يشارك السينمائي الإماراتي علي مصطفى، بفيلمه القصير "لا تحكم على موضوع من خلال الصورة"، في الدورة السابعة من مهرجان الخليج السينمائي، والذي يقام في الفترة من 9 حتى 15 أبريل. وينافس "فيلم لا تحكم على موضوع من خلال الصورة" على جوائز المسابقة الخليجية للأفلام القصيرة، والتي تضم أفلاماً لمخرجين من مختلف الجنسيات، بشرط أن تدور حبكة هذه الأفلام في منطقة الخليج العربي. وشارك "لا تحكم على موضوع من خلال الصورة" في الدورة العاشرة من مهرجان دبي السينمائي الدولي في ديسمبر، حيث نافس الفيلم ضمن مسابقة المهر الإماراتي للأفلام القصيرة. وتواجد الفيلم أيضاً أثناء ذلك في سوق دبي السينمائي من خلال شركة MAD Solutions التي تتولى توزيعه وتسويقه، وذلك ضمن قسم سينيتك، وهو منصة استحواذ رقمية للأفلام تضم مكتبة تحتوي على أكثر من 400 فيلم بهدف التسويق. جدير بالذكر أن الفيلم من تأليف وإخراج علي مصطفى، حيث يتعرض إلى المشهد الفني الصاخب في دبي، والذي تحاول العارضة الفنية مها في إطاره أن تخلق انطباعاً جيداً لدى الكاتب الهندي بوبي ديلون، وهو الناقد الفني صاحب السمعة الأكثر شراسة في دبي، حيث لم يسبق له أن أشاد نقدياً بأي معرض فني أقيم في دبي. أما أمل، فهي مصورة إماراتية هاوية، حازت تقدير أساتذتها لموهبتها، واكتشفتها مها بعد ذلك، فتسعى أمل لتصوير صورة واحدة تجبر بوبي ديلون على تغيير رأيه في معرض مها، وفي كل المعارض الفنية المحلية بشكل عام. يشارك السينمائي الإماراتي علي مصطفى، بفيلمه القصير "لا تحكم على موضوع من خلال الصورة"، في الدورة السابعة من مهرجان الخليج السينمائي، والذي يقام في الفترة من 9 حتى 15 أبريل. وينافس "فيلم لا تحكم على موضوع من خلال الصورة" على جوائز المسابقة الخليجية للأفلام القصيرة، والتي تضم أفلاماً لمخرجين من مختلف الجنسيات، بشرط أن تدور حبكة هذه الأفلام في منطقة الخليج العربي. وشارك "لا تحكم على موضوع من خلال الصورة" في الدورة العاشرة من مهرجان دبي السينمائي الدولي في ديسمبر، حيث نافس الفيلم ضمن مسابقة المهر الإماراتي للأفلام القصيرة. وتواجد الفيلم أيضاً أثناء ذلك في سوق دبي السينمائي من خلال شركة MAD Solutions التي تتولى توزيعه وتسويقه، وذلك ضمن قسم سينيتك، وهو منصة استحواذ رقمية للأفلام تضم مكتبة تحتوي على أكثر من 400 فيلم بهدف التسويق. جدير بالذكر أن الفيلم من تأليف وإخراج علي مصطفى، حيث يتعرض إلى المشهد الفني الصاخب في دبي، والذي تحاول العارضة الفنية مها في إطاره أن تخلق انطباعاً جيداً لدى الكاتب الهندي بوبي ديلون، وهو الناقد الفني صاحب السمعة الأكثر شراسة في دبي، حيث لم يسبق له أن أشاد نقدياً بأي معرض فني أقيم في دبي. أما أمل، فهي مصورة إماراتية هاوية، حازت تقدير أساتذتها لموهبتها، واكتشفتها مها بعد ذلك، فتسعى أمل لتصوير صورة واحدة تجبر بوبي ديلون على تغيير رأيه في معرض مها، وفي كل المعارض الفنية المحلية بشكل عام.