أعلن وزير الداخلية السابق والأمين العام لجبهة مصر بلدي اللواء أحمد جمال الدين دعم الجبهة بكافة رموزها الوطنية وأعضائها للمشير عبدالفتاح السيسى في انتخابات رئاسة الجمهورية. وأكد اللواء جمال الدين – في تصريح خاص لوكالة أنباء الشرق الأوسط الخميس 3 إبريل – أن إعلان المشير السيسى خوض الانتخابات الرئاسية جاء نزولا على رغبة الملايين من أبناء الشعب المصري؛ وذلك بعد موقفه التاريخي والبطولي وانحيازه لإرادة الشعب في ثورة 30 يونيو. وأضاف أنه تم إصدار توجيهات لكافة منسقي الجبهة وأعضائها بجميع محافظات الجمهورية؛ لتقديم الدعم الكامل والتعاون الوثيق مع أعضاء الحملة الرسمية للمشير السيسى، مشيرا إلى أنه سيتم خلال الفترة المقبلة عقد العيد من اللقاءات التنظيمية لحشد الناخبين يوم الانتخاب. وشدد وزير الداخلية السابق الأمين العام لجبهة مصر بلدي على أن مصر في حاجة إلى رئيس لديه خبرات ورؤية وطنية مخلصة، وهو ما يتوافر في المشير السيسى الذي أنقذ مصر من حرب أهلية، مشيرا إلى أنه لولا استجابة المشير السيسى للإرادة الشعبية وإعلانه ما توافق عليه ممثلي قوى الشعب يوم 3 يوليو الماضي كخريطة للمستقبل، كان يمكن أن تحدث حرب أهلية بين ملايين المصريين الذين تواجدوا فى الميادين للتعبير عن إرادتهم في التغيير وعزل الرئيس السابق وعناصر تنظيم الإخوان الإرهابي، الذين يحاولون إشاعة الفوضى في البلاد بدعوى الشرعية، وهم يعلمون علم اليقين أن الشرعية تكتسب وتكرس طالما توافقت مع الإرادة الشعبية ونالت رضا المواطنين، وتضمحل وتتلاشى إذا فقدت هذا الرضاء. أعلن وزير الداخلية السابق والأمين العام لجبهة مصر بلدي اللواء أحمد جمال الدين دعم الجبهة بكافة رموزها الوطنية وأعضائها للمشير عبدالفتاح السيسى في انتخابات رئاسة الجمهورية. وأكد اللواء جمال الدين – في تصريح خاص لوكالة أنباء الشرق الأوسط الخميس 3 إبريل – أن إعلان المشير السيسى خوض الانتخابات الرئاسية جاء نزولا على رغبة الملايين من أبناء الشعب المصري؛ وذلك بعد موقفه التاريخي والبطولي وانحيازه لإرادة الشعب في ثورة 30 يونيو. وأضاف أنه تم إصدار توجيهات لكافة منسقي الجبهة وأعضائها بجميع محافظات الجمهورية؛ لتقديم الدعم الكامل والتعاون الوثيق مع أعضاء الحملة الرسمية للمشير السيسى، مشيرا إلى أنه سيتم خلال الفترة المقبلة عقد العيد من اللقاءات التنظيمية لحشد الناخبين يوم الانتخاب. وشدد وزير الداخلية السابق الأمين العام لجبهة مصر بلدي على أن مصر في حاجة إلى رئيس لديه خبرات ورؤية وطنية مخلصة، وهو ما يتوافر في المشير السيسى الذي أنقذ مصر من حرب أهلية، مشيرا إلى أنه لولا استجابة المشير السيسى للإرادة الشعبية وإعلانه ما توافق عليه ممثلي قوى الشعب يوم 3 يوليو الماضي كخريطة للمستقبل، كان يمكن أن تحدث حرب أهلية بين ملايين المصريين الذين تواجدوا فى الميادين للتعبير عن إرادتهم في التغيير وعزل الرئيس السابق وعناصر تنظيم الإخوان الإرهابي، الذين يحاولون إشاعة الفوضى في البلاد بدعوى الشرعية، وهم يعلمون علم اليقين أن الشرعية تكتسب وتكرس طالما توافقت مع الإرادة الشعبية ونالت رضا المواطنين، وتضمحل وتتلاشى إذا فقدت هذا الرضاء.