددة باللائحة، ومراعاة التنوع فى الأنشط المقدمة والتزام كل دولة مشاركة بتقديم مقترحها بنشاط واحد، بما يضمن فتح المجال لكل الشباب العرب بكافة الدول للإستفادة بما يتم تنفيذه من أنشطة.